عميد آداب بني سويف: تقديم التسهيلات لطلاب المسرح للحصول على أعلى مستوى علمي
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
استقبل الدكتور محروس إبراهيم عميد كلية الآداب بجامعة بني سويف، والدكتورة رحاب يوسف وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الدكتور عمر فرج أستاذ ورئيس قسم المسرح والدراما والنقد بالكلية يرافقه طلاب قسم المسرح والدراما “انتساب مؤهلات عليا”.
واختتمت اليوم، اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2024- 2025 ، واستقبل عميد الكلية، الفنان الدكتور عمر فرج أستاذ ورئيس قسم المسرح والدراما والنقد بالكلية يرافقه طلاب قسم المسرح والدراما “انتساب مؤهلات عليا” لرغبة هولاء الطلاب لتقديم الشكر والتقدير لكلية الآداب وقياداتها على رعايتهم والعناية بهم وتقديم كافة التسهيلات لهم لكي يحصلوا على أعلى مستوى علمي ودراسي في مجال المسرح والدراما .
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف وعناية الدكتور محروس إبراهيم، عميد الكلية الآداب وبإشراف الدكتورة رحاب يوسف وكيل الكلية.
وأعرب طلاب القسم عن سعادتهم الغامرة بالدراسة بالقسم وأبدوا إعجابهم الشديد بمستوى الدراسة بالقسم وبرقي المعاملة التي لم يجدوها في أي مكان آخر ؛ وخاصة أنهم جميعا درسوا في جامعات كثيرة ومختلفة من قبل.
وحرص الطلاب على التقاط صور تذكارية مع عميد الكلية بحضور الدكتورة رحاب يوسف “وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب”؛ والدكتور عمر فرج “رئيس قسم المسرح والدراما” الذي تصادف الاحتفال بعيد ميلاده هذا الأسبوع والدكتور جمال عبد المطلب “رئيس الكنترول العام بالكلية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف محمود الجندي أبو المطامير المزيد
إقرأ أيضاً:
«هنو»: نحرص على تقديم الثقافة لكل أقاليم مصر
قال الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، إن التهديد الذي قد يكون في العمل الثقافي أو التربوي هو الفراغ الثقافي، الذي قد يملأ بأي أفكار غير سوية، أو أفكار غير مطابقة للأعراف والتقاليد المصرية الموجودة، لكن الفراغ هو ما يجب تعزيزه بشكل كبير.
وأضاف «هنو» خلال لقاء خاص مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء dmc»، المذاع على فضائية «dmc»، أن الفراغ قد يكون في مناخ الأسرة أو على مستوى المجتمع ككل، وعلى مستوى مؤسسات الدولة، ولهذا تتبنى الوزارة فكرة سد هذه النوعية من الفراغات الموجودة داخل القطاعات المختلفة بالعمل الثقافي والفني.
وأشار وزير الثقافة، إلى أن هذا يتم من خلال المشروعات الثقافية، وكان المشروع الأولي بالنسبة للوزارة هو إعطاء الثقافة والفنون بشكل أفقي لكل أقاليم مصر المختلفة وبشكل متنوع، يخدم البيئات الموجودة داخل مصر بشكل قوي، بحيث أن الأجواء الثقافية والفنية، قد تختلف من الشمال عن الجنوب مع احترام التنوع البيئي الموجود في تلك الأماكن.
وتابع: «بدأنا في سد الفراغات من خلال قصور الثقافة، والأنشطة الخاصة بالوزارة، وإعطاء جرعات ثقافية قوية والانتقال بالثقافة لأصحابها في الأماكن المختلفة تجنبًا للفراغ الثقافي».