مصطفى كامل يضيف "نكهة جديدة" لأعماله بأغنية "ناقصة سكر"
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
يواصل الفنان مصطفى كامل تحضيراته الفنية، حيث يستعد لتسجيل أغنيته الجديدة "ناقصة سكر"، التي تجمعه بالشاعر أحمد المالكي والملحن أحمد البرازيلي، ومن المنتظر أن يدخل الاستوديو قريبًا لوضع لمساته الأخيرة على العمل.
آخر أعمال مصطفي كامليأتي هذا الإصدار بعد النجاح الذي حققته أغنيته الأخيرة "العيب عليا"، التي كتبها ولحنها بنفسه، في حين كان ألبومه الأخير "وجع قلبي" محطة فنية مميزة، وضم مجموعة من الأغنيات التي لاقت رواجًا واسعًا.
فهل ستضيف "ناقصة سكر" مذاقًا خاصًا إلى مشوار مصطفى كامل الفني؟ هذا ما سيكشفه الجمهور عند صدورها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال مصطفى كامل الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
ميزة جديدة.. يوتيوب يختبر إيقاف الإشعارات للقنوات التي لا تشاهدها
في خطوة قد تؤثر على متابعي المحتوى، بدأ يوتيوب في اختبار ميزة جديدة تقوم بإيقاف بعض الإشعارات للقنوات التي تنشر بشكل متكرر، حتى لو كان المستخدم قد قام بتفعيل إشعارات "الكل" لهذه القنوات.
ما الذي يتغير؟وفقًا لما أعلنه فريق يوتيوب، فإن هذا الاختبار يستهدف القنوات التي يقوم المستخدمون بتفعيل الإشعارات لها، ولكنهم لا يتفاعلون معها بشكل متكرر.
فإذا كنت لا تفتح إشعارات قناة معينة كثيرًا، فقد يتوقف يوتيوب عن إرسالها إليك، بينما ستظل الإشعارات متاحة عبر صندوق الإشعارات داخل التطبيق.
من المتأثر بهذه التجربة؟بحسب التقارير الاشخاص الذين تنشر القنوات كثيرًا وقد لا يتفاعل معها المستخدمون بانتظام، وايضًا المستخدمون الذين قاموا بتفعيل إشعارات قناة معينة ولكنهم نادرًا ما يفتحونها.
أما القنوات التي تنشر بشكل غير متكرر، فلن تتأثر بهذه التجربة، وسيظل المشاهدون النشطون الذين يتفاعلون مع الإشعارات يحصلون عليها كالمعتاد.
حتى الآن، لم يعلن يوتيوب عن أي طريقة لمعرفة ما إذا كنت تفقد بعض الإشعارات بسبب هذا الاختبار.
فيما يجب أن يكون التحكم في الإشعارات قرار المستخدم، وليس المنصة، مما قد يثير استياء بعض المشاهدين الذين يفضلون متابعة قنواتهم المفضلة حتى لو لم يشاهدوا المحتوى فورًا.
لماذا يجري يوتيوب هذا الاختبار؟وفقًا لتصريحات أحد أعضاء فريق يوتيوب، الهدف من هذه التجربة هو تقليل الإزعاج الناتج عن كثرة الإشعارات، حيث أن بعض المستخدمين قد يعطلون إشعارات يوتيوب تمامًا، مما يمنع القنوات من الوصول حتى إلى جمهورها الأكثر تفاعلًا.
حتى الآن، لم يحدد يوتيوب مدة استمرار هذا الاختبار أو ما إذا كان سيتم تطبيقه على نطاق أوسع مستقبلاً.