موقع 24:
2025-02-23@23:37:54 GMT

هل تقرب "سياسة ترامب الانعزالية" الصين من دول العالم؟

تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT

هل تقرب 'سياسة ترامب الانعزالية' الصين من دول العالم؟

اعتبرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانعزالية هي بمثابة "اللعب بالنار" لأنها قد تقرب العالم من العدو الأعظم للولايات المتحدة الأمريكية الذي يأتي من الشرق، في إشارة إلى الصين.

وقالت "معاريف" إن دخول ترامب إلى البيت الأبيض لولاية ثانية يعد حدثاً دراماتيكياً من شأنه أن يهز الساحة الدولية ويختبر العلاقات مع الصين.

وبالنظر إلى حقيقة أن العالم اليوم منقسم ومضطرب ومليء بالتهديدات والأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية الهائلة، فلا شك أن رئاسة شخص توج نفسه باعتباره السياسي الأكثر قوة وأهمية في القرن الحادي والعشرين، أمر بالغ الأهمية.
وتقول الصحيفة إنه بعيداً عن الاضطرابات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي خطط لتنفيذها وينفذها بالفعل هذه الأيام (مثل انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وإعلان حالة الطوارئ على الحدود مع المكسيك، وغيرها)، فإنه من المتوقع أن يكون لوجهة نظره الانفصالية وسياساته المتقلبة والعدوانية تأثير جذري على الاقتصاد والسياسة الأمريكية والعالمية، وكذلك على ديناميكيات توازن القوى العالمي، وقد يأتي على شكل تراجع مكانة الولايات المتحدة الأمريكية في مقابل تعزيز القوة والنفوذ العالميين للصين.
وعلاوة على ذلك، فإن تمسكه بمبدأ "أمريكا أولاً"، الذي يؤدي بالفعل إلى تغييرات جذرية في أولويات السياسة الخارجية الأمريكية، يحمل في طياته تداعيات جيوسياسية بعيدة المدى. 

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترامب؟https://t.co/wCH9M5HUjO pic.twitter.com/1zjlpSQb6E

— 24.ae (@20fourMedia) January 24, 2025   إعادة تشكيل خريطة العلاقات الدولية

أوضحت معاريف، أن هذا قد يؤدي إلى إعادة تشكيل خريطة العلاقات الدولية والاتفاقيات والتحالفات، وقد يؤثر على التجارة العالمية والنمو العالمي، وبالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تتسارع الأحداث والتطورات التي تهدف إلى تعزيز المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن يعلن ترامب عشية تنصيبه في تجمع النصر الذي أقيم في واشنطن أن "الستار قد أسدل على أربع سنوات طويلة من التراجع الأمريكي، وسنفتتح يوماً جديداً بالكامل من القوة الأمريكية، الرخاء والشرف والفخر"، وكجزء من التحول السياسي وضعف صورة الرئيس المنتهية ولايته جون بايدن، سيقدم ترامب نفسه كزعيم قوي يسعى إلى السلام، وإنهاء الحروب في أوكرانيا وقطاع غزة، والصراع مع إيران.
وبحسب الصحيفة، إن وقف إطلاق النار، من وجهة نظره، ليس سوى "طلقة افتتاحية" وخطوة حيوية على طريق تحقيق السلام والاستقرار الإقليمي، لذلك حتى قبل دخول البيت الأبيض، أثبت الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة، الذي يسعى للحصول على جائزة نوبل للسلام، أنه الرئيس الحقيقي.

