“دمشق” أول جامعة سورية تدخل تصنيف التايمز للتخصصات لعام 2025
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
سرايا - دخلت جامعة دمشق للمرة الأولى ضمن تصنيف التايمز البريطاني للتخصصات لعام 2025، لتكون أول جامعة سورية تدخل ضمن هذا الجزء من التصنيف، بعد أن حققت شروط العتبة العلمية المعرفية والتعليمية.
وحلّت جامعة دمشق في المرتبة (+1001) ضمن أفضل 1150 جامعة أدرجها التصنيف من أصل أكثر من 19 ألف جامعة على مستوى العالم.
ويعتمد تصنيف التايمز للتخصصات الذي صدر أمس على 18 معياراً مختلفاً، منها معايير جودة التعليم في الجامعة، ومعايير المعرفة والبحث العلمي، ومعايير مساهمة الجامعة في المجتمع، ومعايير النظرة الدولية للجامعة.
وحققت جامعة دمشق درجة عالية في معايير النظرة الدولية ضمن تصنيف التايمز للتخصصات، مستفيدة من عدة عوامل.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 24-01-2025 01:46 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: تصنیف التایمز
إقرأ أيضاً:
لمحة عن سياسات ترامب الجمركية المطبقة وتلك التي قد تدخل حيز التنفيذ
(CNN)-- أعرب أمناء خزائن الولايات الديمقراطية من كولورادو وواشنطن وكاليفورنيا ونيو مكسيكو وإلينوي عن قلقهم العميق إزاء آثار الحرب التجارية التي شنها الرئيس دونالد ترامب على المزارعين وقطاع الزراعة، وذلك خلال مكالمة صحفية مع منظمة "أمريكيون من أجل النمو المسؤول".
وقال ديف يونغ، أمين خزانة كولورادو: "إذا تُركت الحرب التجارية التي شنها ترامب دون رادع، فإنها ستؤدي إلى إغلاق مؤسسات الإنتاج الصغيرة والكبيرة في جميع أنحاء البلاد. يجب أن نضع حدًا لهذه الفوضى قبل أن تُسبب أضرارًا دائمة".
وقالت جولي بلاها، مُدققة حسابات ولاية مينيسوتا، إن العديد من المزارعين في ولايتها قلقون بشأن حالة عدم اليقين التي أحدثتها الإدارة بسياستها الجمركية.
وأضافت بلاها أن أحد مخاوف المزارعين هو فقدان العملاء.
وقالت: "قد يفقدون عملاء صينيين، وسيقولون البرازيل بدلًا من مينيسوتا. الآن، حتى لو تراجع ترامب عن مساره... فقد لا تتمكن من استعادة هذا العميل، فمن الصعب استعادة شخص ما بعد فقدانه".
وأشارت بلاها إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت الإدارة ستستخدم أي إيرادات مُحصلة من الرسوم الجمركية "لإنقاذ المزارعين". وقالت: "خطة الإنقاذ التي حصلنا عليها عام 2018 بعد فرض الرسوم الجمركية في قطاع الزراعة، لن تكون كافية لموازنة ما نمر به حاليًا. لا نحتاج فقط إلى خطة لما ستكون عليه الرسوم الجمركية، بل أعتقد أننا بحاجة إلى خطة لما سيفعله ترامب بها".
إليكم نظرة على سياسات التعريفات الجمركية التي تبناها ترامب وتلك المحتمل تطبيقها مستقبلاً.