هترجع أقوى.. عمر جابر يدعم المثلوثي بعد إصابته بـ«الصليبي»
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
حرص عمر جابر، لاعب الزمالك، على دعم ومساندة زميله في الفريق التونسي حمزة المثلوثي بعد أنباء تعرضه لإصابة بقطع في الرباط الصليبي.
ونشر جابر صورة لحمزة المثلوثي عبر حسابه الرسمي على موقع «إنستجرام» معلقا عليها: "ألف سلامة عليك يا خويا إن شاء الله ترجع أحسن من الأول”.
وأعلن محمد أسامة رئيس الجهاز الطبي بنادي الزمالك عن نتيجة الفحص الطبي والأشعة التي خضع لها التونسي حمزة المثلوثي مدافع الفريق بعد الإصابة التي تعرض لها في مباراة مودرن سبورت التي أقيمت أمس الخميس في مسابقة الدوري الممتاز.
وقال محمد أسامة في تصريحات للمركز الإعلامي للزمالك إن الأشعة التي خضع لها المثلوثي أثبتت تعرضه للإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي للركبة اليمنى.
وأشار رئيس الجهاز الطبي إلى أنه سيتم ترتيب إجراءات سفر حمزة المثلوثي إلى الخارج والخضوع لجراحة الرباط الصليبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك عمر جابر رباط صليبي اصابة حمزة المثلوثي المزيد
إقرأ أيضاً:
حكومة نتنياهو تتراجع عن إقالة رئيس الشاباك لتجنب سابقة قضائية
تراجعت حكومة الاحتلال، عن قرار إقالة رئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، وذلك لتجنب إصدار المحكمة العليا حكما يشكل سابقة قضائية، يتمثل في إلغاء قرار حكومي، عقب إعلانه رسميا الليلة الماضية أنه سيستقيل منتصف 15 حزيران/يونيو المقبل.
وقالت هيئة البث العبرية الرسمية: "صادقت الحكومة اليوم على إلغاء إقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار".
وأضافت: "يأتي ذلك لتجنب صدور حكم جوهري يمثل سابقة قضائية من المحكمة العليا في هذا الشأن"، ولم يتضح ما ستقرره المحكمة بعد إعلان بار وتراجع الحكومة عن قرار إقالته.
والاثنين، أعلن بار في خطاب ألقاه خلال مراسم إحياء ذكرى قتلى الجهاز أنه سينهي مهام منصبه كرئيس لجهاز الشاباك في 15 يونيو/ حزيران المقبل، وفق ما نقلت عنه صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.
وكان بار قد اتهم نتنياهو بمحاولة استغلال سلطة الجهاز لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية من خلال سلسلة من المطالب "غير اللائقة"، وتسببت تلك التصريحات في تصاعد المواجهة بين الطرفين.
وفي 16 آذار/مارس الماضي، قرر نتنياهو إقالة رئيس الشاباك رونين بار، فأثار ذلك أزمة داخلية عميقة بينهما.
وبرر نتنياهو قرار إقالة بار بـ"انعدام الثقة" فيه، وذلك ضمن تداعيات عملية طوفان الأقصى، بينما ألمح بار إلى وجود دوافع سياسية وراء قرار نتنياهو، وأن سبب ذلك هو رفض بار تلبية مطالبه بـ"الولاء الشخصي".
وصدقت حكومة الاحتلال، في العشرين من الشهر نفسه على إقالة بار لتدخل حيز التنفيذ في 10 نيسان/أبريل الجاري، وسط احتجاجات واسعة.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية