شيماء الشايب تطرح كليب أغنية هنعيش ولادك
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
طرحت المطربة شيماء الشايب، أغنية وطنية تحت عنوان هنعيش ولادك، بمناسبة عيد الشرطة و25 يناير، من كلمات الشاعر محمد سرحان، ألحان صالح نصر، توزيع موسيقي وهندسة صوتية لـ روبرت كمال، إنتاج ريتشارد الحاج.
من جانبها قالت شيماء الشايب في تصريحات صحفية: "أغنية هنعيش ولادك، أول أغنية وطنية سجلتها بصوتي، قريبة من قلبي جدًا، تعكس حبي وتقديري لبلدي العظيم مصر، بتاريخها وناسها وأهلها الطيبين، المتعايشين مع أي ظروف وهو ما أردت توصيله من خلال كلماتها".
وأضافت: "ضروري على كل فنان تجاه بلده كونه صاحب تأثير في المجتمع، أن يقدم ما يفيدها، سواء ممثل أو مطرب، عشنا أمور صعبة وتجاوزنها بالصمود والصبر، أغنية هنعيش ولادك، رسالتها أننا سنظل نعشق ونحب مصر مهما حصل، وأن أم الأسرة قد يكون بينها وأولادها خلافات، لكنها أمهم في النهاية، لن يبتعدوا عنها، وسنظل نحبها ونعود لحضنها، نحرص دائمًا أن تكون في مكانتها التي تستحقها".
وتابعت: "أحب بلدي، وما يميز مصر أن الشعب والشرطة والجيش، يد واحدة، أمام أي عدو يحاول اختراق حاجز الأمان والسلام الذي يسود فيها، وانها مساندة لكل الدول العربية في كل الظروف".
وأشارت: "أحضر حاليًا لطرح ميني ألبوم جديد، يضم أكثر من أغنية وفيه مفاجآت، يرى النور خلال أسابيع قليلة ان شاء الله بالتعاون مع ريتشارد الحاج".
كلمات أغنية هنعيش ولادك
وتقول كلمات أغنية هنعيش ولادك : "هنعيش ولادك مهما يحصل نقوم ونسند بعض، هنعيش ولادك مش هتنسى قلوبنا يوم الوعد، كل واحد فينا حبك لازم يصونك، كل واحد منا إبنك وملامحه لونك، كل واحد حس بيكي ابنك يا مصر ، كل واحد خان ضميره مش مننا، كل واحد غش غيره خان حلمنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أغنية شيماء الشايب المزيد کل واحد
إقرأ أيضاً:
لو خايف من حد.. ردد 8 كلمات وآية قرآنية يطمئن قلبك ويشرح صدرك
الخوف من الله ومن عقابه ومن عذابه ومن غضبه، فهذا الخوف مقبول ومثمر، لأنه سيدفعك إلى مزيد من الطاعات والعبادات والتقرب إلى الله عز وجل لتنال رضاه، أما إذا كان هذا الخوف نفسي ودائم التوتر وقلبك منقبض، فهنا قال العلماء عليك بوضع يدك اليمنى على قلبك ، وتقرأ آيات السكينة ، وهي 6 آيات في القرآن الكريم ، ولكن يجب عليك الأخذ بالأسباب وإلقاء الحمول والهموم على الله عز وجل.
فالسكينة هي الطمأنينة التي يلقيها الله في قلوب عباده ، فتبعث على السكون والوقار ، وتثبت القلب عند المخاوف ، فلا تزلزله الفتن ، ولا تؤثر فيه المحن ، بل يزداد إيمانا ويقينا .
وقد ذكرها الله عز وجل في ستة مواضع من كتابه الكريم ، كلها تتضمن هذه المعاني من الجلال والوقار الذي يهبه الله تعالى موهبة لعباده المؤمنين ، ولرسله المقربين، يقول ابن القيم رحمه الله في شرح منزلة " السكينة " من منازل السالكين إلى الله :
آية الخوف
{ٱلَّذِینَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُوا۟ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِیمَـٰنࣰا وَقَالُوا۟ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِیلُ فَٱنقَلَبُوا۟ بِنِعۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلࣲ لَّمۡ یَمۡسَسۡهُمۡ سُوۤءࣱ وَٱتَّبَعُوا۟ رِضۡوَ ٰنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِیمٍ إِنَّمَا ذَلِكُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ یُخَوِّفُ أَوۡلِیَاۤءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ }.
دعاء النبي عند الخوف
فقد روى أبو داود -وقال الألباني: صحيح- عَنْ أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا خَافَ قَوْمًا، قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ».
آيات السكينة
الأولى : قوله تعالى : ( وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم) البقرة/248.
الثاني : قوله تعالى : ( ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين) التوبة/26.
الثالث : قوله تعالى : ( إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها) التوبة/40.
الرابع : قوله تعالى : ( هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم) الفتح/4.
الخامس : قوله تعالى : ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا ) الفتح/18.
السادس : قوله تعالى : ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين ) الفتح/26.
4 آيات معجزة تنجيك من الهموم والألم والخوف ممن يكيد لك
الآية الأولى: قال تعالى {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}، فمن كان يعاني من هم وكرب فعليه أن يردد ( لا اله الا انت سبحانك إنى كنت من الظالمين)، يفرج الله عليه وينجيه مثلما نجى سيدنا يونس وهو فى ظلمات بطن الحوت.
الآية الثانية: قال تعالى {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}، فمن يخاف من شخص يكيد له وغير قادر على رد أى إعتداء فعليه أن يلجأ لله تعالى بقوله (حسبي الله ونعم الوكيل) تفويض لله تعالى وقال الله بعدها {فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ}.
الآية الثالثة: {وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ}، هذه الجملة فى هذه الآية تكفي كل مكائد البشر فمن يقول (وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد) كانت النتيجة فوقاه الله سيئات ما مكروا أى حد يكيد ليك عليك بقراءة هذه الآية.
الآية الرابعة: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ}، أى حد يصيبه ألم أو ضر ويلجأ لله تعالى بدعاء سيدنا ايوب فيقول الله فاستجبنا له وكشفنا ما به من ضر.