ناجلسمان يجدد عقده مدرباً لألمانيا حتى «يورو 2028»
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
ميونيخ (أ ف ب)
سيبقى مدرب منتخب ألمانيا يوليان ناجلسمان في منصبه حتى كأس أوروبا 2028، بحسب ما أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم.
وقال رئيس الاتحاد الألماني برند نويندورف في بيان: «يقوم يوليان ناجلسمان بملء منصبه بفضل خبرته الرياضية، لكن أيضاً بسبب أحاسيسه تجاه المنتخب وأنصاره».
في المقابل اعتبر ناجلسمان (37 عاماً) بأن تجربته في كأس أوروبا أقنعته بالبقاء في منصبه، ليشرف على المنتخب في مونديال 2026 وكأس أوروبا 2028، وقال في هذا الصدد: «نحن على الطريق الصحيح، ونريد الاستمرار في التطور، نريد إحراز الألقاب».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ألمانيا منتخب ألمانيا جوليان ناجلسمان كأس العالم كأس أوروبا
إقرأ أيضاً:
بعد تعليقات بشأن الهجرة ..حزب الخضر الألماني يطالب بـتوضيح من زعيم المحافظين
برلين "د ب أ": طلب زعيم حزب الخضر الألماني فيليكس بانازاك "توضيحا" من مرشح التحالف المسيحي للمنافسة على المستشارية فريدريش ميرتس، بعد تلميحات إلى أنه بصفته زعيما للمحافظين قد يلجأ إلى أقصى اليمين للحصول على الدعم لتمرير إصلاحات في قانون الهجرة، بعد هجوم طعن دموي في مدينة أشافنبورج الألمانية.
وقال بانازاك في تصريحات للقناة الثانية في التلفزيون الألماني (زد دي إف) اليوم الجمعة إن حزب الخضر بحاجة إلى مزيد من التفاصيل حول خطط ميرتس، في ضوء التداعيات السياسية لهجوم الطعن في أشافنبورج.
تجدر الإشارة إلى أن المشتبه به في الهجوم الذي وقع أول أمس الأربعاء هو مواطن أفغاني - 28 عاما- كان من المقرر ترحيله.
ووعد ميرتس، وهو المرشح الأوفر حظا لمنصب المستشار القادم لألمانيا، الخميس بتكثيف عمليات الترحيل وطرد جميع المهاجرين غير الشرعيين من على حدود ألمانيا، حتى لو كانوا مؤهلين للحماية.
وقال ميرتس إن إصلاحاته المقترحة ستكون محورية لأي ائتلاف مستقبلي، موضحا أنه لا "يكترث بالتوجه السياسي لمن يسلك هذا المسار".
ورغم أن ميرتس استبعد مرارا التعاون مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي، الذي يحتل المرتبة الثانية في استطلاعات الرأي، تسببت تلك التصريحات في بعض المخاوف من أن "جدار الصد" الذي يمنع التعاون مع حزب البديل من أجل ألمانيا قد يكون تحت الضغط.
وقالت أليس فايدل، مرشحة حزب البديل من أجل ألمانيا لمنصب المستشار، الخميس إن التحالف المسيحي يجب أن يتخلى عن "جدار الصد" من أجل تمرير تشريع بشأن "إغلاق الحدود وطرد المهاجرين غير الشرعيين".
ووصف بانازاك الهجوم في أشافنبورج بأنه "نقطة تحول"، وقال إن الخضر يدعمون التحقيقات فيما حدث، واصفا في المقابل تعليقات ميرتس بأنها ليست في محلها.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