التعامل مع قضايا الشرق الأوسط

وبينما يسعى إلى تعزيز مكانة الولايات المتحدة كقوة اقتصادية عظمى في العالم، أعلن ترامب أن إدارته تعتزم إعادة ترسيخ نفوذها في الشرق الأوسط و"استقرار ديناميكيات الأمن وتوازن القوى الإقليمي لصالح حلفائها الرئيسيين"، وفي الوقت نفسه، وعد بدعم إسرائيل ومصالحها بشكل كبير، وزعم أنه سيعمل على توسيع اتفاقيات إبراهيم، ومن ناحية أخرى، وفي إطار التعامل مع القضية النووية الإيرانية، من المتوقع أن يواصل ممارسة "أقصى قدر من الضغط" على إيران ووكلائها العديدين، بما في ذلك تشديد العقوبات الاقتصادية ضدها، وزيادة عزلتها السياسية والدبلوماسية، وفرض عقوبات اقتصادية صارمة على طهران لتقليص دخلها من التجارة مع روسيا وصادرات النفط، وخاصة إلى الصين.
وقالت إن تعزيز العلاقة الثلاثية بين إيران وروسيا والصين، وتوسيع علاقات الصين مع العديد من دول الشرق الأوسط ومنتجي النفط، كان ولا يزال قضية استراتيجية حادة في نظر البيت الأبيض، مضيفة أن التدخل الاقتصادي المتزايد من جانب بكين وتحركاتها الدبلوماسية في المنطقة، والتي ترمز إلى أهمية الشرق الأوسط في مشروع "الحزام والطريق"، وخصوصاً في طريق تشكيل نظام عالمي جديد مناهض للغرب، يتعارض مع المصالح الحيوية لواشنطن، كما أن "هذه التهديدات تشكل تحدياً كبيراً للأمن القومي الأمريكي"، وفقاً لما قاله وزير الخارجية الأمريكي الجديد مارك روبيو. 

وعلى هذه الخلفية، وبهدف إضعاف النفوذ الإقليمي لبكين وموسكو، من المتوقع أن تعمل إدارة ترامب على الترويج لمشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، وهذه هي التحركات من شأنها أن تؤثر على سوق الطاقة العالمية، وأسعار النفط والغاز الطبيعي.

خطوة عسكرية

وتشير الصحيفة إلى أن ترامب قد يتخذ أيضاً خطوة عسكرية كبيرة من شأنها الحد من هجمات الحوثيين في منطقة البحر الأحمر وإزالة التهديد لمصادر الطاقة في المنطقة، وكذلك طرق الشحن والتجارة الدولية، ومن الممكن أن يؤثر كل ذلك بدوره على المجال الجيوسياسي والجيوستراتيجي في الشرق الأوسط.

زيادة التعريفات الجمركية

وعلاوة على ذلك، إذا نفذ ترامب تهديداته بالفعل وزاد التعريفات الجمركية الوقائية على الواردات من الصين إلى 60% وفرض تعريفات بنسبة 20% على بقية العالم، فإن هذه التعريفات، التي تهدف إلى تقليص الفائض التجاري الصيني في الولايات المتحدة، سوف تصبح أكثر خطورة. وأضافت الصحيفة أن الإطار التجاري بين الصين والولايات المتحدة، والذي بلغ ذروته عند 992.16 مليار دولار في عام 2024، من شأنه أن يحدث هزة في هيكل التجارة العالمية. 

#عاجل| الكرملين: بوتين جاهز لاتصال ترامب pic.twitter.com/h8OzRFS2Um

— 24.ae | عاجل (@20fourLive) January 24, 2025  حالة ركود عالمية

وأوضحت الصحيفة أن هذه السياسات من شأنها أن تدخل العالم في حالة ركود بحلول عام 2028، فضلاً عن حرب تجارية عالمية ستؤثر على الإنتاج العالمي وسلاسل التوريد وتضر باقتصادات أوروبا وآسيا، وعدد من الدول الأخرى، وهي كلها أمور من شأنها أن تؤدي إلى تدابير متبادلة تسرع الانعزالية الاقتصادية وارتفاع الأسعار والتضخم في الولايات المتحدة وحوال العالم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عودة ترامب الولايات المتحدة إيران الصين الاقتصاد الولایات المتحدة من المتوقع أن الشرق الأوسط من شأنها

إقرأ أيضاً:

تحليل لـCNN: لماذ تخشى الصين من تقارب ترامب نحو بوتين؟

تحليل لسيمون مكارثي من شبكة CNN

(CNN)-- يبدو أن مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في أوكرانيا من شأنها أن تقدم تنازلات كبيرة لروسيا، مما يترك كييف وأنصارها الأوروبيين على الهامش وهم يواجهون احتمال إبرام اتفاق سلام بدون مشاركتهم.

