أجور لاعبي الأندية المشاركة في دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تنفق الأندية الكبيرة الكثير من الأموال على أجور لاعبيها لتحفيزهم على تحقيق الألقاب في البطولات المحلية والقارية، لكن ترتيب وأداء بعض الفرق الكبيرة المتنافسة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم 2024-2025 لا يعكس حجم الإنفاق الكبير على لاعبيها.
ويحتل مانشستر سيتي المرتبة الثالثة بين الفرق الأكثر إنفاقا على أجور اللاعبين (486.
بدوره يأتي باريس سان جيرمان في المرتبة الثانية بواقع 633.7 مليون يورو لكنه يحتل المركز الـ26.
وبقدر ما يتخلف هذا الفريق الباريسي عن أهدافه في المسابقة، يتفوق "ستاد بريست" الموجود بالمركز العاشر (33.1 مليون يورو).
وهذه الرواتب التي تدفعها الأندية المشاركة بدوري أبطال أوروبا وفقا لإحصاءات يونيو/حزيران 2023:1-برشلونة: 639.3 مليون يورو
2-باريس سان جرمان: 633.7 مليون يورو
3-مانشستر سيتي: 486.3 مليون يورو
4-ريال مدريد: 452.7 مليون يورو
5-ليفربول: 428.8 مليون يورو
6-بايرن ميونخ: 385.6 مليون يورو
7- يوفنتوس: 282.4 مليون يورو
8-أرسنال: 270 مليون يورو
9-أتليتكو مدريد: 267.7 مليون يورو
10-بوروسيا دورتموند: 236.2 مليون يورو
11-أستون فيلا: 230.5 مليون يورو
12-إنتر ميلان: 226.9 مليون يورو
13-ميلان: 174 مليون يورو
إعلان14-لايبزيغ: 164.5 مليون يورو
15-باير ليفركوزن: 142.3 مليون يورو
16-أتلانتا: 115.2 مليون يورو
17-بنفيكا: 114.7 مليون يورو
18-موناكو: 112.9 مليون يورو
19-شتوتغارت: 90.5 مليون يورو
20-جيرونا: 79.3 مليون يورو
21-سبورتنغ لشبونة: 76.5 مليون يورو
22-ليل: 73.3 مليون يورو
23-سلتيك: 72.2 مليون يورو
24-بولونيا: 71 مليون يورو
25-آيندهوفن: 59.8 مليون يورو
26-فينورد: 58.3 مليون يورو
27-ستاد بريست: 33.1 مليون يورو
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات أبطال أوروبا ملیون یورو 2
إقرأ أيضاً:
هل يرحل غوارديولا عن مانشستر سيتي بعد نكسة دوري أبطال أوروبا؟
المناطق_متابعات
أثار خروج مانشستر سيتي من دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، تساؤلات بشأن رحيل محتمل لمدربه بيب غوارديولا.
المدرب الإسباني مدّد عقده حتى 2027، وأكد التزامه مع النادي، رغم أنه لم يستبعد الحديث عن طيّ حقبة في الفريق.
أخبار قد تهمك غوارديولا: أكره “واتساب”.. ولا أطيق “تيك توك” 13 سبتمبر 2024 - 12:02 مساءً غوارديولا: عدم تعويض ألفاريز مجازفة 31 أغسطس 2024 - 11:06 صباحًايأتي ذلك في ظلّ نكسات متلاحقة قوّضت موسم مانشستر سيتي، بعد 21 شهراً على إحرازه ثلاثية تاريخية (الدوري الإنجليزي الممتاز، كأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا).
لكن الفريق خرج من دوري الأبطال وكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، ويحتلّ المركز الرابع في الدوري الإنجليزي، بفارق 17 نقطة عن ليفربول المتصدّر وفقا لـ”الشرق رياضة”.
ويعني ذلك أنه يسعى إلى ضمان مشاركته في المسابقة القارية الموسم المقبل، علماً أنه تأهل لثمن نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.
صحيفة “ديلي تلغراف” أوردت أن خروج سيتي من دوري الأبطال أمام ريال مدريد، يعني أن النادي لن يبلغ للمرة الأولى ثمن نهائي المسابقة بقيادة غوارديولا.
وذكّرت بمواجهة فينورد على ملعب “الاتحاد” في نوفمبر الماضي، حين أهدر سيتي تقدّمه 3-0 خلال “15 دقيقة مجنونة” بدور المجموعات، مشيرة إلى “قلق” لدى اللاعبين، ليس فقط بسبب أداء الفريق، ولكن أيضاً نتيجة “مظهر بيب غوارديولا”.
خلال المباراة، جرح المدرب الإسباني أنفه بأظافره، وعندما دخل غرفة تبديل الملابس بعد ذلك، “صُدم بعض اللاعبين من مظهره الملطخ” بالدم، بحسب الصحيفة.
ورجّحت أن يكون غوارديولا “حبس نفسه في مكتبه، بحثاً عن عزاء”، مضيفة: “بدا وكأنه لم ينم إلا قليلاً في تلك الليلة”.
في اليوم التالي، أشار موظفون إلى أنه كان “دامع العينين في ملعب التدريب”، وقال لهم: “إنه ليس صباحاً جيداً”.
الصحيفة لم تستغرب “التركيز على غوارديولا”، إذ اعتبرته “أعظم وأنجح مدرب في جيله”. واستدركت أنه أيضاً “شخص يعمل بشراسة تستنزف بوضوح الكثير منه وممّن حوله”.
ولفتت إلى أن ذلك “هو السبب جزئياً في رحيله عن برشلونة” عام 2012، إذ أن “الإجهاد سبّب له مشكلات مزمنة في الظهر”، فأخذ إجازة لعام في نيويورك.
وتابعت أن ذلك “سبّب أيضاً رحيله عن بايرن ميونيخ”، بعد سقوطه ثلاث مرات متتالية في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
وأشارت إلى “دهشة مقرّبين منه، لبقائه في سيتي لفترة طويلة”، نحو 9 سنوات، وتمديد عقده لعامين في نوفمبر الماضي.
وكان ثمة توقّع بتمديده لعام واحد فقط، و”يقول بعضهم إن (غوارديولا) يحتاج إلى استراحة أخرى”، وفق “ديلي تلغراف”.
بيب أصرّ على أنه ليس نادماً على تمديد عقده حتى عام 2027، ونقلت الصحيفة عن مصادر إن “جزءاً من دافعه لفعل ذلك تمثل في تصحيح الأمور مع فريق يحتاج بوضوح إلى إعادة بناء”.
واستدركت: “مع ذلك، فإن الواقع هو أنه إذا ذهب غوارديولا إلى رئيس سيتي خلدون المبارك وطلب الرحيل فوراً، فلن يقف النادي في طريقه. وتجمعه بخلدون علاقة وثيقة”.