الأمم المتحدة: مستشفيات الضفة الغربية تعمل بنسبة 70% فقط من طاقتها
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت منظمة الأمم المتحدة، بأن مستشفيات الضفة الغربية تعمل بنسبة 70% فقط من طاقتها جراء الاقتحامات الإسرائيلية، موضحة أن القيود الشديدة التي تفرضها القوات الإسرائيلية على الحركة في الضفة الغربية تعوق وصول الفلسطينيين إلى الخدمات الأساسية وأماكن العمل.
وأضافت الأمم المتحدة، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة، أن هناك 34 مواطنًا بينهم 6 أطفال استشهدوا في الضفة الغربية منذ مطلع يناير، وان اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة وممتلكاتهم أسفرت عن إصابة 17 مواطنا على الأقل وإلحاق أضرار بالعديد من المباني.
كما تابعت الأمم المتحدة، أن الوصول إلى الرعاية الصحية في الضفة الغربية يتدهور بسبب قيود الاحتلال المفروضة على حرية الحركة والتنقل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحده استشهد إسرائيل اقتحامات اعتداءات المستوطنين الأمم المتحدة الضفة الغربیة فی الضفة
إقرأ أيضاً:
مرشحة ترامب للأمم المتحدة: لإسرائيل حق توراتي في كامل الضفة الغربية
قالت مرشحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب السفيرة لدى الأمم المتحدة إنها ستستخدم منصبها لمكافحة "معاداة للسامية" في الأمم المتحدة.
قالت إليز ستيفانيك أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ خلال جلسة تأكيدها إن "مكافحة معاداة السامية هي شيء نلتزم به بشدة في هذا الدور، وهو أحد الأسباب التي جعلتني مهتمة بهذا المنصب أثناء محادثاتي مع الرئيس ترامب"، حسب "تايمز أوف إسرائيل"، الثلاثاء.U.S. UN Ambassador-designate Elise Stefanik agrees with Israel's Smotrich and Ben Gvir that Israel has a "biblical right to all of Judea and Samaria (West Bank)". pic.twitter.com/h5wklsUnqL
— Clash Report (@clashreport) January 21, 2025وقالت ستيفانيك إنها عملت باعتبارها عضواً في مجلس النواب لمكافحة"التعفن المعادي للسامية" في الولايات المتحدة، في إشارة واضحة إلى استجوابها الصارم لرؤساء الجامعات عن تعاملهم مع الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل. وأوضحت أنها تأمل اتباع نفس النهج في الأمم المتحدة.
وبينت أن "الولايات المتحدة أكبر مساهم في الأمم المتحدة بفارق كبير... ولا يمكن لأموال الضرائب الأمريكية متواطئة في دعم الكيانات التي تتعارض مع المصالح الأمريكية، أو معاداة السامية، أو تشارك في الاحتيال أو الفساد أو الإرهاب.. بينما يواجه العالم أزمة تلو الأخرى، مع احتجاز رهائن بينهم أمريكيون لدى حماس، وتحديات الأمن القومي التي تتراوح بين الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران".
ووصفت ستيفانيك وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين أونروا، بـ "برنامج لا يفي بمهمة الأمم المتحدة. نحن في حاجة إلى رفع أكمامنا وتنفيذ الإصلاحات والتأكد من أن دولاراتنا تذهب إلى برامج داخل الأمم المتحدة تعمل ولها أساس في سيادة القانون والشفافية والمساءلة وتعزيز أمن أمريكا الوطني".
ومن جهة ترفض ستيفانيك حل الدولتين و حق الفلسطينيين في تقرير المصير، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة ها آريتس.
VAN HOLLEN: Do you share the view that Israel has a biblical right to the entire West Bank?
STEFANIK: Yes pic.twitter.com/q4KQQoINwx
وعندما سُئلت إذا كانت تتفق مع المشرعين اليمينيين المتطرفين مثل وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير ، حول حق إسرائيل التوراتي في الضفة الغربية بأكملها، قالت إنها تؤيد ذلك وبقوة.