بعد نانسي عجرم.. نجوم أعلنوا انفصالهم في 2025 «صور»
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
حالة من القلق، أثارتها النجمة اللبنانية نانسي عجرم عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة بعد تداول أنباء انفصالها عن زوجها طبيب الأسنان فادي الهاشم، الأمر الذي استحوذ على اهتمام قطاع كبير من جمهور العالم العربي.
ومع ارتفاع مؤشرات بحث الجمهور حول تفاصيل انفصال نانسي عجرم عن زوجها فادي الهاشم، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين كل ما حقيقة انفصال نانسي والهاشم، وكذلك أبرز حالات الانفصال في الوسط الفني مع بداية عام 2025.
وبتغريدة مثيرة للجدل والتساؤلات، فاجأت النجمة نانسي عجرم عبر حسابها الرسمي على «إكس» بقرار انفصالها عن زوجها فادي الهاشم، حيث نشرت صورة تجمعها بـ عائلتها، معلقة عليها قائلة: «عندما ينتهي فصل، تبدأ روحنا في كتابة فصل جديد.هذه سنّة الحياة»، دون الكشف عن تفاصيل الرسالة لتزداد التساؤلات حول انفصالها.
ومع بداية عام 2025، شهد حالات انفصال نجوم ونجمات على غرار حالة نانسي عجرم، نرصدها لكم في التقرير التالي.
وكانت رنا سماحة، أعلنت انفصالها عن زوجها الملحن سامر أبو طالب مع بداية عام 2025، مشيرة إلى أنها تعرضت للكثير من الصعوبات في حياتها خاصة بعدما رفعت قضية خلع ضد زوجها، لتعلن انفصالها عن زوجها قائلة: «اللهم لك الحمد، تم الانفصال رسميا بيني وبين زوجي ووالد ابني، متمنية له التوفيق في حياته القادمة».
كما أعلنت الفنانة بتول الحداد، انفصالها عن زوجها في عام 2025، حيث فاجأت الجمهور عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قائلة: «تم الانفصال رسميًا بيني وبين زوجي السابق مصطفى الغازولي منذ فترة».
اقرأ أيضاًنانسي عجرم تتصدر التريند بسبب زوجها فادي الهاشم.. ما القصة؟ (صور)
27 ديسمبر.. تفاصيل حفل رامي صبري ونانسي عجرم في الرياض «صورة»
نانسي عجرم تكشف تفاصيل آخر اتصال بينها وبين الملحن محمد رحيم (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نانسي عجرم رنا سماحة انفصال نانسي عجرم أية سماحة بتول الحداد اعمال نانسي عجرم انفصال نانسي عجرم وفادي الهاشم انفصالها عن زوجها زوجها فادی الهاشم نانسی عجرم عام 2025
إقرأ أيضاً:
الخطوة التالية في انفصال حضرموت: السعودية تبدأ التمهيد لحكم ذاتي للمحافظة
مدينة المكلا بحضرموت (وكالات)
في تطور جديد يثير القلق في الساحة اليمنية، أعلنت السعودية الثلاثاء عن بدء إجراءات فصل محافظة حضرموت النفطية، إحدى أهم المحافظات اليمنية الواقعة في الشرق، وسط تصاعد الجدل حول مستقبلها السياسي.
الخطوة التي تأتي في وقت حساس، شهدت تحركات سعودية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال حملات إعلامية تهدف إلى تهيئة الشارع الحضرمي لهذه الخطوة، في إطار مساعي الرياض للتمهيد لما يبدو أنه توجه نحو الحكم الذاتي لهذه المحافظة الغنية بالموارد النفطية.
اقرأ أيضاً أمريكا تبدأ الترتيب لحرب برية ضد الحوثيين بعد فشل القصف الجوي.. تفاصيل 25 مارس، 2025 كشف النقاب عن القاعدة العسكرية السرية التي تنطلق منها طائرات أمريكا لقصف اليمن 25 مارس، 2025الحملة الإعلامية التي تقودها السعودية في الوقت الراهن تشمل منصات التواصل الاجتماعي، حيث يروج كبار الشخصيات الإعلامية والسياسية، مثل مساعد رئيس تحرير صحيفة "عكاظ" عبدالله آل هتيله، لوعود بمشاريع تنموية ضخمة لصالح حضرموت.
لكن هذه الوعود تثير الكثير من التساؤلات، خاصة أن السعودية لم تنفذ أي مشاريع تنموية حقيقية في المحافظة رغم سيطرتها الفعلية عليها لأعوام طويلة.
ويستغل آل هتيله منصاته الإعلامية للتأكيد على أن الرياض ستعمل على تحسين الوضع الاقتصادي في حضرموت، في محاولة لجذب تأييد الشارع الحضرمي لهذه التحركات.
في وقت متزامن مع هذه الحملة، كشف الصحفي الحضرمي صبري بن مخاشن عن ترتيبات سرية لإعلان الحكم الذاتي في حضرموت.
هذه التسريبات تشير إلى نية السعودية المضي قدمًا في مشروع فصل حضرموت عن بقية المناطق اليمنية تحت إشرافها المباشر، وهو ما يثير حفيظة بعض القوى اليمنية التي ترى في ذلك محاولة لتقسيم البلاد وتكريس النفوذ السعودي على أرضها.
من جهة أخرى، كانت السعودية قد نظمت في الأيام الماضية لقاءات برعاية وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، في محاولة لتوحيد القوى الحضرية تحت مشروع جديد.
هذه اللقاءات ضمت عمرو بن حبريش، زعيم أكبر تكتل قبلي واجتماعي في حضرموت، في إشارة إلى استعداد الرياض لتقديم الدعم السياسي والاقتصادي لبعض القيادات الحضرميّة لتحقيق هذا الهدف.
هذه التحركات تكشف عن طموحات السعودية في تعزيز نفوذها في حضرموت، خاصة في ظل التحديات الإقليمية المتصاعدة.
وفقًا للخبراء، فإن الحملة السعودية تأتي في وقت حساس جدًا، في محاولة للضغط على القوى الحضرية المختلفة لتقبل بمسار الانفصال واعتباره فرصة اقتصادية للمحافظة.
لكن في الوقت ذاته، هناك شكوك كبيرة حول نوايا الرياض، التي تهدف إلى الإبقاء على محافظة حضرموت تحت وصايتها، في إطار أجندتها الاستراتيجية التي تضمن نفوذًا طويل الأمد في المنطقة.
ويُعتقد أن السعودية تستغل الوضع السياسي الراهن، بما في ذلك الصراعات بين اليمن والولايات المتحدة شمالًا، لتعزيز مشروعها في ظل حالة من التوتر الإقليمي.
وبالرغم من الأطماع السعودية في ضم حضرموت نظرًا لموقعها الاستراتيجي على بحر العرب والمحيط الهندي، فإن توقيت تحريك الرياض لملف انفصال حضرموت قد يُظهر محاولتها لتسريع تنفيذ مخططاتها قبل أن تؤثر التطورات الإقليمية الأخرى، مثل التصعيد الإماراتي أو التحركات الدولية، على ميزان القوى في المنطقة.
إن تحركات الرياض في هذا الاتجاه قد تحمل في طياتها مخاطر كبيرة على وحدة اليمن، وتزيد من تعقيد الأزمة اليمنية التي تشهد تدخلات متعددة الأطراف.