الروقي ينتقد بقاء سعود عبدالحميد على دكة بدلاء روما
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
ماجد محمد
وجه الإعلامي الرياضي فهد الروقي انتقادات لاذعة إلى إدارة سعود عبدالحميد لاعب نادي روما الإيطالي، بسبب تواجده على دكة بدلاء الفريق الإيطالي.
كتب الروقي عبر حسابه على منصة “إكس” قائلاً: “في روما واحتياط، هل يعقل هكذا يدار مشروع ضخم لاحتراف اللاعب السعودي خارجياً؟ النادي الإيطالي تعاقد قبل يومين مع ظهير أيمن هولندي”.
وأضاف الروقي: “كما إنك لا تجني من الشوك العنب فمن باب أولى أنك لن تجد مصلحة الكرة (الوطنية) عند سمسار (أجنبي)”.
وكان نادي روما قد أعلن مؤخراً عن التعاقد مع الظهير الأيمن الهولندي ديفين رينش، وهو ما اعتبره الروقي قراراً كارثياً قد ينهي أحلام سعود عبدالحميد في النجاح مع الفريق الإيطالي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: روما سعود عبدالحميد ظهير أيمن عبدالحميد
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي ينتقد ازدواجية معايير الاتحاد الأوروبي بين أوكرانيا وفلسطين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد بول مانييه، زعيم حزب المعارضة الاشتراكي في بلجيكا، "المعايير المزدوجة" للاتحاد الأوروبي، حيث تواصل دوله الأعضاء توريد الأسلحة لإسرائيل رغم الضحايا الكثر في فلسطين.
وكتب السياسي في تصريحات نقلتها صحيفة "سوار" البلجيكية: "حماية أوكرانيا بينما تتركون الفلسطينيين يموتون تحت القصف الإسرائيلي هي نفاق لا يُطاق".
ودعا زعيم الحزب الاشتراكي البلجيكي ليس فقط إلى فرض حظر على توريد الأسلحة لإسرائيل، بل أيضا إلى تطبيق عقوبات اقتصادية ضدها.
كما عارض تحويل الأموال المخصصة للتنمية الإقليمية ومكافحة التغير المناخي والسياسات الاجتماعية إلى التسلح، في إطار خطة الاتحاد الأوروبي لإعادة التسلح.
وقال مانييه: "نحن الاشتراكيين نؤمن بحب السلام، لكننا ندرك أن على أوروبا في الظروف الحالية أن تأخذ مصيرها بيدها. وهذا يعني الاستثمار في الدفاع عن نفسها، لكن ليس بأي ثمن".
وأكد أنه لا ينبغي تقليص ميزانية الاتحاد الأوروبي المخصصة للمناطق "المتخلفة" أو المشاريع المناخية لتمويل النفقات الدفاعية الجديدة، مقترحا بدلا من ذلك "إجبار الأكثر ثراءً والشركات المتعددة الجنسيات والمصارف التي تجني أرباحا فاحشة على المساهمة".
وسبق أن اقترحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين تخصيص 800 مليار يورو على مدى أربع سنوات لتمويل خطة "إعادة تسليح أوروبا"، مع تمويل معظمها من ميزانيات الدول الأعضاء.
وتخطط المفوضية لتقديم تسهيلات مالية للدول الأعضاء، بالإضافة إلى تحويل الأموال المخصصة للتنمية الإقليمية إلى الإنفاق العسكري.