القصة الكاملة لحرق سيارة شقيق الفنان عمرو دياب بالحوامدية| السبب مفاجأة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
في حادث غريب وقع في منطقة الحوامدية التابعة لمحافظة الجيزة، أقدمت مجموعة من الأشخاص على إشعال النيران في سيارة ملاكي مملوكة لشقيق الفنان عمرو دياب، الأمر الذي أثار ضجة في المنطقة.
تطورات جديدة فى واقعة إشعال النيران فى سيارة شقيق الفنان عمرو دياب كنت عايز انتقم من السواق.. اعترافات المتهمين بحرق سيارة شقيق عمرو دياب
بدأت القصة عندما أبلغ السائق الخاص بشقيق الفنان عمرو دياب قسم شرطة الحوامدية يفيد بأن سيارته قد اشتعلت فيها النيران، وعليه، انتقلت قوات الشرطة فورًا إلى مكان الحادث لتكتشف أن السيارة قد احترقت تمامًا.
وأظهرت التحريات الأولية أن الحادث ناتج عن مشاجرة اندلعت بين السائق وعدد من الأشخاص بالقرب من منزله بسبب خلافات عائلية.
وذكرت التحقيقات أن ما بدأ كخلاف عابر تطور بسرعة إلى اعتداء واضح، حين قام أحد الأطراف بسكب مادة قابلة للاشتعال على السيارة وأضرم النيران فيها، قبل أن يفر هاربًا.
وفي تحقيقات الشرطة، تبين أن السبب وراء الحادث كان وجود خلافًا شخصيًا طويل الأمد بين السائق وأحد الأفراد، بسبب قضايا عائلية.
تبين لاحقًا أن الجاني كان أحد أقارب طليقة السائق، ورغم أن الحادث تسبب في خسارة مادية جسيمة، فإن الجاني أفاد في اعترافاته بعد القبض عليه أنه لم يكن على علم بأن السيارة تعود لشقيق الفنان الكبير عمرو دياب.
في نهاية التحقيقات، قررت النيابة العامة إخلاء سبيل 5 متهمين في القضية، بعد فحص الأدلة وجمع المعلومات.
أحدثوا حفرة 5 أمتار.. قرار جديد ضد عصابة التنقيب عن الآثار بالمعاديجدد قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة قرار حبس 4 متهمين لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وذلك لاتهامهم بالتنقيب غير المشروع عن الآثار داخل أحد العقارات في منطقة المعادي.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية في مديرية أمن القاهرة أن المتهمين الأربعة كانوا يقومون بأعمال الحفر للتنقيب عن الآثار بطريقة غير قانونية داخل العقار المذكور.
تمكنت الأجهزة الأمنية، بعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، من ضبط المتهمين أثناء قيامهم بالحفر، وعُثر بحوزتهم على أدوات التنقيب، بالإضافة إلى حفرة في العقار بعمق 5 أمتار وعرض 2 متر.
وأثناء التحقيق، أقرّ المتهمون بارتكاب الواقعة، وتم تحرير المحضر اللازم تمهيدًا لعرضهم على النيابة العامة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
كان رايح يشوف بنته.. تفاصيل اختطاف شاب والتعدي عليه في عزبة النخل
كشفت تحقيقات الأجهزة الأمنية بالقاهرة أن الشاب ضحية الاعتداء عليه من قبل أسرة زوجته في المرج، أن حماه، هو المتهم الرئيسي في الاعتداء عليه وخطفه بمساعدة أفراد من عائلته.
وأوضحت الأسرة، أن الخلافات تعود إلى نزاع على حق رؤية ابنته بعد انفصاله عن زوجته، وأنه في ذلك اليوم طلب رؤية ابنته لكنهم تعدوا عليه بالضرب.
كان المجني عليه قد ذهب إلى منزل طليقته وفقًا للاتفاق المبرم بين الطرفين لرؤية ابنته، إلا أن أسرة طليقته رفضت، وتطور الأمر إلى اعتداء جماعي عليه بالضرب المبرح حتى فقد وعيه، كما تم خطفه من أمام مقهى في منطقة عزبة النخل ونقله بالقوة على أيدي المتهمين.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغًا يفيد بوصول شاب إلى المستشفى العام بحالة حرجة نتيجة إصابات بالغة، وتم إيداعه العناية المركزة، شكلت الأجهزة الأمنية فريقًا لكشف ملابسات الحادثة.
نتائج التحريات
كشفت التحريات عن تورط أفراد من أسرة طليقة المجني عليه، بقيادة حماه، في واقعة الخطف والاعتداء بسبب خلافات تتعلق بحقوق رؤية الأبناء، أظهرت التحقيقات وجود تاريخ من المشاحنات والمشاجرات بين الطرفين، ما أدى إلى تفاقم الخلافات وانتهائها بالواقعة المأساوية.
الإجراءات القانونية
تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على أحد المتهمين، ويجري حاليًا تقنين الإجراءات لضبط بقية المتورطين، تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب الفنان عمرو دياب حرق سيارة الحوامدية شقيق عمرو دياب الفنان عمرو دیاب الأجهزة الأمنیة
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لتحطيم تمثال سقارة.. مصطفى بكري يتهم زاهي حواس والأخير يعترف: خطأ بسيط
تمثال سقارة.. حالة من الجدل الشديد، شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول مقطع فيديو يوثق كسر تمثال أثري أثناء اكتشاف الدكتور زاهي حواس له في منطقة سقارة الأثرية، كما أثار تمثال سقارة، جدلا واسعا في الأوساط الأثرية.
