عين الملك الأعضاء الجدد باللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، وفق بلاغ للجنة.

ويتعلق الأمر بعضوين مقترحين من طرف رئيس مجلس النواب وهما زكرياء ولاد، وفاطمة السعدي، عضو القيادة الجماعية لحزب الأصالة والمعاصرة.

كما تم تعيين عضوين مقترحين من طرف رئيس مجلس المستشارين، هما لحسن ماضي، ومحمد بودن، بالإضافة إلى عضوين مقترحين من طرف رئيس الحكومة، هما عبد العزيز العمراوي ومجيد لحلو.

وكان الملك عين في 17 نونبر 2018، عمر السغروشني رئيسا للجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، وجدد الملك هذا التكليف، بمناسبة تعيين الأعضاء الجدد.

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

تظاهرة ضخمة أمام الكنيست رفضا لتعديلات بشأن تعيين القضاة

تظاهر آلاف الإسرائيليين أمام مبنى الكنيست، ومقر الحكومة في القدس المحتلة، الأربعاء، احتجاجًا على تشريعات جديدة من شأنها تغيير تركيبة لجنة اختيار القضاة في دولة الاحتلال.

ورفض المتظاهرون "التعدي على استقلال القضاء"، كما رفضوا إقالة رئيس الشاباك، رونين بار، والمستشارة القضائية للحكومة، جالي بهراب ميارا.

وشهدت التظاهرة مشاركة أعضاء قادة أحزاب المعارضة الإسرائيلية ورئيس نقابة المحامين، وأعضاء الكنيست ألون شوستر، ناؤور شيري، رام بن براك، ويوآف سغالوفيتش، بالإضافة إلى قضاة سابقين وقادة سابقين في أجهزة الأمن الإسرائيلية.

في السياق، انضم زعيم حزب "المعسكر الوطني"، بيني غانتس، إلى التظاهرة، وسط اتهامات أطلقتها المعارضة للحكومة، بمحاولة الهيمنة السياسية على السلطة القضائية.

وكانت لجنة القانون والدستور في الكنيست صادقت الأسبوع الماضي على مشروع قانون تغيير تركيبة لجنة تعيين القضاة، تمهيدا للتصويت عليه بالقراءتين الثانية والثالثة، الذي تعتبره المعارضة أحد أبرز القوانين في خطة "الإصلاح القضائي" التي تهدف إلى إضعاف القضاء.


علام ينص مشروع القانون؟
وحسب مشروع القانون، سيكون في عضوية لجنة تعيين القضاة 9 أعضاء، بينهم رئيس المحكمة العليا وقاضيان في المحكمة العليا، ووزير القضاء الذي يرأس اللجنة، ووزير آخر تعينه الحكومة، وعضوا كنيست أحدهما من الائتلاف والآخر من المعارضة، ومحاميان يشكلان مندوبين عن الجمهور يختارهما الائتلاف والمعارضة. ولن يكون في اللجنة تمثيل لنقابة المحامين خلافا للوضع الحالي. وفق تقرير لموقع "عرب 48".

وينص مشروع القانون على تعيين قضاة في المحاكم بكافة مستوياتها بأغلبية عادية، وبضمنها عضوا اللجنة من الائتلاف والمعارضة وقاض واحد على الأقل من أجل تعيين قاض محكمة ليست المحكمة العليا، بينما تعيين قاض في المحكمة العليا لا يحتاج إلى تأييد قاض عضو في اللجنة.

ووفقا لمشروع القانون، فإن القاضي الذي يعين في المحكمة العليا يجب أن يكون فوق سن 55 عاما، إلا في حال تعيينه بإجماع أعضاء اللجنة، وأن يكون ثلثي قضاة المحكمة العليا على الأقل قضاة سابقين في محكمة مركزية.

مقالات مشابهة

  • “حماس”: قررنا بعد اغتيال الدعاليس عدم تعيين بديل له
  • حماس تكشف سبب عدم تعيين بديل بعد اغتيال الدعليس
  • الكنيست الإسرائيلي يقر قانون تعيين القضاة والمعارضة تطالب بإلغائه
  • تعرف على أعضاء لجنة تحكيم مهرجان SITFY-Georgia في دورته الأولى
  • سلامة بحث مع محافظ بيروت في الحفاظ على الطابع التراثي للمدينة
  • محافظ الغربية: تعيين الدكتور محمد حسين رئيسًا لجامعة طنطا يعكس ثقة القيادة السياسية
  • تظاهرة ضخمة أمام الكنيست رفضا لتعديلات بشأن تعيين القضاة
  • محافظ الغربية: تعيين الدكتور محمد حسين رئيسًا لجامعة طنطا يعكس ثقة القيادة السياسية في كوادرنا الوطنية
  • وزير الداخلية يبلغ المحكمة الدستورية وفاة بنعيسى و السعدي قيادية البام تخلفه في البرلمان
  • ديمقراطيون يحذرون من فشل خطط ترامب لإنقاذ تيك توك