استمرار إيقاف قيد المصري لهذا السبب
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
أعلن الإعلامي أمير هشام عن خبر غير سار لجماهير المصري عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب هشام : استمرار إيقاف قيد المصري في يناير لعدم سداد مستحقات إيهاب جلال والجهاز الفني السابق بقيادة حسام وإبراهيم حسن.
وأصدر مجلس إدارة نادي المصري البورسعيدي، قرارا صادما، بعد خسارة فريق كرة القدم الأول بالنادي، أمام بتروجت، بهدفين لهدف، ضمن مجريات الدوري المصري.
وقال بيان النادي: "عقب نهاية مباراة اليوم بين الفريق الأول للكرة بالنادي المصري، ونظيره بتروجت، والتي انتهت بفوز الأخير بهدفين لهدف، قرر مجلس إدارة النادي برئاسة كامل أبوعلي، إيقاف مستحقات لاعبي الفريق لأجل غير مسمى، مع خصم 200 ألف جنيه من مستحقات كل لاعب من لاعبي الفريق".
لعب الفريقان مباراة ضمن مجريات الجولة التاسعة مساء اليوم، وانتهت بخسارة الفريق البورسعيدي، 2-1.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصري جماهير المصري أمير هشام إيقاف قيد المصري المزيد
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب اعتذر العندليب للست
فى منتصف الستينيات من القرن الماضى كان من المعتاد مشاركة «أم كلثوم» وعبدالحليم حافظ فى حفل عيد الثورة من كل عام، ولكن فى إحدى الحفلات غنت «أم كلثوم» لعدة ساعات فى حضور الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وكان من نتيجة ذلك صعود عبدالحليم حافظ على المسرح فى ساعة متأخرة للغاية، وكان «حليم» غاضبا بشدة، وقال بالحرف الواحد «يظهر أن الست عاملة فيه مقلب» مما تسبب فى خلاف شديد بين «أم كلثوم» و«عبدالحليم»، بل رفض «حليم» الاعتذار لها فى البداية وحدثت حالة من الجفاء استمرت حتى وقوع نكسة 67، ولكن فى إحدى ليالى الصيف من نفس العام فوجئت «أم كلثوم» بـ«عبدالحليم» داخل فيلتها بالزمالك بالطبع كانت «أم كلثوم» سعيدة جدا بزيارة «العندليب» كان لقاء حميم للغاية حيث أتفق الطرفان على محو الخلافات بينهما من أجل أن نقف إلى جانب مصر فى تلك المحنة يجب إن نطوع فننا لصالح مصر وإقامة حفلات داخل وخارج مصر من أجل التبرع للمجهود الحربى، وانتهى الخلاف بين «حليم» و«الست» إلى الأبد، وعقب وفاة كوكب الشرق أكد «حليم» فى برنامج أوتوجراف عام 1976 أن «أم كلثوم» معجزة لن تتكرر وأعترف لأول مرة أنه أعتذر للست عما حدث منه فى حفل الستينيات الشهير، وقال بالحرف الواحد «كان لابد أن أعتذر للست دى هرم مصر والعالم العربى فى الغناء»، رحلت «أم كلثوم» ورحل «عبدالحليم» وفنهما خالد فى وجدان الملايين بعد نصف قرن من رحيل «الست» و48 عام من رحيل «حليم» أساطير الغناء التى لم تتكرر حتى الآن رحمهما الله.