“ليلى” الحلقة 19: المواجهة الكبرى بين ليلى ونور
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تشهد الحلقة 19 من المسلسل التركي “ليلى: حياة، حب، عدالة” Leyla: Hayat Ask Adalet تطورات حاسمة، حيث تدخل ليلى ونور مرحلة المواجهة العلنية في صراعهما الذي يزداد تعقيدًا. تُعرض الحلقة يوم الأربعاء من كل أسبوع، وسط ترقب كبير من جمهور المسلسل.
أحداث الحلقة 19:
تخطط ليلى لضمان عزل نور تمامًا في لعبة الانتقام، بينما تعمل نور على تشكيل تحالفات جديدة ضد ليلى، وفي نفس الوقت، تبحث نور عن طريقة للضغط على زوجها طوفان الذي يطالب بالطلاق.
أما مالي، فيجد نفسه في موقف صعب حيث يتوجب عليه الاختيار بين ليلى ونور. وفي الوقت ذاته، تقرر سيفان، التي تخشى أن يدفع شغف ليلى بالانتقام إلى نهاية مدمرة، اتخاذ خطوة مفاجئة.
تصل الأحداث إلى ذروتها عندما تقوم نور بطرد ليلى من المنزل، لكن المفاجآت لا تنتهي هنا، حيث تتحرك سيفان وليلى بخطة غير متوقعة تصدم نور وتعيد ترتيب الأوضاع.
قصة مسلسل “ليلى”:
يروي العمل قصة ليلى، التي فقدت والدتها في طفولتها، ولم يبقَ لها سوى والدها. لكن حياتها تتغير بعد زواج والدها من امرأة أخرى تُدعى نور، التي سرعان ما تتخلى عنها وتتركها تواجه مصيرًا قاسيًا، بعد سنوات، تعود ليلى بقوة لتنتقم من زوجة أبيها، فيما تصبح الرغبة في الانتقام محور حياتها.
طاقم العمل:
• سمر بايسل في دور “ليلى” (Cemre Baysel)
• ألبيرين دوماز في دور “سيفان” (Alperen Duymaz)
• جونكا فوسلاتيري في دور “نور” (Gonca Vuslateri)
• يجيت كيرازجي في دور “مالي” (Yigit Kirazci)
المسلسل من إخراج هلال سارال (Hilal Saral) وتأليف أيبيك إرتورك (Aybike Ertürk).
موعد العرض:
يُعرض المسلسل يوم الأربعاء من كل أسبوع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلي مسلسل تركي مسلسل ليلي المزيد فی دور
إقرأ أيضاً:
حزب الله يتعرض لضغوط محازبيه
كشف مصدر في "الثنائي الشيعي لـ "الشرق الاوسط" أن "الحزب" يتعرض لـ "ضغوط من محازبيه وحاضنته الشعبية، ليس للرد على الخروقات الإسرائيلية فقط؛ وإنما للكشف عن مصير المفقودين طوال مدة المواجهة مع إسرائيل".
وقال إنه "يراهن على تدخل دولي للإفراج عن الأسرى، وعددهم 11 أسيراً. وهذا ما أثاره رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون عندما التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في زيارته الأخيرة لبيروت".
وأكد أن موضوع الأسرى، وإن كان لم يُدرج في صلب اتفاق وقف النار، فإن "بري أثاره سابقاً، ويثيره حالياً لدى استقباله الجنرال الأميركي". وقال إن "الحزب ليس في وارد التصعيد، لكن يخشى في حال تمرّدت إسرائيل على الاتفاق ورفضت الانسحاب من أن يكون الجنوب أمام يوم آخر من التصعيد، ويبقى على واشنطن أن تتدارك الموقف قبل فجر الأحد المقبل، وهو اليوم المحدد لانسحاب إسرائيل، وتبادر إلى إلزامها بوجوب التقيُّد بحرفية الاتفاق دون أي تعديل أو تأخير".
وقال المصدر إن "هناك ضرورة لإلزام إسرائيل بالانسحاب؛ ليكون في وسع الحزب أن يرفع عنه ضغوط أهالي وأقارب المئات ممن سقطوا في المواجهة ويطالبون باسترداد جثامينهم التي ما زالت تحت الأنقاض ويصعب انتشالها ما لم تنسحب إسرائيل، وقُدّر عددهم بما يزيد على 250 مقاتلاً، ما عدا الذين انتُشلوا من البلدات التي أخلتها إسرائيل حتى الآن وانتشر فيها الجيش بمؤازرة (يونيفيل)، والمفقودين ممن انقطع الاتصال بهم طوال مدة اتساع رقعة الحرب في الجنوب".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