مكنتش أعرف أنها ملكه.. ماذا حدث في سيارة شقيق عمرو دياب؟| القصة كاملة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تصدرت واقعة إشعال النار في سيارة شقيق عمرو دياب خلال الساعات القليلة الماضية وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أثارت الواقعة الجدل حول أسباب قيام 3 مجهولين بإشعال النيران داخل سيارة ملك شقيق الفنان عمرو دياب أثناء توقفها أسفل منزله.. فما القصة.
بدأت الواقعة بإلقاء 3 أشخاص مادة مشتعلة على سيارة ملاكي، ملك شقيق المطرب عمرو دياب، مما أسفر عن احتراقها، وعليه تم القبض على المتهمين .
خلافات سابقة مع السائق وقرار بالانتقام منه، هكذا أوضح المتهم أمام رجال المباحث، لافتا إلى أنه لم يكن يعلم أن السيارة ملك شقيق الفنان عمرو دياب.
وجه السائق الخاص بسيارة شقيق عمرو دياب اتهاما لأحد أفراد عائلة طليقته، وآخرين، بسبب خلافات أسرية، حيث أن هناك شخصا وبصحبته 2 آخرين، سكبوا على السيارة مادة قابلة للاشتعال، محل الواقعة وبها بعض الأشخاص، مادة سريعة الاشتعال، مما تسبب ذلك في إشعال النار فيها.
وكان قد تلقى ضباط مباحث قسم شرطة الحوامدية بمديرية أمن الجيزة، بلاغًا من سائق خاص يفيد بقيام 3 مجهولين بإشعال النيران داخل سيارة ملك شقيق الفنان عمرو دياب أثناء توقفها أسفل منزله، و اتهم المبلغ شقيق طليقته بارتكاب الواقعة بمساعدة آخرين بسبب خلافات نسب، وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهم واثنين آخرين مرتكبي الواقعة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
التحفظ على السيارةوتم التحفظ علي سيارة شقيق عمرو دياب وتم ندب مهندس فني لفحصها وبيان ما لحق بها من أضرار وتلفيات، كما قررت النيابة تفريغ كاميرات المراقبة بمحيط موقع الحادث بعدما أشارت التحريات الأولية إلى أن إحدى كاميرات المراقبة ساعدت في تحديد هوية المتهمين بعدما التقطتهم أثناء سكب مادة مساعدة على الاشتعال على السيارة وإشعال النيران بها.
عقوبة إتلاف ممتلكات الغير وفق القانونوحدد القانون فى مواده العقوبات التى تواجه تهمة إتلاف مال الغير، عمديًا جنحة، عقوبتها الحبس لمدة 6 أشهر والغرامة المالية وترتفع العقوبة إلى الحبس مدة لا تجاوز العامين، وغرامة مالية فى حالة إذا كانت قيمة الإتلاف تجاوزت الـ50 ألف جنيه.
كما نصت المادة 375 مكرر فى قانون العقوبات على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوة أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما أو استخدامه ضد المجني عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أي أذى مادي أو معنوي به أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير في إرادته لفرض السطوة عليه أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب في نفس المجني عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشيء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره.
وتكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز خمس سنوات إذا وقع الفعل من شخصين فأكثر، أو باصطحاب حيوان يثير الذعر، أو بحمل أية أسلحة أو عصي أو آلات أو أدوات أو مواد حارقة أو كاوية أو غازية أو مخدرات أو منومة أو أية مواد أخرى ضارة، أو إذا وقع الفعل على أنثى، أو على من لم يبلغ ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة شقيق عمرو دياب شقيق عمرو دياب شقيق المطرب عمرو دياب المزيد سیارة شقیق عمرو دیاب ملک شقیق
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية