وجهت الفنانة حنان ترك، رسالة مؤثرة لنجلها يوسف، احتفالا بعيد ميلاده.

 ونشرت حنان، صورتها مع ابنها، عبر حسابها على إنستجرام، وعلقت: "عيد ميلاد سعيد يوسف.. ابني البكر، وشريكي، وصديقي".

 وتابعت: "كنت بجانبي في كل شيء.. علمتني بقدر ما علمتك، أنت لست ابني فقط، أنت أعظم نعمة لي وأعظم دعم لي". 

واضافت: "حتى عندما تكون هنا، ما زلت أجد نفسي أفتقدك، أفتقد طاقتك، وابتسامتك، والطريقة التي تملأ بها كل لحظة بالكثير من الحب والضحك، لديك قلب من ذهب، ولا يمكنني أن أكون أكثر فخرًا بالشاب المذهل الذي أصبحت عليه".

 واكملت: "أشكر الله كل يوم لاختياري لأكون أمك، سأكون دائمًا أكبر معجبيك، وأعلى مشجعيك، والشخص الذي يحبك أكثر من أي شخص آخر في العالم".


 


 

وأتمت : "عيد ميلاد سعيد يا يوسف.. استمر في التألق واجعلنا جميعا فخورين أحبك أكثر مما يمكن للكلمات أن تعبر عنه".
 

أحدث أعمال حنان ترك

يُشار إلى أنّ أخر أفلام الفنانة حنان ترك كان فيلم «المصلحة» للمخرجة ساندرا نشأت، إذ قدمت دور زوجة الفنان أحمدالسقا، ضمن الأحداث، وقررت بعدها مباشرة إعلان اعتزال التمثيل نهائيا والابتعاد عن الشاشة.

وكان أخر مسلسلات حنان ترك، هو مسلسل أهت تريز، الذي تم عرضه عام 2012، واعتزلت بعده، ولكن شاركت بعدها فيالأداء الصوتي لمسلسلات كارتونية، أبرزها مسلسل «كليم الله». 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احمد عز حنان ترك المزيد حنان ترک

إقرأ أيضاً:

السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب

يمانيون/ تقارير

قالت صحيفة ذا كريدل الأمريكية إن الحرب الأمريكية على اليمن أكملت شهرها الأول، لا شواهد على أن الأهداف تحققت، ولا مدى زمنيا متوقعا لتحقيقها، لذلك تبرز محاذير اتساع الحرب وانخراط أطراف إقليمية، على رأسها السعودية والإمارات، غير أن موانع كثيرة قد تحول دون وقوع ذلك، كما حصل في العام الماضي.

وأكدت أنه حتى في الأوساط الغربية نجد أن الحرب الأمريكية على اليمن لا تنفصل عن الحرب على قطاع غزة.. إذ حاولت إدارة بايدن عام 2024 الفصل بين الحربين، فكان الواقع يشهد بترابطهما الكامل، قبل أن يتعزز ذلك باتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحركة حماس منتصف كانون أول/يناير 2025، حين توقفت عمليات اليمن لولا نكث حكومة نتنياهو بالاتفاق.

وذكرت أن واشنطن قد تسببت في تجميد التفاهمات الإنسانية والاقتصادية بين الرياض وصنعاء، بعد أن رفضت الأخيرة وقف مساندتها العسكرية لغزة، ضمن سياسة العصا والجزرة التي اكتملت بعرض أمريكي يقضي بمعالجة ملفات اقتصادية مقابل الحياد اليمني كحال بقية الأنظمة العربية..ومع ذلك وجد اليمن نفسه بين قرارين: إما الاستمرار في عمليات الإسناد مع القبول بتجميد المعالجات الداخلية وتحمل ما ينتج عنها من معاناة، أو الانخراط في حرب مع السعودية والإمارات إلى جانب الحرب على “إسرائيل”.

وأوردت أن السعودية والإمارات لم تقبلا موقف اليمن بإيجابية، بل وجدت فيه فرصة للتنصل من التزاماتهما وفق اتفاقية التهدئة نيسان/أبريل 2022، وهذا التنصل لا ينفصل عن رغبتهما في معاقبة صنعاء عقب انخراطها في معركة الإسناد لغزة، وقد أحرج الموقف نظامي الرياض وأبوظبي، فالأخيرة منخرطة في التطبيع المباشر مع “إسرائيل” والأولى تقترب من ذلك، بينما اليمن الذي تعرض لعدوانهما منذ عام 2015 يسارع إلى دعم المظلومية الفلسطينية، رغم جراح سنوات الحرب والحصار.

وتابعت الصحيفة أن السعودية لجأت في مطلع تموز/يوليو 2024 إلى الإيعاز للحكومة الموالية لها لمحاولة نقل البنوك اليمنية من صنعاء إلى عدن، قبل أن يعلن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن الخطوة تجاوزت الخطوط الحمر، واضعا إياها في سياق خدمة “إسرائيل” وطاعة أمريكا، كاشفا في خطابه يوم 7 تموز/يوليو 2024 بأن الأمريكي “أرسل إلينا برسائل بأنه سيدفع النظام السعودي إلى خطوات عدوانية ظالمة وسيئة وضارة بالشعب اليمني”.

الصحيفة رأت أن سقف التهديد ارتفع ليعطي فرصة عاجلة للسعودية للتراجع عن الخطوة، أو الدخول في تصعيد واسع، ضمن معادلة: “البنوك بالبنوك، ومطار الرياض بمطار صنعاء، والموانئ بالميناء”..ومع ذلك فوجئت السعودية بردة الفعل القوية.. مضيفاً بأن المسألة ليست أننا سنسمح لكم بالقضاء على هذا الشعب، وإيصاله إلى مستوى الانهيار التام، كي لا تحصل مشكلة، فلتحصل ألف ألف مشكلة، ولتصل الأمور إلى أي مستوى كانت”.

وبعد يوم من خطاب عبد الملك الحوثي خرج ملايين اليمنيين في مسيرات غاضبة ضد التصعيد السعودي، أعلن الخروج المليوني تفويض الحوثي في أي خطوات رادعة تجاه الرياض، مع إدراك الأخيرة أن المزاج الشعبي اليمني في أغلبه – حتى ما قبل تلك الأزمة – يدعو إلى قصف السعودية والإمارات، انطلاقا من القناعة الغالبة تجاه البلدين باعتبارهما السبب في صناعة الأزمة الإنسانية لليمنيين، والتي تم تصنيفها قبل حرب غزة بأنها الأسوأ في العالم.

 

نقلا عن 26 سبتمبر نت

مقالات مشابهة

  • برّي: الحق لا يموت
  • فيلم «عيد ميلاد سعيد» يمثل مصر في المسابقة الدولية لمهرجان تريبيكا 2025
  • السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب
  • الرئيس الإيطالي يدخل المستشفى لهذا السبب
  • لهذا السبب.. حلا شيحة تتصدر تريند "جوجل"
  • في عيد ميلاد إيفا.. من هي بطلة عنتر شايل سيفه
  • أشتهي الكنافة في الخارج.. منى زكي توجه رسالة من لوس أنجلوس
  • ذكرى ميلاد خيرية أحمد.. صوت البهجة الذي لم يغب (تقرير)
  • بإطلالة سوداء.. حنان مطاوع تخطف الأنظار في أحدث ظهور | صور
  • رئيس جامعة الأزهر: لهذا السبب تمت الموافقة على مناقشة رسالة دكتوراه لباحثة بعد وفاتها