توفيت اليوم الجمعة السياسية والأكاديمية اليمنية وهيبة فارع، بعد معاناة طويلة مع المرض، وكانت فارع قد شغلت منصب أول وزيرة لحقوق الإنسان في البلاد.

 

ونعى اكاديميون وناشطون أستاذة كلية التربية بجامعة صنعاء، ورئيسة مجلس أمناء جامعة الملكة أروى، ولعبت دورا في تعزيز حقوق المرأة والطفل في البلاد.

 

وكانت أول رئيسة جامعة خاصّة في البلاد،كما عيينت عميدة للمعهد الوطني للعلوم الإدارية في اليمن المعني بتأهيل القيادات الإدارية العلياء للدولة اليمنية 2006-

 

وفي أول تعليق لرحيلها علق وزير الخارجية السابق الدكتور ابوبكر القربي عبر منشور على منصة اكس حيث قال " رحم الله الدكتوره وهيبة فارع التي تمثل إرادة المرأة اليمنية في التعلم والقيادة و التربية فكانت اول وكيله لكلية التربية ووزيرة لحقوق الإنسان فكانت القدوة في الخلق والتصدي للظلم والتمسك بالثوابت والقيم نسال …

.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

هل يحتاج اليمن إلى أحمد الشرع لإنقاذه من أزمته؟

شمسان بوست / خاص:

طرح وزير التربية والتعليم السابق، الدكتور عبدالله لملس، تساؤلاً مثيراً عبر حسابه في منصة “إكس” حول الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، مشيراً إلى الوضع الراهن في اليمن.

وعبّر لملس عن قلقه من الظروف الحالية في البلاد، قائلاً: “هل نحن في حاجة إلى أحمد الشرع لإنقاذ اليمن من حالته الراهنة؟”.

وفي منشوره، أشار لملس إلى أن الوضع في اليمن أصبح غير قابل للتحمل، مما دفعه للتساؤل حول إمكانية أن يكون “الشرع” الشخص الذي يمكنه إخراج البلاد من الأزمة التي تمر بها.

مقالات مشابهة

  • مسؤول جزائري: فرنسا ملزمة بالاعتراف بجرائمها النووية في صحراء الجزائر
  • المجلس القومي لحقوق الإنسان يعقد ورشة تأهيلية ويتفقد مشروعات خدمية بمحافظة قنا
  • هل يحتاج اليمن إلى أحمد الشرع لإنقاذه من أزمته؟
  • منظمات حقوقية تطالب بإجراء تحقيق شامل في وفاة مختطفين لدى الحوثيين  
  • وكيل جامعة الأمير سطام للشؤون التعليمية والأكاديمية في يوم التأسيس نستذكر إنجازات الوطن
  • الداخلية اليمنية تعلن ضبط 70 مهاجراً أثناء محاولتهم دخول البلاد بطريقة غير شرعية
  • المنفي يلتقي شبكة الأحزاب السياسية الليبية
  • بعد النجاحات التي حققها.. العربي الأوربي لحقوق الإنسان يتحصل على صفة «مراقب»
  • التفاصيل الكاملة لجولة اقتصادية حقوق الإنسان بالبحر الأحمر
  • «قرارك بإيدك.. لا للإدمان"». مبادرة طلابية لجامعة طيبة التكنولوجية في المائدة المستديرة لحقوق الإنسان