كسر تمثال سقارةفوجئ الرأي العام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بانتشار فيديو يعلن اكتشاف تمثالا هاما في مقبرة بسقارة من عهد الأسرة الخامسة عصر الدولة القديمة أي من نحو 4300 سنة، وأثناء هدم واجهة النيش الحائطي بالقادوم، قام دكتور زاهي حواس بكسر النقبة البيضاء التي يرتديها التمثال في الجزء الأسفل منه، ومن لخبطته قام بمسك النقبة المكسورة أمام الكاميرا.
مصطفى بكري يتهم زاهي حواس بكسر تمثال سقارةمن جانبه، تقدم النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى وزير السياحة والآثار، حول تحطيم تمثال سقارة، قائلا: «المستشار الدكتور حنفى جبالي، رئيس مجلس النواب، أرجو التكرم بإصدار تعليماتكم بمناقشة طلب الإحاطة المرفق حول تحطيم أحد التماثيل فى منطقة سقارة السياحية، والموجه إلى السيد وزير السياحة والآثار ومدى مسئولية البعثة المسئولة عن الاكتشاف عن ذلك»، مضيفا: «فوجئ الرأى العام المصرى بفيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يعلن عن اكتشاف أثرى كبير فى إحدى مقابر سقارة، حيث يعود هذا التمثال إلى عهد الأسرة الخامسة من عصر الدولة القديمة، أي منذ نحو 4300 سنة تقريبا».
وأضاف بكري: «لقد كانت المفاجأة المدوية أنه وأثناء هدم واجهة النيش الحائطي بالقادوم، بواسطة الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المعروف، قام بكسر النقبة البيضاء التي يرتديها التمثال، وتحديدًا فى الجزء الأسفل منه، وأمام حالة الارتباك والصدمة قام بالإمساك بالنقبة المكسورة من التمثال أمام الكاميرا».
عقوبة إتلاف الآثاروأوضح عضو مجلس النواب: «علما بأن المادة 42 من قانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته تنص على أن تكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على سبع سنوات وبغرامة لا تقل عن خمسمائة ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه لكل من هدم أو أتلف عمدًا أثرًا منقولا أو ثابتا أو شوهه أو غير معالمه أو فصل جزء منه عمدًا»،
وتابع بكري: «ولا شك أن هذا الذي حدث يعد جريمة في حق الآثار المصرية، ومع ذلك لم يحدث أي رد فعل من الأمانة العامة للآثار، كما لم يكشف النقاب حتى الآن عن تقرير مفتش الآثار المرافق للبعثة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المسئولين عن الآثار فى الجيزة وسقارة واللجنة الدائمة، دون حتى معرفة اسم البعثة التي كان منوطا بها بالتنقيب وعما إذا كانت قد حصلت على إذن من الجهات المعنية؟!».
وعقب عضو مجلس النواب: «لكل ذلك أتقدم بطلب الإحاطة العاجل الموجه إلى السيد وزير السياحة والآثار لمعرفة الإجراءات التي تم اتخاذها، وعما إذا كانت البعثة التي قامت بعملية الاكتشاف قد حصلت على التراخيص القانونية للحفر والاكتشاف».
من ناحية أخرى، خرج الدكتور زاهي حواس، ليرد على تسببه في تحطيم تمثال سقارة، قائلا: «أعمل في الحفائر الأثرية لأكثر من 50 عاماً، ولا يوجد أحد في مصر متخصص في الحفائر مثلي».
وأضاف حواس: «التمثال الذي عثرت عليه كانت الفتحة الخاصة به صغيرة جداً وصعبة، وقمت بإزالة الحجارة بحرفية على أعلى مستوى، واتضح أن التمثال كان ملاصقاً للحائط، والجزء الصغير الذي انكسر من التمثال أعدناه بالترميم بعدها بخمس دقائق، حيث أن الترميم من أهم متطلبات العمل الأثري وخاصة في الحفائر الأثرية».
وأضاف:«عندما اكتشف هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون، قام بإزالة القناع عن المومياء، مما أدى إلى كسرها إلى 18 قطعة، ثم تم ترميمها بعد ذلك، ولا يوجد خطأ علمي في ما حدث بالتمثال الذي اكتشفته، وعملت بكل فنون الحفر على أعلى مستوى ولم أخطئ، وفي الحفائر الأثرية يحدث أكثر من ذلك».
وكشف حواس، أنه بعد العثور على التمثال مباشرة، جاء مرمم البعثة، وهو دكتور متخصص، وأعاد الجزء المكسور من التمثال إلى مكانه مرة أخرى بمنتهى الحرفية، معقبا: «العالم كله يعرف أن زاهي حواس أفضل حفار آثار في العالم، والخطأ الصغير الذي حدث تم إصلاحه فوراً».
اقرأ أيضاًيضم أكبر ورشتي تحنيط آدمية وحيوانية.. وزير الآثار يعلن عن كشف أثري جديد بسقارة
سقارة مازالت تبوح بأسرارها.. كشف أثري مهم بـ «جبانة البوباسطيون» غدًا
وزارة السياحة والآثار: رفع كفاءة متحف «إيمحتب» بسقارة أوشك على الانتهاء