لكنهم ليسوا اللاعبين الرئيسيين الوحيدين الذين يتصارعون مع تداعيات تحول ترامب نحو روسيا الذي قلب سنوات من السياسة الخارجية الأمريكية في موجة من الدبلوماسية السريعة.

وفي بكين أيضًا، يُنظر إلى التحول السريع للأحداث على أنه يثير تساؤلات حول كيفية تأثير حملة السلام الأمريكية على الشراكة المدروسة بعناية بين الرئيس الصيني شي جينبينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين - والعلاقات الهشة بين الصين وإدارة ترامب.

قبل أسابيع فقط، بدت الصين مستعدة للعب دورا رئيسيا في جهود السلام التي يبذلها ترامب في أوكرانيا.

وكان الرئيس الأمريكي قد اقترح مرارا وتكرارا أنه قد يعمل مع نظيره الصيني، باستخدام النفوذ الاقتصادي للصين على روسيا للمساعدة في إنهاء الصراع - وهو نفوذ مهم لبكين في سعيها لتجنب حرب تجارية مع أكبر اقتصاد في العالم.

وكان ذلك ليتوافق مع الجهود التي تبذلها بكين منذ فترة طويلة لتقديم نفسها كطرف محايد مستعد للتوسط في السلام في الصراع الطاحن - حتى مع اتهام حلف شمال الأطلسي (الناتو) لها بتزويد موسكو بالسلع ذات الاستخدام المزدوج، وفي المقابل دافعت الصين عن "تجارتها الطبيعية".

والآن، تجد بكين نفسها غير متورطة في المفاوضات كحليف لروسيا، وعلى الأقل، تركت خارج التطورات السريعة التي يقول المراقبون إنها فاجأت المسؤولين الصينيين - ودفعتهم إلى البحث عن جانب إيجابي.

عكس نيكسون؟

إن المخاطر كبيرة بالنسبة لشي، الذي عمل لسنوات على تنمية علاقة شخصية مع "صديقه القديم" بوتين وعلاقات بلاده مع روسيا - حيث رأى جاره الشمالي شريكًا محوريًا في صراع قوة أكبر مع الغرب.

وخاض الرئيس الصيني مخاطرة محسوبة عندما عبرت الدبابات الروسية الحدود الأوكرانية قبل 3 سنوات، فاختياره عدم إدانة ذلك الغزو وجعل بلاده بمثابة شريان حياة لبوتين – باستيراد النفط الروسي مقابل تزويد موسكو بالسلع الأساسية - جعل بكين تفقد ثقة أوروبا وحفز حلفاء أمريكا في آسيا على العمل بشكل أوثق مع حلف شمال الأطلسي.

وأعرب المسؤولون الصينيون في الأيام الأخيرة عن موافقتهم على "الاتفاق" بين الولايات المتحدة وروسيا لبدء محادثات السلام.

وقال وزير الخارجية الصيني وانغ يي في اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء، في نفس اليوم الذي التقى فيه كبار المسؤولين الروس والأمريكيين في المملكة العربية السعودية لوضع الأساس للمفاوضات بشأن إنهاء القتال في أوكرانيا إن "الصين تدعم كل الجهود المؤدية إلى محادثات السلام".

ولكن من المرجح أن تكون تعليقات المسؤولين الأمريكيين في الأيام الأخيرة قد لفتت انتباه بكين إلى الأهداف الأمريكية الكامنة المحتملة في عملها مع روسيا.

وذكر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن إمكانية "التعاون الجيوسياسي والاقتصادي" في المستقبل بين واشنطن وموسكو كانت من بين 4 نقاط رئيسية نوقشت في الرياض.

