أكد محمد باره، الأكاديمي والحقوقي، أن فصل الدين عن الدولة لا عرفتها لا مقولة العلمانيين ولا الإسلاميين.

واستشهد باره، في منشور عبر حسابه على “فيسبوك” بأفعال بعض الموظفين، قائلاً إن الموظف الذي يصلي وفي نفس الوقت مرتشي أو مختلس أو مرابي ويأكل في أموال الناس بالباطل، وتقوله كيف تعمل هكي وأنت شخص تصلي وتخاف ربي يقولك هذه حاجة وهديك حاجة”.

وتساءل:” كيف يا جماعة الخير هذا يحصل في دولة مسلمة؟ ، معناه مقولة فصل الدين عن الدولة أصبحت مقولة الطرفين”.

الوسوم«باره» فصل الدين عن الدولة مقولة العلمانيين والإسلاميين

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: باره فصل الدين عن الدولة

إقرأ أيضاً:

لصوص المسالخ يسرقون” حصوات المرارة”

البلاد ــ وكالات

أصبحت المسالخ في البرازيل هدفًا للصوص مسلحين يسعون إلى الاستيلاء على حصوات المرارة في الأبقار، التي أصبحت واحدة من أغلى المواد في السوق الدولي؛ إذ تتراوح قيمة الأونصة من هذه الحصوات التي تستخدم في الطب الصيني التقليدي بين 1700 و5800 دولار، ويمكن أن تبلغ قيمة الحجر الواحد أكثر من قيمة كل لحوم البقرة؛ ما جعلها هدفًا للمجرمين وعصابات التهريب.

تستخدم حصوات المرارة في الصين لعلاج السكتات الدماغية ومشاكل صحية أخرى، ما جعلها جزءًا أساسيًا من الطب التقليدي الذي تبلغ قيمته 60 مليار دولار، ومع تزايد الطلب عليها، بدأ تجار السوق السوداء في تهريبها من أكبر مناطق إنتاج لحوم البقر في العالم، بما في ذلك البرازيل- وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

يعتبر تحضير حصوات المرارة فنًا رائعًا، فبمجرد إخراجها تنظف بعناية، وتترك لتجف لأسابيع قبل أن يتم سحقها، وفي الصين، عادة ما يتم خلط نتيجة المسحوق مع مكونات أخرى من مسحوق قرن الجاموس إلى ريغار، وهو حجر كريم ضارب إلى الحمرة يحتوي على الزرنيخ، قبل ضغطه في شكل قرص، وتشمل الفوائد الأخرى لحصوات مرارة الأبقار، خفض الحمى وعلاج الالتهابات.

مقالات مشابهة

  • د. عبدالله الغذامي يكتب: هل العقل رجلٌ والعاطفة امرأة؟!
  • العلمانية والتضليل بإسم الدين
  • محافظ قنا: الحروب النفسية عبر نشر الرسائل السلبية بداية انهيار الشعوب
  • بارة: لماذا لا توجد شرطة مختصة بمكافحة الفساد؟
  • هذه الصورة أصبحت حديث الشارع التركي
  • العلمانية والتضليل باسم الدين
  • لصوص المسالخ يسرقون” حصوات المرارة”
  • الرئيس السيسي للمصريين: «لا بنعتدى ولا بنتآمر على حد.. وبنبنى ونعمر داخل بلدنا»
  • أصل مقولة «شنة ورنة».. أطلقها «الفراعنة» وتغير معناها بمرور الزمن