بعد الحريق المأساوي الذي اندلع في فندق غراند كارتال بمنطقة كارتال كايا في مدينة بولو وأسفر عن وفاة 78 شخصًا، شهدت أنظمة إطفاء الحرائق وطفايات الحريق طلبًا غير مسبوق من قبل المواطنين، فيما تعمل الشركات المنتجة على تلبية هذا الإقبال المتزايد.

ارتفاع الطلب ومخاوف المواطنين
في أعقاب الكارثة، أصبح الاستفسار عن أسعار طفايات الحريق وأنظمة الإطفاء أمرًا شائعًا بين المواطنين، وسط مخاوف متزايدة من تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية.

وأكدت تقارير إعلامية أن الشركات المصنعة في غازي عنتاب تبذل جهودًا مكثفة لتلبية الطلب المتزايد، حيث أصبحت تعمل لساعات إضافية لضمان توفير المستلزمات المطلوبة.

اقرأ أيضا

تركيا: تعرف على السيارة الأسرع مبيعاً في سوق المستعمل!

الجمعة 24 يناير 2025

تحقيقات موسعة ومطالب بالعدالة
تستمر التحقيقات في الحريق الذي اندلع في الساعات الأولى من صباح 21 يناير، وسط تساؤلات عن غياب أنظمة الإنذار ورشاشات الإطفاء داخل الفندق. وارتفع عدد المحتجزين على ذمة القضية إلى 14 شخصًا، فيما يطالب المواطنون بمحاسبة المسؤولين عن الإهمال الذي تسبب في هذه الكارثة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: نتنياهو يعقد اجتماعا أمنيا لمناقشة “التأثير التركي المتزايد” بسوريا

إسرائيل – أفاد إعلام عبري إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيعقد اجتماعاً مع مسؤولين أمنيين بشأن سوريا “لمناقشة التأثير التركي المتزايد” فيها بعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الأول الفائت.

جاء ذلك وفقاً لما أوردته صحيفة يديعوت أحرنوت والقناة 12 الإسرائيليتين، امس الأحد.

من جانبها ذكرت القناة 12 العبرية، أن نتنياهو “يتابع بقلق التقارب بين الإدارة الجديدة في سوريا وتركيا”.

وأضافت القناة أن نتنياهو سيناقش ما اسمته “الهيمنة التركية المتزايدة في سوريا” في اجتماع أمني حول سوريا، يعقده مساء اليوم.

من جهة أخرى، زعم موقع “والا” الإخباري أن الحكومة السورية تجري محادثات مع تركيا لتسليمها قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.

وقال الموقع إن ما أسماه “الوجود العسكري التركي” الذي يمكن رؤيته شرقي حمص “يثير قلق إسرائيل بشكل جدي”.

وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • إخماد الحريق داخل مخزن مستلزمات طببة فى شارع رمسيس دون إصابات
  • هل تنجو تركيا من الركود العالمي؟ تحليل اقتصادي في ظل الأزمات الأمريكية والأوروبية
  • غانتس وآيزنكوت: إسرائيل في طريقها إلى الكارثة التالية جراء الانقسام الداخلي
  • إعلام عبري: نتنياهو يعقد اجتماعا أمنيا لمناقشة “التأثير التركي المتزايد” بسوريا
  • وكالة: أجهزة التكييف ترفع الطلب على الطاقة بوتيرة قياسية
  • استمرار ارتفاع أسعار الذهب عالميا بفضل زيادة الطلب
  • احذروا الشركات غير المرخصة| القصة الكاملة لسقوط عصابة نهب أموال المواطنين برحلات حج وعمرة وهمية
  • ارتفاع جنوني لأسعار اللحوم في أبين خلال شهر رمضان وسعر الكيلو يصل إلى رقم خيالي
  • الشخص الذي تولى منصب أكرم إمام أوغلو بات معروفًا.. فصل جديد يبدأ في اتحاد بلديات تركيا
  • الأنزلاق التركي:- هذا الذي يحدث في تركيا!