المرض يمنع سميحة أيوب من حضور مناقشة كتابها بمعرض القاهرة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
اعتذرت الفنانة المصرية القديرة سميحة أيوب عن حضور ندوة مناقشة كتاب سيرتها الذاتية، التي كانت مقررة اليوم ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، بسبب ظرف صحي.
في تصريح خاص لوسائل الإعلام، قالت سميحة أيوب: "أعتذر عن عدم الحضور بسبب ظرف صحي"، لكنها طمأنت جمهورها على حالتها الصحية بقولها: "حالتي الصحية جيدة جداً، وغيابي الأخير كان بسبب بعض الكسل، ولا يوجد لدي أعمال جديدة في الفترة المقبلة"، مشيرة إلى أنها في انتظار أدوار تثير شغفها لتعود مجدداً لجمهورها.
وأعربت سيدة المسرح العربي عن سعادتها بوجود كتاب "سميحة أيوب.. أسطورة المسرح العربي"، الذي يتناول سيرتها الذاتية في معرض الكتاب.
وقالت في تصريحات صحافية: "سعيدة للغاية بمناقشة سيرتي الذاتية في معرض الكتاب، وأشعر بخوف ورهبة وكأنني أقدم عملاً فنياً، وكنت أتمنى حضور ندوة مناقشة الكتاب اليوم لكن وعكة صحية مررت بها منعتني من الحضور، لذا اعتذرت عن التواجد، وأتمنى أن ينال الكتاب إعجاب الجمهور".
وحول إمكانية تقديم سيرتها الذاتية في عمل فني، اختارت الفنانة حنان مطاوع لتجسيد شخصيتها، وقالت: "هذه النجمة هي من أحب أن تقدم سيرتي الذاتية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم سمیحة أیوب
إقرأ أيضاً:
معرض صور لـ متحف الفن الإسلامي في جامعة القاهرة
أعلن متحف الفن الإسلامي، بالتعاون مع جامعة القاهرة عن إقامة ندوة علمية بعنوان: "متحف الفن الإسلامي في جامعة القاهرة"، تتضمن الندوة محاضرات علمية متخصصة في الآثار الإسلامية ، وذلك غدا الأثنين فى قاعة المؤتمرات كلية الآثار جامعة القاهرة.
وأوضحت إدارة متحف الفن الإسلامي، أن على هامش الندوة سيقام معرض للصور الفوتوغرافية لبعض مقتنيات المتحف، بالإضافة إلى معرض لمستنسخات لبعض مقتنيات المتحف (ناتج الورش التعليمية).
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
ويتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.