خاص

كشفت النجمة الواقعية سيندي ميرندا عن الإساءات العنصرية التي تلقتها بسبب دعمها المتسابقة إيبوني.

‎وأشارت سيندي إلى إنها تعرضت لموجة من الهجمات العنصرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي نتيجة إعلانها دعمها الكامل للمتسابقة قبل النهائي الكبير.

‎وتلقت ميرندا، وهي من أصول مارتينيكية وواحدة من أبرز المؤثرات بعد مشاركتها في برامج مثل Love Island وThe Power، رسائل تضمنت تعليقات مثل “قرد مع قرد آخر”، ما دفعها إلى تأكيد عزمها على دعم Ebony بشكل أكبر، قائلة: “هذه الهجمات تضيف سببًا آخر للتصويت لها، بالإضافة إلى موهبتها الفذة”

.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: العنصرية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تتجسس على مستخدمي واتساب

في الآونة الأخيرة، أفادت تقارير بأن شركة «واتساب»، المملوكة لشركة ميتا، قد تعرضت لاستهداف من قبل شركة باراغون سوليوشنز الإسرائيلية، المتخصصة في تطوير برامج التجسس. 

يأتي هذا التطور في وقت حساس، حيث تم استهداف العديد من مستخدمي المنصة، بما في ذلك صحفيون وأعضاء فعالون في المجتمع المدني.

استهداف مستخدمي واتساب

كشف مسؤول من «واتساب» أن الشركة قد أرسلت خطابًا إلى باراغون تطالبها بوقف عمليات الاختراق. وأوضح المسؤول أن «واتساب» اكتشفت محاولات لاختراق بيانات حوالي 90 مستخدمًا، الأمر الذي يعكس طبيعة الهجمات المتكررة التي تستهدف المستخدمين العاديين وأولئك الذين يمثلون قوى فكرية في المجتمع.

أعلنت «واتساب» أنها ملتزمة بحماية قدرات الناس في التواصل بشكل خاص، وأنها قد اتخذت خطوات ملموسة لتعطيل جهود القرصنة. كما تم إحالة الأهداف المستهدفة إلى مجموعة مراقبة الإنترنت الكندية المعروف باسم Citizen Lab، مما يعكس حرص الشركة على تعزيز أمان مستخدميها.

من المستهدف بالاختراق؟

تعتبر برامج التجسس، التي تمثلها شركات مثل باراغون، أداة تسلط الضوء على الصراع القائم بين حقوق الأفراد في الخصوصية والأمن الوطني. يتم تقديم هذه البرامج عادة كأدوات ضرورية لمكافحة الجريمة وتعزيز الأمن القومي. 

ومع ذلك، فإنها تُستخدم بشكل متكرر لاستهداف الصحفيين، والناشطين، والمعارضين السياسيين، الأمر الذي يثير مخاوف بشأن التوسع غير المنضبط في استخدام هذه التكنولوجيا.

وتزايدت المخاوف حول استخدام برامج التجسس، خاصة بعد أن تم اكتشاف مثل هذه الأدوات على هواتف ما لا يقل عن 50 مسؤولًا أمريكيًا، ما يعكس التأثير الواسع والمتزايد لهذه الهجمات. وهذا يتطلب استجابة فورية من قبل المؤسسات القانونية والمجتمع المدني لضمان حماية الخصوصية والحفاظ على حقوق الأفراد، بحسب الخبراء.

 

وعند الحديث عن طبيعة الأهداف، رفض المسؤول في «واتساب» الإفصاح عن هوية المستهدفين أو أماكن تواجدهم الجغرافي بشكل دقيق. لكنه أشار إلى أن الهجمات شملت عددًا غير محدد من الأفراد ضمن المجتمع المدني ووسائل الإعلام، مما يعكس حجم التهديدات التي تعاني منها هذه الفئات.

وقال إن المستهدفين كانوا موجودين في أكثر من عشرين دولة، بما في ذلك العديد من الأشخاص في أوروبا، مضيفا أن مستخدمي WhatsApp استقبلوا مستندات إلكترونية ضارة لا تتطلب تفاعل المستخدم لاختراق أهدافهم، وهو ما يسمى بالاختراق بدون نقرة والذي يعتبر خفيًا بشكل خاص.

مقالات مشابهة

  • شاكيرا تفوز بجائزة جرامي أفضل ألبوم بوب لاتيني.. وتعلن دعمها للمهاجرين
  • نظرة اليهود العنصرية للعرب اشبه بنظرة بعض السودانيين لبعضهم البعض احتقار واقصاء (2)
  • حزب الأمة القومي: نطالب قوات الدعم السريع بوقف هذه الهجمات
  • نيوكاسل يستيعن بالشرطة لحماية نجم الفريق من العنصرية
  • جيبوتي تؤكد دعمها لمصر في تعزيز أمن البحر الأحمر
  • نظرة اليهود العنصرية للعرب اشبه بنظرة بعض السودانيين لبعضهم البعض احتقار واقصاء (1)
  • إسرائيل تتجسس على مستخدمي واتساب
  • أستاذ علاقات دولية: مصر تؤكد دعمها الثابت للقضية الفلسطينية
  • فوكس نيوز: إيران تخفي تطوير النووي تحت ستار برنامج فضائي
  • فلسطين تثمن إعلان 9 دول دعمها في لاهاي