التموين تكشف حقيقة شراء القمح من توشكا بالدولار (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كشف الدكتور إبراهيم عشماوي مساعد أول وزير التموين، حقيقة توقيع اتفاقية مع الإمارات لصفقات القمح من توشكا بالدولار.
عاجل.. وزير التموين يكشف موعد بدء شراء القمح من الإمارات ميناء دمياط: وصول 134 الفا و112 طنا من القمحوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن وزير التموين نفى وجود اتفاق مع الإمارات لتوريد القمح بالدولار من توشكا جملة وتفصيلًا، وأكد أن ما يتم يسمى بالتمويل الدوار لاستيراد القمح من الخارج.
وأكد أنه ليس هناك أي عملية توريد لكميات القمح من الداخل بالعملة الأجنبية، ولفت إلى أن الاتفاق جزء من التمويل من قبل دولة الإمارات الشقيقة لاستيراد القمح من الخارج عن طريق الشركة قيمة الاتفاق 500 مليون دولار في 5 سنوات.
وأوضح أن الاتفاق عبارة عن تمويل ويتم رده بشروط ميسرة على سنوات عديدة بفترات سماح، وأي إجراءات للاقتراض من الخارج يتم تمريره للبرلمان أولًا، لكن ما تم توقيعه هي مذكرة تفاهم من حيث المبدأ.
وأضاف أن القمح الذي يتم الحصول عليه من توشكا أو الداخل يكون بالجنيه المصري، في ظل خطة الدولة لتقليل الفجوة الاستيرادية، ومن المستحيل استخدام الدولار كمصدر تمويل للسلع المحلية.
وأشار إلى أن مصر تمتلك احتياطي آمن من السكر حتى 8 أشهر مقبلة، موضحًا أن أسعاره العالمية شهد زيادة نظرًا لعلاقته بأسعار الوقود والمحروقات، وتأمينًا لاحتياجات البلاد تم توفير الاحتياطي الاستراتيجي، وفي الخميس الماضي دخل السكر للتداول في البورصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القمح الوقود السكر توقيع اتفاقية دولة الإمارات وزير التموين أحمد موسى العملة الأجنبية صدى البلد الجنيه المصري استيراد القمح الإعلامي أحمد موسى الاحتياطي الاستراتيجي إبراهيم عشماوي القمح من
إقرأ أيضاً:
البترول تكشف حقيقة وجود أعطال في سفينة إعادة التغويز بالعين السخنة
كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية، حقيقة وجود أعطال في سفينة إعادة التغويز بالعين السخنة، مما أدى إلى تغيير مسار بعض شحنات الغاز المسال المتجهة إلى مصر.
وقالت الوزارة إن وحدة التغويز تعمل دون أي مشكلات تعيق تلبية احتياجات السوق من الغاز الطبيعي. وأن عدم استقبال بعض شحنات الغاز المسال يأتي في إطار تحديث نماذج الإنتاج والاستهلاك وفق الأرقام الفعلية، بهدف الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل والأكثر كفاءة مع مراعاة خفض الفاتورة الاستيرادية قدر الإمكان، في ضوء ما تتيحه التعاقدات التي أبرمتها الوزارة من مرونة في تعديل مواعيد استقبال الشحنات المتفق عليها مسبقًا.