«سيدات أعمال الشارقة» ينظم فعاليات لتمكين رائدات الأعمال
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
الشارقة (الاتحاد)
استهل «مجلس سيدات أعمال الشارقة» عام 2025 بجلستين تجسدان التزامه بدعم المرأة في قطاع الأعمال وتعزيز البيئة الريادية في الإمارة وهما جلسة «صوتكم رؤيتنا» التي ركزت على تبادل الأفكار حول المبادرات والبرامج التي أطلقها المجلس خلال 2024 إضافة إلى جلسات حوارية بعنوان تسليط الضوء على ريادة الأعمال من سلسلة «حوار وإلهام» ركزت على تقديم التوجيه والإرشاد المهني للعضوات.
وهدفت الجلستان الارتقاء بمشاركة عضوات «مجلس سيدات أعمال الشارقة» في خططه الاستراتيجية وفعالياته السنوية إلى جانب توفير التوجيه والإرشاد المتخصص الذي يساعدهن على التغلب على التحديات التي تواجههن في عالم ريادة الأعمال.
وأكدت مريم بن الشيخ مديرة مجلس سيدات أعمال الشارقة أهمية هذه الجلسات التي تسمح لعضواتنا بالتعبير عن تلك الرؤى والأفكار وتتيح لنا الاستماع إلى أصواتهن وتطلعاتهن وطموحاتهن بشكل مباشر.
و جاءت أولى الجلسات الحوارية يوم أمس الأول في مدينة كلباء بعنوان «تسليط الضوء على ريادة الأعمال» ضمن سلسلة «حوار وإلهام» بحضور رائدات أعمال طموحات ومتمرسات للتعلم والحوار والتواصل موفرة لهن مساحة تفاعلية لتبادل الأفكار والتجارب.
فيما استضاف المجلس في وقت سابق خلال يناير الجاري جلسة حوارية للعضوات بعنوان «صوتكم رؤيتنا» بمنطقة الجادة في الشارقة وتضمنت نقاشاً جماعياً لعضوات المجلس أكدت التزام المجلس بتبني منهج يسهم في تعزيز مشاركة العضوات في خططه ومبادراته.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجلس سيدات أعمال الشارقة سیدات أعمال الشارقة
إقرأ أيضاً:
حركة مجتمع السلم تنظم دورة تكوينية حول ريادة الأعمال لفائدة الشباب
نظمت حركة مجتمع السلم، اليوم الخميس، دورة تكوينية حول ريادة الأعمال لفائدة الشباب بهدف تطوير الفكر المقاولاتي لدى هذه الفئة والمساهمة في إدماجها ضمن مسعى البناء الاقتصادي.
وخلال إشرافه على افتتاح هذه الندوة تحت عنوان “ريادة الأعمال.. من الفكرة
إلى المشروع”، أوضح رئيس الحركة, عبد العالي حساني شريف. أن هذا اللقاء يرمي
إلى “تطوير الفكر المقاولاتي لدى الشباب ومرافقتهم لتمكينهم من إنجاز مشاريع
تعود بالفائدة عليهم وعلى الوطن”.
واعتبر رئيس الحركة أن المؤسسات الناشئة تشكل “القوة الناعمة في البناء
الاقتصادي والركيزة المهمة في تجسيد مشروع الجزائر الصاعدة”. لافتا إلى أن
الشباب بحاجة إلى “مناخ يمكنهم من الاندماج وحسن الممارسة لتجسيد مشاريعهم,
خصوصا في ظل الرقمنة والتكنولوجيات الحديثة”.
وفي هذا المنحى، أبرز حساني شريف أهمية “مواصلة إصلاح الإطار القانوني
لإنشاء المؤسسات الناشئة” مع العمل على ربط “.جسور بين معاهد التكوين الخاصة
بريادة الأعمال والمؤسسات الوطنية الكبرى”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا