يواصل الفنان محمد حماقي بأغنيته الجديدة “ ده حبيبي ده” صدارة الأكثر مشاهدة على يوتيوب خلال اليوم الثالث من طرحها. 

سجل حماقي بأغنية “ ده قلبي ده” أكثر من مليون مشاهدة خلال 3 ايام من طرحها عبر قناته الرسمية على يوتيوب. 

 

استعان حماقي في الأغنية بألحان موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، حيث قدم ألحان الاغنية على مقطع “صولو” شهير من أغنية زينة واستكمل لحنها أحمد إبراهيم ووزعها موسيقيا تميم، وكتب كلماتها أمير طعيمة.

 

 

وكان قد نشر حماقي مقطع من فيلم الزوحة ال 13 التي تم تقديم مقطع أغنية زينة في أجد مشاهدة، وأعرب عن فخره وسعادته بتجقيقي حلمه بغناءه لأحد ألحان موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب

 

قد أصدر حماقي حديثًا أغنية “مش كفاية فراق”، التي اقتربت من المليون الثاني خلال أسبوع من طرحها عبر يوتيوب، كلمات تامر حسين، ألحان تامر علي، توزيع تميم، وحصلت على المركز السادس.

 تقول كلماتها:

 “مشاوير ذكريات وسنين تفاصيل هنلاقيها في مين وسؤال كل يوم بليل راجعين ولا مش راجعين حواديت زي حب زمان عناوين روحنا كل مكان أيام مش بتيجي كتير أيام تغلب النسبان يا فراق مش كفاية فراق هرتاح إمتى من الأشواق وديت ليه حبيبي بعيد أوجاعي كل يوم بتزيد يافراق مش كفاية فراق يا فراق جاي على العشاق يرضيك هو إحنا أي اتنين ما تروح روح لناس تانيين في اليوم ألف مرة بموت بيبان إني مش مبسوط وهجيب فرحة تاني منين ع الفاضي عمري بقى بيفوت الباب متقفلش وراه كداب لو هقول أنساه وهعيش ع الأمل ده هعيش دي حياتي كلها وياه يافراق مش كفاية فراق هرتاح إمتى من الأشواق وديت ليه حبيبي بعيد أوجاعي كل يوم بتزيد يافراق مش كفاية فراق يا فراق جاي على العشاق يرضيك هو إحنا أي اتنين ما تروح روح لناس تانيين”

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حماقى ده قلبي ده فراق مش کفایة فراق

إقرأ أيضاً:

تامر حسني ومحمد حماقي في جنازة الملحن محمد رحيم

حرص النجم تامر حسني على حضور جنازة الملحن الراحل محمد رحيم برفقة المطرب محمد حماقي، في مسجد الشرطة، استعدادا لأداء الصلاة عليه، عقب صلاة ظهر اليوم الأحد 24 نوفمبر.


وكانت زوجته أنوسة كوتة قد أعلنت في وقت سابق عن موعد الجنازة عبر حسابها على فيسبوك، مشيرة إلى أنه سيتم تشييع الجثمان بعد صلاة العصر.

لكن في مفاجأة غير متوقعة، قامت أنوسة بحذف المنشور الذي كانت قد نشرته وأعلنت فيه تفاصيل الجنازة، كما نفت من خلاله وجود أي شبهة جنائية حول وفاة زوجها، هذا التأجيل المفاجئ أثار تساؤلات عدة حول الأسباب التي دفعت العائلة لاتخاذ هذا القرار.

تزامن ذلك مع إعلان الجهات الرسمية عن نتائج التحقيقات الأولية التي أجرتها بشأن وفاة الملحن محمد رحيم. حيث أكدت تلك الجهات أن وفاة رحيم كانت طبيعية، وتم التوصل إلى هذه النتيجة بعد إجراء الفحوصات اللازمة.

وكشفت التحقيقات التي أشرف عليها مفتش الصحة أن الإصابات التي ظهرت على جسد الراحل، خاصة على الفم واليد والساق، كانت سطحية وغير مؤثرة، كما أنها لا تدل على وجود أي شبهة جنائية. وأوضح المفتش أن هذه الإصابات قد تكون نتيجة للحالة الطبيعية للوفاة، وليست ناتجة عن تعرضه لأي نوع من الاعتداء.

كما أشار فحص الجثمان إلى أن الشفتين كانت سليمة تماماً، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى اختناق أو تعرض الراحل لأي نوع من العنف أو التسمم. وبهذا الفحص، تم استبعاد فرضية الاعتداء الجسدي أو أي تدخل خارجي قد يكون سبباً في وفاته. كانت هذه النتائج محورية، حيث ساهمت في توضيح حقيقة وفاته بشكل دقيق وواضح.

تفاصيل واقعة الوفاة

في نفس السياق، تم مراجعة كاميرات المراقبة التي كانت موجودة في محيط المكان الذي وُجد فيه الراحل، والتي أظهرت عدم وجود أي تحركات مشبوهة أو دخول أشخاص غير مألوفين إلى المنزل. هذه المراجعة أكدت من جديد أن الوفاة حدثت في ظروف طبيعية، ولم يلاحظ أي شيء يثير الريبة في مجريات الأحداث قبل وفاته.

وأوضحت التحقيقات أن الانتفاخات والإصابات الظاهرية التي كانت موجودة على جسد الراحل كانت نتيجة للحالة الطبيعية التي تحدث بعد الوفاة، ولا تشير بأي حال من الأحوال إلى وجود شبهة جنائية أو أي تدخل غير طبيعي في وفاته. وتأكدت الجهات المعنية أن هذه الإصابات لا تحمل أي دلالات على تعرضه للعنف أو أي شكل من أشكال الاعتداء، ما ساعد في توضيح الملابسات المتعلقة بالوفاة.

في خطوة تالية، أصدرت النيابة العامة قراراً بالسماح بدفن جثمان الملحن محمد رحيم بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية وراء وفاته. كما تم حفظ القضية مؤقتاً، مع الاحتفاظ بحق النيابة في فتحها في حال ظهور أي أدلة جديدة قد توضح تفاصيل إضافية عن الوفاة. هذا القرار جاء بعد استيفاء جميع الإجراءات القانونية والفنية اللازمة، وبعد الاطمئنان إلى أن الوفاة كانت طبيعية.

وفي الوقت نفسه، تابع محبو محمد رحيم وزملاؤه من الفنانين هذه الأحداث عن كثب، حيث عبروا عن حزنهم الشديد لوفاة أحد أبرز الملحنين في الساحة الفنية المصرية. رحيل محمد رحيم شكل صدمة كبيرة في الوسط الفني، إذ كان له دور بارز في إثراء العديد من الأعمال الفنية التي لاقت شهرة واسعة. وبالرغم من الحزن العميق الذي عاشه الجميع بسبب فراقه، إلا أن الجميع متفق على أنه كان من أبرز الأسماء التي ساهمت في تطوير الأغنية المصرية.

بينما يتم دفن جثمانه وتكريمه، يظل اسم محمد رحيم خالداً في ذاكرة الفن المصري، وسيتذكره الجميع دائماً بفضل موهبته وإسهاماته في عالم الموسيقى.

لقاء سويدان تنعى محمد رحيم: «مخي مش مستعوب»

مقالات مشابهة