“وزير الصناعة” يناقش الفرص الواعدة في التعدين والصناعات الإستراتيجية مع شركات عالمية
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
عقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، اجتماعات ثنائية على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، مع رؤساء شركات عالمية، ناقشت الفرص المشتركة في صناعات إستراتيجية واعدة في مقدمتها السيارات والأغذية والأدوية، والرعاية الصحية، إضافة إلى استعراض الفرص الواعدة في قطاع التعدين بالمملكة.
وناقشت اللقاءات الفرص الاستثمارية النوعية التي تتيحها الإستراتيجية الوطنية للصناعة، ومقومات المملكة التي تجعلها مركزًا محوريًا لجذب الاستثمارات، وممكناتها التي تقدمها للمستثمرين، كما بحثت الحلول الذكية في التصنيع.
اقرأ أيضاًالمملكةدوريات حرس الحدود بمنطقتَي عسير وجازان تحبط تهريب مواد مخدرة متنوعة
وتضمنت اجتماعات معاليه، لقاء مع رئيس شركة “سانوفي- Sanofi” للأدوية والرعاية الصحية، والرئيس التنفيذي لشركة “توبسو- Topsoe” الرائدة في حلول الطاقة النظيفة، ورئيس مجلس إدارة شركة “فورتسكيو – Fortescue” التعدينية، إضافة إلى رئيس شركة “فولفو- Volvo Cars” لتصنيع السيارات، والرئيس التنفيذي لشركة “بلاديس فوود- Pladis Foods” لصناعة الأغذية.
وتأتي لقاءات معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية مع قادة الشركات العالمية، خلال مشاركته ضمن وفد المملكة رفيع المستوى في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، المنعقد في مدينة دافوس السويسرية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون الإسلامية يرأس وفد المملكة في مؤتمر “خير أمة” الثالث لدول آسيان
بدأ معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، زيارة رسمية إلى مملكة تايلند تستمر أيامًا عدة، وذلك لرئاسة وفد المملكة المشارك في المؤتمر الدولي “خير أمة” الثالث لدول آسيان، الذي تنظمه الوزارة يومي 25 و26 رجب 1446هـ، بمشاركة وزراء وعلماء ومفتين ومفكرين من دول آسيان.
وسيلتقي معاليه ضمن زيارته, عددًا من المسؤولين بتايلند يبحث خلالها آفاق التعاون المشترك في المجالات الإسلامية في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الصديقين.
ويهدف المؤتمر الدولي “خير أمة” الذي يفتتح بكلمة المملكة التي سيلقيها معالي الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ إلى تعزيز مفاهيم الوسطية والاعتدال ودعم مسيرة السلام والعدل مع إبراز جهود المملكة الرائدة في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر الوسطية والاعتدال بمشاركة عدد من أصحاب المعالي الوزراء ونخبة من العلماء والمفتين والمفكرين من دول آسيان.