الأردن.. الملكة رانيا تثير تكهنات بتدوينة الجاي أغلى بصورة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الملكة رانيا، زوجة العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بتدوينة أثارت تكهنات حول ابنتها الأميرة إيمان وزوجها.
View this post on InstagramA post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)
التدوينة نشرتها الملكة رانيا على صفحتها بمنصة انستغرام بصورة لشخصين يقفان تحت غروب الشمس، قائلة بتعليق: "الاثنين غاليين على قلبي، بس الجاي أغلى.
ويذكر أن زوج الأمير إيمان، جميل، هو شاب من أصول يونانية ولد في العاصمة الفنزويلية، كاراكاس، في 1994. يحمل جميل درجة البكالوريوس في تخصص إدارة الأعمال، ويعمل في قطاع الخدمات المالية في نيويورك بالولايات المتحدة.
وتأتي هذه الأنباء بعد نحو 5 أشهر على إعلان الديوان الملكي الأردني، ولادة الأميرة إيمان، ابنة ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله والأميرة رجوة الحسين في أغسطس/ أي 2024.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الملكة رانيا الملك عبدالله الثاني الملكة رانيا تغريدات الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
شاخوان ما زال رافع راية الانفصال عن العراق
آخر تحديث: 23 فبراير 2025 - 11:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر النائب الثاني لرئيس البرلماني العنصري شاخوان عبدالله في كلمة له في كركوك ،امس السبت، إن كركوك كانت دائما محلا للصراع بين الدول العظمى لما تتمتع به من ثراء في مواردها الفكرية والمعدنية والطبيعية، وبسبب موقعها واجهت دائما سياسات التعريب والتغيير الديموغرافي.وشدد أنه من واجب جميع الأطراف إعادة الحقوق لأصحابها في كركوك من أجل محو تأثير الأنظمة المتعاقبة على حكم العراق.وأكد عبدالله، إعادة مجلس النواب العراقي تفعيل لجنة المادة 140، وبالتالي إلغاء إرث نظام البعث ومحاولاته لتغيير التركيبة السكانية للمناطق المشمولة بتلك المادة.كما أشار عبدالله الى اجرائه زيارة الى الولايات المتحدة الأمريكية حديثا وعودته صباح امس، مبينا أن احدى القضايا التي ناقشها خلال تلك الزيارة مع مساعد وزير الخارجية الأمريكي ورئيس الهيئة الدينية في الولايات المتحدة قضية كركوك والمناطق المتنازع عليها، وانهم ينظرون الى تلك المناطق بأهمية بالغة.وتابع نائب رئيس مجلس النواب، إن الإدارة الأميركية الجديدة قد تصدر عدة قرارات سياسية واقتصادية جديدة تتعلق بالعراق والولايات المتحدة، وهو ما تمت مناقشته عدة مرات مع الحكومة الاتحادية.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية