التقى وفد المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس" بقيادة رئيس نيجيريا السابق عبد السلام أبو بكر، مع رئيس النيجر المخلوع محمد بازوم يوم السبت في النيجر.

المصدر: AP

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إفريقيا إيكواس

إقرأ أيضاً:

أردوغان يبدي استعداده للقاء بشار الأسد واستعادة العلاقات مع سوريا

الجديد برس:

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، “انفتاحه على فرص إعادة العلاقات الدبلوماسية بين بلده وسوريا”، مشيراً إلى أنه لا يستبعد احتمال عقد اجتماع مع نظيره السوري بشار الأسد للمساعدة في استعادة العلاقات الثنائية بين البلدين.

وأشار أردوغان إلى أن تركيا “مستعدة للعمل على تطوير العلاقات مع سوريا ولا يوجد سبب لعدم إقامتها”، فيما أبدى استعداده للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، مؤكداً أنه كما التقاه سابقاً “فهو مستعد للقائه مجدداً”.

وقال أردوغان يوم الجمعة للصحافيين: “سنعمل معاً على تطوير العلاقات مع سوريا، بالطريقة نفسها التي عملنا بها في الماضي”.

وأضاف: “لا يمكن أن يكون لدينا أبداً أي اهتمام أو هدف للتدخل في شؤون سوريا الداخلية، لأننا نعيش مع الشعب السوري كشعوبٍ شقيقة”.

وأردف قائلاً “كما حافظنا على علاقاتنا مع سوريا حية للغاية في الماضي، وكما تعلمون، فقد عقدنا لقاءات (في الماضي) مع السيد (بشار) الأسد، وحتى لقاءات عائلية، ويستحيل أن نقول إن ذلك لن يحدث في المستقبل، بل يمكن أن يحدث مرة أخرى”.

وكان الأسد قد أعرب خلال لقائه المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن العلاقات السورية التركية ألكسندر لافرنتييف، انفتاحه “على كل المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سوريا وتركيا، والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها ومحاربة الإرهاب وتنظيماته”.

وفي هذا السياق، استضافت قاعدة “حميميم” السورية، اجتماعاً عُقد برعاية روسية، وضم وفداً تقنياً تركياً وحضره وفد سوري، وفق ما كشفته صحيفة “آيدنلك” التركية.

ويأتي ذلك عقب ما أعلن عنه رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، مطلع شهر يونيو، عن بدء وساطة عراقية لتقريب وجهات النظر بين أنقرة ودمشق وإنهاء القطيعة بينهما وحل المشكلات العالقة.

وبدأت دمشق وأنقرة مساراً لتطبيع علاقاتهما بشكل رسمي نهاية 2022، بلقاء على مستوى وزيري الدفاع تبعه لقاء في عام 2023 على مستوى وزراء الخارجية، بحضور وزيري الخارجية الروسي والإيراني.

واعترض مسار تطبيع العلاقات بين البلدين عدد من القضايا الخلافية بين الجانبين، أبرزها مسألة جدولة خروج القوات التركية غير الشرعية من الأراضي السورية.

من جهته أكد وزير الدفاع التركي يشار غولر في 1 يونيو أن بلاده تدرس إمكانية سحب قواتها من سوريا بشرط أن يتم ضمان “بيئة آمنة” وأن تكون الحدود التركية آمنة.

وتبع ذلك إعلان وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، أن “الشرط الأساسي لأي حوار سوري – تركي هو إعلان أنقرة استعدادها للانسحاب من سوريا”.

مقالات مشابهة

  • بعد هدية الكويت .. مسؤول حكومي: العالم يثق بالرئيس العليمي ولن يقتصر الأمر على ثلاث طائرات
  • وزيرة التعاون الدولي تعقد جلسة مباحثات مع نائب رئيس البنك الدولي
  • في أسوان.. طاقم عمل فيلم "قصر الباشا" يستأنفون التصوير
  • توقيع مذكرة تفاهم بين مجموعة العربي و«هيلر» الألمانية بحضور رئيس الوزراء
  • الوفد الحوثي يغادر صنعاء للقاء وفد الشرعية في سلطنة عمان
  • “المنفي” يتسلم أوراق اعتماد مجموعة سفراء جدد لدى ليبيا
  • ماذا قالت دنيا عبدالعزيز عن مسرحية "العيال فهمت"
  • رئيس الوزراء يزور مدينة الأعظمية ويطلق مجموعة من المشاريع الخدمية لتطويرها
  • أردوغان يبدي استعداده للقاء بشار الأسد واستعادة العلاقات مع سوريا
  • أردوغان: مستعد للقاء الأسد