مدير الأكاديمية المصرية للفنون بروما: لدينا متحف لمستنسخات توت عنخ آمون.. ويمثل مزار عاما للشعب الإيطالي
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة رانيا يحيى مدير الأكاديمية المصرية للفنون بروما، أن هناك متحف لمستنسخات توت عنخ آمون داخل الأكاديمية، ويمثل مزار هام للشعب الإيطالي، حيث يقدر الأوروبيين الحضارة المصرية القديمة بشكل كبير.
وأضافت الدكتورة رانيا يحيى في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"
الشعب الإيطالي والشعب المصري بينهم روابط مشتركة، وذلك لأن الدولتين لهم تاريخ وحضارة كبيرة، فالحضارة المصرية القديمة والحضارة الرومانية، حضارات أثرت في البشرية بشكل عام، وعادة تكون الشعوب صاحبة الحضارة لها اهتمامات وتتسم بطابع فني، وهو مشترك بين الشعب المصري و الإيطالي، خلاف عشقهم لكل ألوان الفنون والثقافة بين الموسيقي والغناء والفن بكل أنواعه، وأيضاً على مستوى التاريخ والتراث، كلا الشعبين يولي اهتماماً كبيراً بالتراث والتاريخ الخاص بحضارته.
وعلى مستوى الفن، فالشعب الإيطالي يقدر الفن المصري بشكل كبير، ويتابع حركة الفن والثقافة المصرية باهتمام، خلاف معرفتهم الكبيرة من خلال السياحة وزيارة مصر ومعرفة هويتها الفنية جيداً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رانيا يحيى الأكاديمية المصرية للفنون بروما الدكتورة رانيا يحيى الشعب الإيطالي الشعب المصرى توت عنخ أمون
إقرأ أيضاً:
مجلس الدولة يستقبل وفدًا من الأكاديمية العسكرية المصرية
استقبل مجلس الدولة اليوم وفدًا من دارسي الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية المصرية، بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في المجالات الاستراتيجية.
وكان في استقبال الوفد المكرمون حمد بن ناصر النبهاني، وعلي بن مبارك العامري، والدكتور محمد بن عوض الرواس، أعضاء مجلس الدولة، إلى جانب سعادة الأمين العام للمجلس.
وتم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية واستعراض العلاقات التاريخية القوية بين سلطنة عُمان وجمهورية مصر العربية، مع التأكيد على أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات التشريعية في كلا البلدين، كما استمع الوفد إلى عرض شامل حول دور المجلس ومهامه، وتاريخ تطور العمل فيه، إلى جانب أنشطته وإنجازاته وآلية عمل أجهزته الرئيسية.
من جانبه، عبّر الوفد عن شكره لمجلس الدولة على حفاوة الاستقبال، معبّرين عن تقديرهم للعلاقات الثنائية القوية بين سلطنة عُمان ومصر، وفي ختام الزيارة، قام الوفد بجولة في مرافق المجلس الرئيسية للتعرف عليها عن كثب.