نيابة الاحتلال تصر على سجن شقيقة هنية المقيمة في أراضي 48 بسبب أدعية بالنصر
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
قالت صحيفة معاريف، إن نيابة الاحتلال، رفضت ما قدمه دفاع صباح عبد السلام هنية، شقيقة رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس الشهيد إسماعيل عنية، وطالبت بسجنها.
وكان دفاع شقيقة هنية قال إن الادعاءات المقدمة في ملف الاعتقال، لا تحمل أدلة كافية، ولائحة الاتهامات مقدمة فقط بسبب العلاقة العائلة بين المرأة وشقيقها.
وأوضحت أن نيابة الاحتلال رفضت ما قدمه الدفاع، ومن المفترض عقد جلسة أخرى، للتوصل إلى اتفاق قبل المحاكمة، في مقابل الوضع الصحي الذي تعاني منه شقيقة هنية، والمطالبة بتخفيض مطالب النيابة بسجنها إلى أقصر مدة ممكنة.
وطالب محامي شقيقة هنية زياد الباز، بعدم إبقائها رهن الحبس المنزلي، بسبب حالتها الصحية، فضلا عن الوصول إلى صفقة مع الادعاء للحصول على حكم مخفف في حال قررت المحكمة سجنها.
وقالت الصحيفة إن شقيقة هنية وجهت لها اتهامات من قبل الاحتلال، في نيسان/أبريل الماضي، ورغم مرور 7 أشهر على اتهامها، لم تقدم ردود على التهم، ويفكر المدعي العام لمنطقة الجنوب في بئر السبع، بإسقاط التهم عنها.
ومن ضمن الاتهامات التي قدمتها نيابة الاحتلال، ضد شقيقة هنية، مزاعم إرسالها أدعية بالنصر والفرج للأسرى، صبيحة 9 تشرين أول/أكتوبر، وهو يعتبره الاحتلال تحريضا على القتل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال هنية الاعتقال غزة هنية الاحتلال اعتقال صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نیابة الاحتلال شقیقة هنیة
إقرأ أيضاً:
أونروا: التعليم في غزة يُواجه شللًا كبيرًا بسبب القصف الإسرائيلي
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن أنشطة التعليم المؤقتة في قطاع غزة تعرضت لشلل كبير بعد استئناف القصف الإسرائيلي العنيف على مناطق مختلفة من القطاع، ما أدى إلى توقف الدراسة بشكل شبه كامل في المدارس التابعة للوكالة.
وأشارت "أونروا" إلى أن الاستمرار في استهداف البنية التحتية المدنية، بما في ذلك المدارس ومراكز الإيواء، يهدد مستقبل آلاف الأطفال الفلسطينيين، ويحرمهم من حق أساسي هو التعليم، كما يعمّق من الأزمة النفسية والاجتماعية التي يعاني منها سكان القطاع منذ بداية العدوان.