اتحاد الكرة يعلن أسباب استمرار إيقاف قيد المصري البورسعيدي
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم ، استمرار منع القيد للنادي المصري البورسعيدي خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية بسبب عدم سداد النادي مستحقات الراحل إيهاب جلال ، والجهاز الفني السابق للمصري بقيادة التوأم حسام و ابراهيم حسن .
وقال الاتحاد في بيان رسمي، "مستحقات ايهاب جلال و حسام حسن و راء استمرار ايقاف قيد النادي المصري في يناير تقرر استمرار منع القيد للنادي المصري خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية بسبب عدم سداد النادي مستحقات الراحل ايهاب جلال ، و الجهاز الفني السابق للمصري بقيادة التوأم حسام و ابراهيم حسن .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم المصري البورسعيدي التوأم حسام و إبراهيم حسن
إقرأ أيضاً:
نجيب ساويرس يعلن عن نيته في الترشح لرئاسة النادي الأهلي ولكن بشرط
أكد رجل الأعمال نجيب ساويرس، رئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم القابضة للاستثمار، أنه لا يفكر في الاستثمار الرياضي خارج مصر، خاصةً أن هذا القطاع يحقق خسائر، مشيراً إلى أنه يرى ضرورة خصخصة الأندية من خلال طرحها في البورصة.
وأوضح، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي، المذاع على شاشة ON، أن الاستثمار الرياضي يساهم في الترويج للشركات، لكنه مكلف ويتكبد خسائر كبيرة، لذا لا يفكر في الاستثمار الرياضي خارج مصر.
وأضاف أنه ينبغي خصخصة النادي الأهلي وطرحه في البورصة، ورداً على سؤال لميس الحديدي حول إمكانية ترشحه في انتخابات مجلس إدارة النادي الأهلي القادمة، أجاب قائلاً: "يمكنني الترشح لرئاسة النادي إذا تم ذلك."
وأشار إلى أن اللاعبين المحترفين بالخارج، مثل محمد صلاح وعمر مرموش، يقدمون دعاية لمصر تقدر بمليارات الدولارات، قائلاً: "صلاح ومرموش يحققان دعاية لمصر بمليارات الدولارات في المجال الرياضي، تماماً كما يفعل عادل إمام في المجال الفني، ومجدي يعقوب في المجال الطبي. مصر تمتلك العديد من المقومات التي تجعلها قادرة على الترويج لنفسها عالمياً."
وتابع حديثه عن محمد صلاح، قائلاً إنه يتميز بالعديد من الصفات، مثل التدين والانفتاح على الثقافات، كما أنه بنى نفسه بنفسه، وهو لاعب عبقري.
أما فيما يخص الاستثمار في المجال السينمائي، فقد أكد ساويرس أنه لم يحقق أي أرباح من الاستثمار في السينما، ولا يخطط لزيادته، موضحاً أنه تم إنتاج 12 فيلماً سينمائياً حتى الآن.