عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «شكرًا يا مصر إحنا بنحبكم كتير.. أهالي غزة يتوجهون بالشكر لشعب مصر والرئيس السيسي على دعمهم المتواصل»، حيث عبر عدد من النازحين الفلسطينيين في مخيمات خان يونس عن امتنانهم الكبير لمصر وشعبها في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.

أطفال غزة: شكرا مصر

قالت إحدى المتطوعات في المخيم: «جئنا اليوم بين خيام النازحين لتوزيع الملابس الشتوية في إطار جهود جمهورية مصر العربية الشقيقة وتحت توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي»، مضيفة أن الأطفال في المخيم عبروا عن شكرهم لمصر، قائلين: «شكراً مصر.

. شكراً مصر.. نحبكم كثيراً».

إعانات مصرية: محبة ودعم

وذكر أحد النازحين في المخيم: «كل الشكر والتقدير لشعب مصر، الذين قدموا لنا الدعم في غزة وفي المخيم المصري بشكل خاص، ونحن نعيش هنا في ظل موجات البرد القارس التي تشكل تهديداً كبيراً، نحتاج إلى الملاجئ، البطانيات، والمراتب».

شكر متبادل بين المصريين والفلسطينيين

وأضاف آخر: «نشكر الرئيس السيسي والشعب المصري على دعمهم المتواصل، ونتوجه بالشكر إلى إدارة المخيم المصري التي أدارت هذا المخيم بكل اهتمام ورعاية».

نموذج للمساعدة الإنسانية في غزة

أشار مجموعة من سكان غزة إلى أنهم يشعرون بامتنان كبير لمصر: «نشكر إخواننا في مصر، رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، وكل من ساهم في تقديم هذه العطاءات، بارك الله فيكم وجزاكم كل خير».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدعم المصري اللاجئين الفلسطينيين الملابس الشتوية الرئيس السيسي مساعدات إنسانية فی المخیم

إقرأ أيضاً:

شكرا مصر والتالية ريتا!!

*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!

*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!

*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*

*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*

*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*

*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*

*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*

*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*

*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الملك خالد والرئيس أنور السادات يرقصان العرضة في صورة نادرة
  • وزير الخارجية المصري يتفق مع نظيره السوداني على تشكيل فريق عمل لإعادة الإعمار في السودان
  • سفير اليابان: المتحف المصري الكبير سيكون مركزًا لنشر المعرفة بالشرق الأوسط   
  • القوى السياسية والمدنية السودانية خلال اجتماع أديس أبابا: ندين الجرائم التي ارتكبتها ميلشيا الدعم السريع
  • شكرا مصر والتالية ريتا!!
  • حكومة موازية في السودان… ما الموقف المصري؟
  • وزير السياحة: إفتتاح المتحف المصري الكبير 3 يونيو
  • تعرف على الفئات المستثناة من تذاكر دخول المتحف المصري الكبير
  • تصور للاستثمار الأمثل لافتتاح المتحف المصري الكبير في الترويج للسياحة
  • قوّة كبيرة من الجيش داهمت خيم النازحين السوريين في الطيبة