قبل أيام، قال مبعوث إدارة ترمب إلى روسيا وأوكرانيا كيث كيلوغ في حلقة نقاشية في ميونيخ إن الولايات المتحدة تأمل "في إجبار" بوتين على اتخاذ إجراءات "لا يشعر بالارتياح تجاهها"، والتي قد تشمل تعطيل تحالفات روسيا مع إيران وكوريا الشمالية والصين.

ويشكك المراقبون في أن واشنطن قد تحطم العلاقة بين روسيا والصين، نظرا لاصطفافهما العميق ضد النظام الذي تقوده الولايات المتحدة واعتماد موسكو الاقتصادي الراسخ على بكين.

ولكن أي مخاوف قد تتجلى في الصين حول ما إذا كان ترامب - الذي أعلن مرارا وتكرارا إعجابه بكل من بوتين وشي - قادرا على فك ارتباطهما من المرجح أن تؤكدها أصداء انعدام الثقة في الماضي بين الجارتين.

ان النزاعات الاقليمية المريرة على طول حدودهما المشتركة الطويلة اندلعت في صراع بين روسيا السوفييتية وجمهورية الصين الشعبية الشابة في عام 1969 ولم يتم حلها الى حد كبير الا في تسعينيات القرن العشرين.

ثم هناك "الانقلاب الدبلوماسي" الذي هندسه الرئيس الأمريكي السابق ريتشارد نيكسون ومستشاره هنري كيسنجر، الذي استغل الانقسام بين الجارتين الخاضعتين للحكم الشيوعي لإقامة علاقات مع بكين وتحويل ميزان القوى في الحرب الباردة لصالح الولايات المتحدة.

ورغم أن هذا التاريخ من غير المرجح أن يتكرر، يقول المراقبون إن حتى مجرد تلميح إلى تحول جديد في الولاءات يشكل نعمة لأهداف واشنطن.

وقالت مدير برنامج الصين في مركز ستيمسون للأبحاث في واشنطن يون صن: "حتى لو كان ذلك بنسبة 30٪ فقط من عكس نيكسون فإن هذا من شأنه أن يزرع بذور الشك".

وأضافت: "هذا سيجعل شي جينبينغ يشكك في التوافق الاستراتيجي الذي قضى السنوات الـ12 الماضية لبنائه مع روسيا ربما لا يكون هذا التحالف جديرًا بالثقة، وربما ليس قويًا جدًا".

وتابعت أنه إذا جاء يوم تقرر فيه الصين غزو تايوان، فإن "الصينيين سيضطرون إلى النظر إلى ظهورهم ويتساءلون ماذا ستفعل روسيا؟"، في إشارة إلى الجزيرة الديمقراطية التي تتمتع بالحكم الذاتي والتي تطالب بها بكين. 

مكان على الطاولة؟

لكن آخرين يقولون إن بكين قد تكون لديها ثقة أكبر في علاقاتها مع موسكو.

وقال يو بين، وهو زميل بارز في مركز الدراسات الروسية بجامعة شرق الصين في شنغهاي: "العلاقات الصينية والروسية لديها أساس قوي واتصالات مؤسسية قوية في العقود الماضية".

وأشار يو إلى جهود البلدين للدفع نحو التعددية وبناء منظماتهما الدولية الخاصة مثل مجموعة البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون، فضلاً عن الحاجة إلى الحفاظ على استقرار حدودهما.

 وأضاف: "لا أعتقد أن أيًا من الجانبين سيسمح بذلك لأن ترامب موجود هناك منذ أربع سنوات".

وتابع: "بدلاً من ذلك، تشعر الصين بالقلق بمجرد أن تتصالح روسيا والولايات المتحدة بشأن خلافاتهما وتحققا قدرا من السلام في أوكرانيا، فإن ذلك من شأنه أن يحرر إدارة ترامب لتحويل تركيزها إلى الصين".

