استشهاد 12 فلسطينيا بالضفة الغربية خلال 3 أيام
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
عواصم - الوكالات
قال ثمين الخيطان المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الجمعة إن العمليات الإسرائيلية في الضفة الغربية أسفرت عن استشهاد 12 فلسطينيا على الأقل منذ يوم الثلاثاء.
وأضاف في إفادة صحفية بثها التلفزيون "مكتبنا تأكد من مقتل 12 فلسطينيا على الأقل وإصابة 40 على أيدي قوات الأمن الإسرائيلية منذ الثلاثاء، تردد أن معظمهم لم يكونوا مسلحين".
وتابع "قلقون أيضا بسبب التصريحات المتكررة من بعض المسؤولين الإسرائيليين بشأن خطط توسيع المستوطنات... وانتهاك جديد للقانون الدولي. نقول مجددا إن نقل إسرائيل مواطنيها إلى أراض تحتلها يعد جريمة حرب".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني: انتشال جثامين 9 شهداء من خزاعة شرق خان يونس جنوب غزة
أعلنت هيئة الدفاع المدني الفلسطيني عن انتشال جثامين 9 شهداء من منطقة خزاعة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة واستنكار المملكة بأشد العبارات الهجوم الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلية على مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت الخارجية السعودية في بيان لها: “تجدد المملكة مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤوليته تجاه وقف الانتهاكات الإسرائيلية للقوانين والمعاهدات الدولية ذات الصلة، محذرةً بأن مواصلة الانتهاكات قد تتسبب بعودة القتال والفوضى بالمناطق الفلسطينية المحتلة، وتهدد أمن وسلامة المدنيين الأبرياء وتقوض فرص السلام بالمنطقة”.
وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن العملية في بلدة برقين "استهدفت منفذي عملية إطلاق النار بقرية الفندق في قلقيلية قبل أيام، التي أدت إلى مقتل 3 مستوطنين".
وتشن إسرائيل عملية عسكرية كبيرة على جنين، بدأت الثلاثاء، استشهد خلالها 10 أشخاص على الأقل وأصيب آخرون.
واعتقلت القوات الإسرائيلية منذ مساء الثلاثاء وحتى صباح الأربعاء، 25 فلسطينيا على الأقل من الضفة، من بينهم أسرى سابقون.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، في بيان مشترك أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، إن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل وبيت لحم ورام الله وجنين وطولكرم.
ووفق البيان، فإن "قوات الاحتلال تواصل تنفيذ عمليات تحقيق ميداني في عدة بلدات، بالإضافة إلى عمليات التنكيل الواسعة، والاعتداءات والتهديدات بحق المواطنين، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