سيدة مُصابة بـ فرط الحركة: صدمت عند معرفة أن الشخص الطبيعي يسكت .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
أميرة خالد
كشفت سيدة مصابة بفرط الحركة عن صدمتها بعد معرفتها أن الشخص الطبيعي، عقله يقف ويسكت وتمر عليه فترات عادية يُفكر في اللاشيء.
وقالت السيدة خلال حديثها على قناة محفوف :” أنا طول الوقت أردد وأتحدث وأخاف إذا ما ذكرت روحي أنسى ما الذي سأفعله.”
وأضافت:” وصدمت بعد معرفة أن الشخص الطبيعي ليس لديه هذه الأشياء، لأن أنا مو بس مخي يفكر لا وقاعدة أفكر شو الخطوات اللي بسويها .
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل، حيث علّقت أحدهم قائلة:” هذا المرض ترند والبعض يستخدمه كعذر يعني عن نفسي دايم أنسى هل بقعد أقول فيني زهايمر ولا إستخدم المنبهات والتذكيرات.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/iM0LMqdhgxdvST5J.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشخص الطبيعي المنبهات زهايمر سيدة فرط الحركة
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: على المؤمن معرفة قيمته وعدم استصغار نفسه أمام الماديات
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ د. صالح بن عبدالله بن حميد إن تطهير القلوب قبل الألسنة والأبدان، ومعاملة الناس بما يرى منهم، والسماع منهم لا السماع عنهم واتقاء شر ظنون النفس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وبين أن الإيمان والعبادة وعمارة الأرض وإصلاحها أركان متلازمة "هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها"
أخبار متعلقة استشاريون سعوديون يُدربون أطباء من دول عديدة على الزراعات السمعيةفي لقاء مع الطلبة في لندن.. وزير الحج يؤكد تمكين المبتعثين لخدمة الحرمين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد - شؤون الحرمينضابط العلموأوضح أن المسلم يقوم بالعمارة قربة لله ونفعا لنفسه ولعباده، فيستثمر في كل ما ينفع العباد والبلاد، الإيمان مقرون بالعمل الصالح، مؤكدًا أن الإيمان هو ضابط العلم.
وقال إن الازدهار الذي أحرزته التراكمات المعرفية من بيت اللبن والطين إلى ناطحات السحاب، وما حصل في وسائل النقل عبر التاريخ من التحول من ركوب الدواب إلى امتطاء الطيارات، كل ذلك لم يقدم البديل عن الإيمان وتزكية النفس واحترام الإنسان.
ودعا إلى تأمل ذلك في ميدان الأخلاق، وحقوق الإنسان وضحايا الحروب والفقر والاستبداد واضطراب المعايير.
وأكد أن على المؤمن أن يعرف قيمته ومنزلته وقوته ولا يستصغر نفسه أمام الماديات ولا يشعر بالحرج تجاهها، قال تعالى "كتاب أنزلناه إليك فلا يكن في صدرك حرج منه".