التمويل التأجيري بنك الإنماء... شروط وخطوات الحصول عليه
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يعتبر بنك الإنماء من أهم البنوك التي توجد داخل المملكة العربية السعودية، حيث يقدم البنك عدد من المنتجات التمويلية المميزة والمختلفة، ذلك حيث تتنوع أنواع التمويلات التي يقدمها البنك لكي تشمل جميع متطلبات واحتياجات عملاء البنك، كما هناك الكثير من العروض التي يوفرها البنك إلى العملاء والتي يعتبر من أهمها التي تختص بالسيارات.
ومن ثم سوف نستعرض لكم متابعينا شروط وخطوات الحصول علي التمويل التأجيري من بنك الإنماء وذلك من خلال السطور التاليه.التمويل التأجيري بنك الإنماء
يعتبر بنك الإنماء واحد من أهم البنوك التي توجد داخل المملكة العربية السعودية، وذلك بسبب تقديم البنك الكثير من برامج ومنتجات التمويل وكذلك مختلف العروض المصرفية التي يقدمها، كما يعتبر من أهم المنتجات التمويلية التي يقدمها البنك هو التمويل التأجيري، فهو عبارة عن منتج الغرض منه هو مساعدة العميل في الحصول على السيارة التي يرغب في الحصول عليها، كما تصل قيمة التمويل إلى مليون ريال سعودي كما تصل مدة التمويل إلى خمس سنوات، كما يعتبر من أهم ما يميز هذا المنتج هو كونه متوفر للمواطن السعودي وكذلك للمقيم، ويمكن الحصول عليه بكل سهولة وعن طريق تنفيذ بعض الإجراءات البسيطة، كما يحصل العميل على تأمين كامل خلال فترة العقد.
شروط الحصول على التمويل التأجيري بنك الإنماء
وضع بنك الإنماء مجموعة من الشروط يجب أن يتم توافرها في من لديه الرغبة في الحصول على التمويل التأجيري، ويمكننا عرض أهم هذه الشروط كما يلي:
- يشترط أن يكون لدى المتقدم حساب جاري داخل بنك الإنماء
- كما يجب الموافقة على جميع الشروط والاحكام التي يحددها البنك
- يشترط إرفاق كشف حساب مصرفي خاص بالعميل
- كما يجب إرفاق خطاب تعريف الراتب
- يشترط تقديم عرض بسعر السيارة من قبل المورد
- إرفاق صورة من الهوية الوطنية سارية الصلاحية
- وكذلك رخصة قيادة سارية الصلاحية.
يمكنك التقديم للحصول على التمويل التأجيري بصورة إلكترونية، ويتم ذلك من خلال إتباع مجموعة من الخطوات التي يمكننا عرضها كما يلي:
من الممكن التقديم للحصول على المنتج من خلال الموقع الإلكتروني الخاص ببنك الإنماء.
كما يجب إدخال جميع البيانات المطلوبة في إستمارة الطلب.
كما يتمكن العميل من الحصول على التمويل من خلال الإتصال على الهاتف الخاص بالمصرف 8001208008.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
إغلاق مركز أمريكي لمكافحة "التضليل" بعد قطع التمويل
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أمس الثلاثاء، أن وكالة تابعة لها تعنى بتعقب التضليل الإعلامي الأجنبي، أنهت عملياتها بعد إلغاء الكونغرس تمويلها، وبعدما ظلت لسنوات هدفاً لانتقادات مستمرة من قبل الجمهوريين.
وأغلق "مركز المشاركة العالمية"، الذي تأسس عام 2016، أبوابه أول أمس الإثنين، رغم تحذير خبراء من خطر حملات التضليل الإعلامي التي يقوم بها خصوم الولايات المتحدة، مثل روسيا والصين.
وأشارت الخارجية في بيان عندما سئلت عن مصير موظفي المركز والمشاريع الجارية بعد الإغلاق، أنها تجري مشاورات "مع الكونغرس بشأن الخطوات التالية".
U.S. Disinformation Agency Shuttered Amid Funding Dispute
The State Department announced the termination of the Global Engagement Center (GEC), the agency tasked with countering foreign disinformation, due to Congress's refusal to extend its funding.
This decision follows… pic.twitter.com/RuYZ8CDkGz
وكان لدى "مركز المشاركة العالمية" ميزانية سنوية تبلغ 61 مليون دولار، وطاقم عمل من نحو 120 موظفاً. ويترك إغلاقه وزارة الخارجية دون أداة متخصصة لتتبع ومكافحة المعلومات المضللة من منافسي الولايات المتحدة.
وسُحب بند تمديد تمويل المركز من النسخة النهائية لمشروع قانون الإنفاق الفدرالي، الذي أقره الكونغرس الأسبوع الماضي. وواجه المركز منذ فترة طويلة تدقيقاً من قبل أعضاء جمهوريين في الكونغرس، اتهموه بفرض الرقابة على الأمريكيين.
كما وجه إيلون ماسك انتقادات شديدة للمركز عام 2023، واتهمه بأنه الأسوأ في "الرقابة الحكومية الأمريكية"، و"تهديد لديمقراطيتنا". ورد مدراء المركز على هذه الآراء بالتشديد على أهمية مكافحة حملات الدعاية الأجنبية.
واعترض ماسك على مشروع قانون الميزانية الأصلي، الذي كان سيحافظ على تمويل "مركز المشاركة العالمية"، دون الإشارة إليه بالتحديد.
والملياردير مستشار للرئيس المنتخب دونالد ترامب، وتم اختياره لإدارة وزارة كفاءة الحكومة "دوج" الجديدة، والمكلفة خفض الإنفاق الحكومي.
وفي يونيو (حزيران) الماضي، أعلن منسق "مركز المشاركة العالمية" جيمس روبين عن إطلاق مجموعة متعددة الجنسيات مقرها وارسو، لمواجهة التضليل الروسي بشأن الحرب في أوكرانيا المجاورة.
وقالت وزارة الخارجية إن "المبادرة، المعروفة باسم مجموعة التواصل الأوكرانية، ستجمع الحكومات الشريكة لتعزيز الدقة في التقارير عن الحرب وكشف تلاعب الكرملين بالمعلومات". وفي تقرير صدر العام الماضي، حذرت مجموعة التواصل الأوكرانية من أن الصين تنفق مليارات الدولارات على مستوى العالم، لنشر معلومات مضللة تهدد حرية التعبير في جميع أنحاء العالم.