التربية والتعليم تبحث مع "اليونيسف" تنسيق الجهود للإغاثة في غزة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
بحث وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني أمجد برهم مع ممثلة اليونيسف في فلسطين جين غوف، سبل إغاثة وإسناد التعليم في قطاع غزة ، ودراسة آفاق العمل في المرحلة المقبلة خاصة مع وقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع.
وفي هذا السياق، ثمن برهم جهود اليونيسف، معتبراً إياهم من الشركاء الدوليين الرئيسيين في تنفيذ تدخلات ميدانية، معرباً عن أمله في أن يكون وجود المنظمة في المرحلة المقبلة بزخم يتناسب وما شهدته المرحلة السابقة من تعاون مشترك.
وتطرق الطرفان إلى الخطوات العملية المندرجة في إطار خطة عمل الوزارة بهذا الخصوص. وتم التوقف عند أبرز التحديات الماثلة وآلية التعامل معها؛ خاصة في ظل التغيير المتوقع على أماكن تجمع المواطنين والتوجه للتوسع في عدد المراكز التعليمية.
وحضر اللقاء؛ ممثلون عن الجهات ذات العلاقة في الوزارة واليونيسف.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين صورة: سلطة المياه: الاحتلال دمر محطة تحلية المياه الوحيدة في غزة إصابة مسن برصاص الاحتلال في الفخذ بمخيم جنين أوتشا: الوصول إلى الرعاية الصحية يتدهور في الضفة بسبب القيود الإسرائيلية الأكثر قراءة التحدي الأكبر خلال الهدنة لأوّل مرة.. إسرائيل تتخذ هذا القرار لحماية مستوطنات غلاف غزة شاهد: مئات شاحنات المُساعدات بالعريش تستعد للدخول إلى قطاع غزة الذهب يتألق في عام 2024 محققًا أكبر مكسب سنوي منذ عام 2010 وسط اضطرابات السوق عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مقاول يحرق سيارته أمام وزارة المياه بعدن احتجاجاً على تأخر مستحقاته المالية
أقدم مقاول تنفيذ مشاريع يُدعى علي محمد المالكي، يوم الأحد، على إحراق سيارته أمام ديوان وزارة المياه بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، احتجاجاً على مماطلة الوزارة ومنظمة اليونيسف في دفع مستحقاته.
وأوضحت مصادر محلية، أن المالكي أضرم النيران في سيارته بعد أن ركنها أمام مبنى الوزارة، احتجاجاً على عدم تسليم مستحقاته المتعلقة بمشاريع نفذها لصالح وزارة المياه ومنظمة اليونيسف في محافظة تعز.
وذكرت المصادر أن المقاول أفاد بأنه اتخذ هذه الخطوة بعد مرور أشهر من المطالبات الرسمية والتواصل مع الجهات المعنية، وسط تعنت الوزارة والمنظمة في صرف مستحقاته المتأخرة، على الرغم من إنهاء الأعمال الموكلة إليه وتسليم المستخلصات اللازمة.
ونقلت مصادر مقربة من المقاول قوله، إن الاتفاقية الموقعة بينه ووزارة المياه والمنظمة كانت تنص على صرف المبالغ المستحقة فور انتهاء التنفيذ، إلا أنه تفاجأ بالتأخير والمماطلة، مشيرةً إلى أن قيمة مستحقاته تبلغ 242 ألف دولار عن مشروعين تم تسليمهما في نوفمبر 2023 وأبريل 2024.
ولم تصدر وزارة المياه أي تعليق حول الحادثة حتى اللحظة.