المركز القطري لهواة الطوابع والعملات يحصد ميداليات في المعرض الآسيوي الـ39 للطوابع
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
حصد المركز القطري لهواة الطوابع والعملات التابع لوزارة الثقافة على ميداليات عالمية قيمة وذلك خلال مشاركته في المعرض الآسيوي الـ39 للطوابع والذي أقيم في مدينة تايبيه بتايوان وسط مشاركة حوالي 32 دولة.
وشارك المركز بأربعة عروض للطوابع وحصل على ميداليات عالمية مميزة.
وفي هذا الصدد حصلت الطوابع الاعتيادية الأولى لقطر (8 فريمات) على ميدالية ذهبية (G)، وفي التاريخ البريدي للكويت (8 فريمات) حصلت على ميدالية مذهبة (V)، وفي تاريخ طوابع العراق تحت الاحتلال البريطاني (8 فريمات) حصلت على ميدالية مذهبة(V)، وبخصوص طوابع الدب ويني (5 فريمات) حصلت على ميدالية فضية (S).
جدير بالذكر أن المركز القطري لهواة الطوابع والعملات عضو في الاتحاد العالمي للطوابع، والاتحاد الآسيوي للطوابع، وكذلك عضو في اللجنة التنفيذية للاتحاد الآسيوي للطوابع.
ويهدف المركز إلى توثيق أواصر التقارب بين المراكز والجمعيات والمؤسسات في مجال الهواية، وتبادل المعرفة والمعلومات والخبرات للنهوض بالهواية وتنميتها والعمل على انتشارها.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: وزارة الثقافة تايوان على میدالیة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي المسال الآسيوي لأعلى مستوياته العام الجاري
ارتفعت أسعارالغاز الطبيعي المسال خلال التعاملات الفورية في شمال آسيا إلى أعلى مستوى لها العام الجاري بسبب المنافسة المتزايدة من أوروبا على وقود محطات التدفئة والطاقة.
ونقلت وكالة أنباء "بلومبيرج" الأمريكية عن التجار قولهم إن مؤشر اليابان/كوريا (JKM)، وهو مؤشر الأسعار الفورية للغاز الطبيعي المسال الذي يتم تسليمه إلى شمال آسيا، ارتفع بمقدار نحو 15.3 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ما يمثل أعلى مستوى منذ أوائل ديسمبر الماضي، وذلك في أعقاب ارتفاع مماثل في أسعار الغاز المرجعية في أوروبا.
ويؤدي الطقس البارد بشكل غير معتاد مع قلة الرياح في أوروبا إلى استنزاف مخزون الغاز وزيادة الطلب على شحنات الغاز الطبيعي المسال المنقولة بحراً، مع قيام بعض التجار بتوجيه الإمدادات بعيداً عن أسواق آسيا.
ومن المتوقع أن تصل شحنات الغاز الطبيعي المسال الأسبوعية إلى أوروبا إلى أعلى مستوى لها منذ فبراير الماضي الأسبوع المقبل.
وفي الوقت نفسه، أوضح التجار إن الصين - التي تعد أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم - ليست في حاجة ماسة إلى إمدادات إضافية بسبب المخزونات الوفيرة في بعض أجزاء من البلاد، لافتين إل أن هذا يعني أن البلاد من المحتمل الا ترجع إلى السوق الفورية ما لم يتحول الطقس الشتوي إلى برودة كبيرة.