انطلاق أعمال ملتقى ريميني بكلمة حول "الأخوة والصداقة الاجتماعية" بين الشعوب بايطاليا
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
انطلقت أعمال نسخة عام 2023 من ملتقى ريميني للصداقة بين الشعوب بكلمة للكاردينال ماتيو زوبي، رئيس المؤتمر الأسقفي الإيطالي ورئيس أساقفة بولونيا، حسبما أفادت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.
وتم تخصيص نسخة العام الجاري من الملتقى السنوي لموضوع "الوجود الإنساني صداقة لا تنضب" بافتتاحية تحمل عنوان"لكل الأخوة.
أربعة شهادات لإثبات إمكانية مقاومة ما أطلق عليه البابا فرانسيس "ثقافة الهدر" قدمها ألبرتو بونفانتي، رئيس بورتوفرانكو أونلس؛ وفيتوريو بوسيو، رئيس المركز الرياضي الإيطالي؛ وريجينا دي ألبرتيس، المدير الفني والعضو المنتدب لبوريو مانجياروتي، ورئيس اسيمبريديل انشي ميلان ولودي ومونتسا وبريانزا، وداريو أوديفريدي، رئيس ساحة الحرف واتحاد مدارس العمل.
وقال الكاردينال زوبي إن "الكلمة الأساسية لتكوين صداقة اجتماعية هي المكافأة"، مشددا "نحن بحاجة إلى لقاء الآخر ليس بالأسلحة ولكن بالحوار. هذا ضروري اليوم أكثر من أي وقت مضى للرد على الصراع في أوكرانيا وعلى القطع العديدة التي تشكل الحرب العالمية الجارية".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء العراقي يوجه بتشكيل فريق أمني لملاحقة مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، بتشكيل فريق أمني مختص لملاحقة مرتكبي أعمال عنفٍ مُشينة بحق عدد من السوريين العاملين في العراق.
وقال الناطق باسم القائد العام صباح النعمان في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "بعض منصّات وسائل التواصل الاجتماعي تداولت مقطع فيديو يظهر أعمال عنفٍ مُشينة بحق عدد من الأشقاء السوريين العاملين في العراق، من قِبَل مجموعة مُلثمة تُنسب إلى فصيل يُطلق على نفسه اسم "تشكيلات يا علي الشعبية"، وعلى الفور، وجه القائد العام للقوات المسلحة، رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، بتشكيل فريق أمني مختص لملاحقة من يرتكب هذه الأفعال غير القانونية التي لا تمتّ لأخلاق العراقيين بصلة."
وأضاف أن "هذه الأفعال هي اعتداءات مُدانة بحكم القانون، وتخالف جميع القيم الإنسانية والأخلاقية، كما تمثل انتهاكًا لكرامة الإنسان وحقوقه."
وتابع: "نؤكد عمق العلاقة بين الشعبين الشقيقين العراقي والسوري، وأن القانون سيطبق كاملًا على كل من يثبت تورطه في ارتكاب هذه الاعتداءات، دون أي تساهل أو تمييز، تأكيدًا على مبدأ سيادة القانون وحماية الأمن المجتمعي".