أرباح «الراشد للصناعة» ترتفع إلى 16.55 مليون ريال في 2022
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أعلنت شركة الراشد للصناعة، اليوم الأحد، عن مستند تسجيل أسهمها بغرض الإدراج المباشر في السوق الموازية "نمو"، حيث حددت السعر الاسترشادي لتداول السهم عند 25 ريالاً.
ووافقت هيئة السوق المالية في يونيو الماضي، على طلب شركة "الراشد للصناعة" تسجيل أسهمها لغرض الإدراج المباشر في السوق الموازية "نمو".
وقالت الهيئة إن تداول هذه الأسهم سيقتصر على فئات المستثمرين المؤهلين المنصوص عليهم في قائمة المصطلحات المستخدمة في لوائح هيئة السوق المالية وقواعدها، وسوف ينشر مستند التسجيل قبل وقت كاف من موعد الإدراج.
وأضافت أنه يجب على المستثمرين المؤهلين الراغبين في شراء الأسهم المدرجة تحري ودراسة المعلومات المفصح عنها في مستند التسجيل. وفي حال تعذر فهم محتويات مستند التسجيل، فإنه يفضل استشارة مستشار مالي مرخص له قبل اتخاذ أي قرار استثماري.
وارتفعت أرباح الشركة بنسبة 9% في عام 2022 إلى 16.55 مليون ريال، مقابل أرباح 15.22 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2021.
وزادت إيرادات الشركة بنسبة 22.6% إلى 116.7 مليون ريال في العام الماضي، مقارنة مع 95.15 مليون ريال في العام السابق.
وبلغت حقوق المساهمين بنهاية الفترة 106.305 ملايين ريال، مقابل 98.444 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
العقود الآجلة للأسهم الأمريكية ترتفع بشكل طفيف مع استعداد وول ستريت للانتخابات الرئاسية
ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأميركية خلال التعاملات الليلية قبل ساعات من انطلاق التصويت في الانتخابات الرئاسية الأميركية عالية المخاطر يوم الثلاثاء.
أضافت العقود الآجلة مرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي 25 نقطة أو 0.06% وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بنسبة 0.1%، فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.15%.
قفزت أسهم شركة بالانتير Palantir بنسبة 12% في تعاملات ما بعد إغلاق السوق، بعد أن أعلنت شركة تصنيع برامج تحليل البيانات عن نتائج قوية للربع الثالث وتوجيهات للإيرادات. في حين أن أسهم شركة NXP لأشباه الموصلات انخفضت بعد توقعات ضعيفة بسبب المخاوف الكلية.
أغلقت الأسهم على انخفاض في جلسة امس مع انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية التي تعتبر ملاذاً آمناً. وتراجع مؤشر داو جونز
أكثر من 250 نقطة أو 0.6%. وانخفض مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب نحو 0.3% لكل منهما.
رغم الضبابية، فإن الكثير من الهزات الارتدادية في السوق قد تتوقف بشكل أكبر على الحزب الذي سيسيطر على الكونغرس. إذا تم تقسيم السيطرة على مجلسي النواب والشيوخ في الولايات المتحدة، يعني ذلك الحفاظ على الوضع الراهن.
ومن المرجح أيضاً أن يقترن اكتساح الجمهوريين أو الديمقراطيين بفوز الحزب نفسه في البيت الأبيض، وقد يعني ذلك إقرار خطط إنفاق جديدة أو إصلاحاً ضريبياً.
بالنسبة لبعض الاقتصاديين في وول ستريت، تعتبر الانتخابات عقبة رئيسية يتعين على الأسواق التغلب عليها للاندفاع نحو نهاية العام، حيث أشارت سام ستوفال من أبحاث CFRA إلى أنه وفقاً للبيانات منذ عام 1944، فإن الأداء القوي قبل الأوان في سنوات الانتخابات غالباً ما يُترجم إلى "مزيد من التحسن" في الاقتصاد خلال نوفمبر وديسمبر.
يمكن أن تؤثر النتائج بشكل كبير، ولكن قد يرغب المستثمرون في الاستعداد لبعض التقلبات على المدى القريب.
في هذا السياق، تشير بيانات CNBC التي تعود إلى عام 1980 إلى أن المؤشرات الرئيسية ترتفع بين يوم الانتخابات ونهاية العام، ولكنها تنخفض عادةً في الجلسة والأسبوع الذي يليها. وقد يؤدي عدم اليقين بشأن النتائج إلى مزيد من الاهتزاز في السوق.
قال آدم باركر، مؤسس شركة Trivariate Research، يوم الاثنين لقناة CNBC: "لا يزال الوضع مائلاً نحو الإيجابية ولا تزال الحالات الصعودية سليمة، ما لم نحصل على سياسة جديدة من نظام سياسي جديد يبدو أنه سيكون أكثر تقشفًا".