«ائتلاف ملاك العقارات القديمة».. ينفي زيادة القيمة الإيجارية 15%
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
نفى مصطفى عبد الرحمن، رئيس ائتلاف ملاك العقارات القديمة، ما تردد عن رفع القيمة الإيجارية بنسبة 15%، مؤكدا أن هذا الأمر غير صحيح على الإطلاق.
وأكد عبد الرحمن، أنه في الواقع لا توجد أزمة ما بين الملاك والمستأجرين، والأزمات لا تظهر إلا على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن بعض المواقع الإخبارية تتحدث عن أن قانون الإيجار تغير.
وقال، إن عدد الوحدات السكنية الخاضعة للإيجار القديم تقدر بـ1.8 مليون وحدة، منهم 450 ألف وحدة مغلقة أي أن ثلث هذه الوحدات مغلق.
وأضاف "عبد الرحمن"، خلال حواره مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن ملاك الوحدات السكنية الخاضعة لقانون الإيجار القديم متحدين، ومن يُثير الأزمات على مواقع التواصل الاجتماعي حول الملاك هدفه التشويش، وإحداث فتن بين الملاك، حتى لا يتم تغيير أو تعديل القانون.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإيجار القديم ائتلاف ملاك العقارات القديمة
إقرأ أيضاً:
جنوب السودان يوقف منصات التواصل الاجتماعي 30 يوما
علقت السلطات في دولة جنوب السودان الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي لمدة 30 يوما على الأقل بعد أن أثارت مقاطع فيديو -تصور عمليات قتل مزعومة لمواطنين من جنوب السودان في ولاية الجزيرة السودانية- أعمال شغب وهجمات انتقامية مميتة.
وكتب نابليون أدوك المدير العام للهيئة الوطنية للاتصالات -في رسالة مؤرخة أمس الأربعاء لمقدمي خدمات الإنترنت- أنه تقرر تنفيذ الحظر اعتبارا من منتصف الليلة الماضية.
وكتب أدوك -في الرسالة التي اطلعت عليها رويترز- أن القرار جاء "بعد الاضطرابات الأخيرة في السودان التي عرّضت سكان جنوب السودان لمستويات غير مسبوقة من العنف الشديد من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي".
وكانت شركتا تشغيل خدمات الهواتف المحمولة "إم تي إن جنوب السودان" و"زين" قد أصدرتا بيانين يفيدان بأن عملاءهما لن يتمكنوا من الوصول إلى فيسبوك وتيك توك والمنصات الأخرى لمدة أقصاها 90 يومًا.
يُذكر أنه قد قُتل ما لا يقل عن 16 مواطناً سودانياً -الأسبوع الماضي- عندما اندلعت أعمال الشغب في جوبا عاصمة جنوب السودان وأماكن أخرى من البلاد.
وقالت الشرطة في دولة جنوب السودان إن شباناً في عدة مدن نهبوا وخربوا المتاجر المملوكة لمواطنين سودانيين وأحرقوا عدة منازل، رداً على ما يعتقدون أنه تورط الجيش السوداني والجماعات المتحالفة معه في أعمال القتل بولاية الجزيرة السودانية.
إعلانومن جانبه، أدان الجيش السوداني ما أسماه "الانتهاكات الفردية" في ولاية الجزيرة، وشكل لجنة للتحقيق فيما جرى.