قبلة ساخنة من عبد المجيد عبد الله لـ أنغام تدفع بهما إلى الشرطة السعودية «القصة الكاملة»
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة أنغام، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أعلنت السلطات السعودية استدعاء الفنان عبد المجيد عبد الله والفنانة أنغام للتحقيق، عقب تداول مقطع فيديو لقبلة مثيرة لها.
تفاصيل استدعاء السلطات السعودية لـ عبد المجيد عبد الله وأنغاموبدأت القصة باستدعاء الفنان عبد المجيد عبد الله وأنغام، بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، ظهر خلاله الأخير يقبلها بطريقة غريبة، حيث قام بتقبيلها عدة مرات في مقطع الفيديو، حتى قام الفنان حسين فهمي بالتدخل، قائلا: «كفاية بوستين».
وتحركت الشرطة السعودية، بعد تداول مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي لمقطع الفيديو بين أنغام وعبد المجيد عبد الله باستدعائهما، وذلك لمخالفة القوانين والذوق العام، بسبب تقبيل عبد المجيد لأنغام على هامش حضورهما حفل الـ«joy awards» الذي أُقيم مساء السبت الماضي.
آخر أعمال أنغاموفي وقت سابق، فاجأت أنغام، قطاعا كبيرا من محبيها باحتفالها بإطلاق فيديو كليب ألبوم «تيجي نسيب» بعرضه داخل إحدى دور العرض السينمائية، أمس الأربعاء، الذي استحوذ على مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، حرص النجم أكرم حسني، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» على إطلاق أنغام لفيديو كليب «تيجي نسيب»، قائلا: «من نجاح لنجاح يا نغومة».
وعلى هامش احتفالية إطلاق ألبوم تيجي نسيب، أعربت أنغام عن سعادتها بموهبة أكرم حسني في التأليف والتلحين: «.أحيى فريق عملي وزملائي الكبار سواء الشعراء والملحنين، لأنهم في حياتي هم العنصر الأهم والأكبر، هم السند والمبدعين الحقيقين، الذين يبدأون النجاح ثم يأتى دورى أنا لأكون الصوت الذي يقدم إبداعهم».
اقرأ أيضاًأنغام: من حقي أحصل على لقب «صوت مصر»
أنغام ولا شيرين عبد الوهاب.. هاني شاكر الجدل حول لقب صوت مصر (فيديو)
أكرم حسني وتامر حبيب.. أبرز حضور احتفالية انطلاق فيديو كليب «تيجي نسيب» لـ أنغام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسين فهمي الفنانة أنغام حفل أنغام حياة انغام آخر أعمال أنغام عبدالمجيد عبدالله عبد المجید عبد الله التواصل الاجتماعی تیجی نسیب
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لمنصة FBC بعد استيلائها على 6 مليارات دولار.. قروض وبيع ذهب
ما زالت عمليات الاحتيال الإلكتروني تتزايد بطرق وأساليب مختلفة، وعلى الرغم من انتشارها الواسع في الآونة الأخيرة، لا يزال البعض ينساقون وراء وهم الثراء السريع.
ومن بين أبرز هذه الحالات، منصة «FBC»، التي عُدّت واحدة من أشهر منصات الربح عبر الإنترنت خلال الفترة الماضية، حيث استولت على ما يقرب من 6 مليارات دولار من المستخدمين.
القصة الكاملة لمنصة «FBC»خلال الساعات الأخيرة، شهدت منصات التواصل الاجتماعي تداولًا مكثفًا لأخبار إغلاق منصة «FBC»، التي كانت تُعرف بأنها من أبرز منصات الربح عبر الإنترنت.
وأفاد المستخدمون بعدم قدرتهم على الوصول إلى القائمين على المنصة، ما أدى إلى فقدانهم مبالغ مالية تقدر بنحو 6 مليارات دولار، بعد أن استدرجتهم بادعاءات العمل في مجال التسويق الإلكتروني.
وبحسب مقطع فيديو متداول، ظهر أحد مؤسسي المنصة خلال إطلاقها، زاعمًا أنها شركة عالمية.
ونجحت المنصة في استقطاب ضحاياها عبر إغرائهم بأرباح أولية كبيرة، قبل أن تمنعهم لاحقًا من سحب أموالهم. واعتمدت المنصة على منح العملاء أرباحًا مقابل مشاهدة مقاطع فيديو على يوتيوب، في محاولة لإضفاء شرعية زائفة على نشاطها، حيث كان القائمون عليها يروجون لفكرة أن «تحقيق الأرباح الكبيرة يعتمد على الاجتهاد»، وفق تعبيرهم.
وفقا لتصريحات تليفزيونية، ظهر عدد من ضحايا منصة FBC للحديث عن تعرضهم للاحتيال الإلكتروني من قبل القائمين عليها، بعدما خسروا مبالغ مالية ضخمة.
ومن بين هؤلاء، نانسي، التي كشفت أنها استثمرت 11 ألف جنيه على أمل تحقيق أرباح كبيرة، لكنها لم تسترد شيئا.
وأضافت: «هناك سيدات اقترضن المال، وبعن مجوهراتهن، ومع ذلك لم نحصل على أي عائد، عدد الضحايا كبير جدًا».
أما رامي، فأوضح أنه تعرف على المنصة من خلال أحد أصدقائه، الذي استطاع تحقيق مكاسب ضخمة منها، ما دفعه إلى الاقتراض من البنك واستثمار أمواله في المنصة، لكنه فوجئ بإغلاقها قبل أيام قليلة، ليجد نفسه غارقًا في الديون.
وفي مشهد أكثر مأساوية، روى أحد جيران السيدة صباح، وهي إحدى ضحايا المنصة، أنها لم تتحمل وقع خسارتها المالية الكبيرة، مما أدى إلى وفاتها حزنًا على أموالها المفقودة.
يذكر، أن بداية منصة FBC، على مواقع التواصل الاجتماعي، كانت قبل أشهر قليلة، معرفة عن نفسها لابانها كيان استثماري رقمي، يقدم فرصة ذهبية للمواطنين لكسب المال بسهولة، وتحقيق الثراء السريع، واتبع آلية العمل مغرية للغاية «اشترك بمبلغ بسيط.. شاهد مقاطع الفيديو، واحصل على أرباح أسبوعية»، وهو الأمر الذي لفت أنظار الجميع، والمغامرة بأموالهم.
في بداية الأمر ، حصل المستثمرون «محبي الثراء السريع» الأوائل بالفعل على أرباح، وهو ما عزز مصداقية المنصة بالفعل وجعل الآلاف يضخون أموالهم فيها، أملًا في تحقيق دخل إضافي دون أي مجهود يُذكر، حتى وقعت الكارثة الكبرى، واستولت على مليارات الدولارات، وأغلق الكيان الوهمي، تاركًا ورائه «حياة على المحك».