وأشار وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إلى ذلك الأسبوع الماضي، عندما أخبر نظراءه الأوروبيين أن الولايات المتحدة لا تستطيع التركيز بشكل أساسي على الأمن في قارتهم عندما يتعين عليها إعطاء الأولوية لـ"ردع الصين".

لو لم يتمكن ترامب من التعامل مع بوتين بشكل مباشر، ربما حاولت بكين تخفيف بعض الاحتكاكات مع الولايات المتحدة من خلال العمل مع واشنطن على جلب الرئيس الروسي إلى الطاولة - ولكن الآن من غير الواضح ما إذا كانت الصين ستلعب أي دور في مفاوضات السلام في أوكرانيا في المستقبل.

ومع ذلك، يقول المراقبون إنه إذا تم التوصل إلى اتفاق، يمكن لبكين إرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا عبر الأمم المتحدة وستكون حريصة على لعب دور في إعادة بناء البلاد.

وفي الوقت الحالي، يقوم المسؤولون الصينيون  بجهود دبلوماسية في الأيام الأخيرة لمحاولة استعادة الحب المفقود مع أوروبا - ودعوا في بيانات عامة "جميع الأطراف المعنية وأصحاب المصلحة المشاركين في أزمة أوكرانيا" إلى "الانخراط في عملية محادثات السلام"، في إشارة إلى حق أوروبا في مقعد على الطاولة.

وفي الوقت نفسه، سعوا أيضًا إلى تعزيز إمكاناتهم لتولي دور، في حين يشيرون إلى أن تحول ترامب الواضح إلى بوتين يثبت أن موقف بكين كان صحيحًا طوال الوقت.

وفي الوقت نفسه، أثارت أوكرانيا احتمال محاولة تجنيد الصين كحليفة لها.

وأشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي لم يحظ باهتمام كبير من بكين منذ بداية الحرب، إلى ذلك عقب اجتماع عقد يوم السبت بين وزير الخارجية الصيني والمسؤولين الأوكرانيين في ألمانيا.

وقال زيلينسكي في مؤتمر صحفي الثلاثاء: "من المهم بالنسبة لنا أن نتعاون مع الصين للمساعدة في الضغط على بوتين لإنهاء الحرب، وأعتقد أننا نرى لأول مرة اهتمام الصين، ويرجع هذا في الغالب إلى حقيقة أن جميع العمليات تتسارع الآن".

وفيما يتعلق بمن يجب أن يكون على طاولة المفاوضات، أضاف الرئيس الأوكراني أنه يجب أن تكون الدول "مستعدة لتحمل المسؤولية عن ضمان الأمن وتقديم المساعدة ووقف بوتين والاستثمار في إعادة إعمار أوكرانيا".

أمريكاأوكرانياالصينروسياالأزمة الأوكرانيةالإدارة الأمريكيةالحكومة الصينيةدونالد ترامبشي جينبينغفلاديمير بوتيننشر الجمعة، 21 فبراير / شباط 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • المبادرة الأكثر غباء
  • قبيل عودته إلى الشرق الأوسط.. مبعوث ترامب يتحدث عن خط أحمر لنتنياهو في غزة
  • مسؤول أمريكي سابق لشفق نيوز: خطة ترامب لتغيير الشرق الأوسط غير جيدة
  • ترامب: سنسمع أخبارا جيدة بشأن الشرق الأوسط
  • مستشار الأمن القومى الأمريكى: ترامب سينهى الحروب فى الشرق الأوسط
  • جوتيريش: نطالب بتقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين
  • غوتيريش: الشرق الأوسط يمر بفترة من التحول العميق مليئة بعدم اليقين
  • «جوتيريش»: نطالب بإحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين ووقف إطلاق النار في غزة
  • الأمم المتحدة تطالب بإحراز تقدم لحل الدولتين ووقف إطلاق النار في غزة
  • تحليل لـCNN: لماذ تخشى الصين من تقارب ترامب نحو بوتين؟