شاهدوا.. زفة عرس تتحول إلى كارثة في لبنان
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- شهدت مدينة طرابلس اللبنانية واقعة مأساوية، حيث تحولت زفة عروس في حفل زفافها إلى مأتم، عقب مقتل شقيقها برصاصة في صدره إثر خلاف عائلي.
وأفادت صحيفة “النهار” بأن “خلافا عائليا وقع أثناء زفة عرس عند مستديرة دوار ناجي في أبي سمراء في طرابلس، وتطور إلى إطلاق نار نتج عنه إصابة المدعو مؤمن بيروتي برصاصة في صدره”.
ونقلت إحدى السيارات المدنية الجريح إلى مستشفى دار الشفاء لكنه ما لبث أن فارق الحياة متأثرا بجراحه.
وحسب معلومات “النهار”، فإن القتيل هو شقيق العروس والرصاصة أصابته مباشرة في قلبه، فيما تبين أن شقيق العريس هو من أطلق النار على بيروتي وأرداه قتيلا وفر هاربا. فرح يتحوّل إلى عزاء.
#لبنان
سجل خلاف عائلي اثناء زفة عرس عند مستديرة #دوار_ناجي في #ابي_سمراء #طرابلس تطور الى اطلاق نار نتج عنه سقوط قتيل يدعى "م.ب" وهو شقيق العروس جرى نقله بسيارة مدنية الى #مستشفى_دار_الشفاء ما لبث ان فارق الحياة متأثراً بجراحه نتيجة اصابته بطلق ناي قي قلبه.#Belarabiweb #News pic.twitter.com/gHGrhPE9Q5
— BelarabiWeb (@belarabi_web) August 19, 2023
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
بالصور: عندما تتحول الدمى من ألعاب بريئة إلى كوابيس مرعبة
عادةً ما تُعتبر الألعاب وسيلة للمتعة والتسلية، لكنها أحيانًا تحمل جانباً مخيفاً، خاصةً عندما تكون على هيئة دمى. تلك الدمى ذات النظرات الفارغة، أو الابتسامات الغامضة، أو الملامح المتجمدة التي توحي بمعانٍ غامضة، غالباً ما ترتبط بالأساطير والقصص المخيفة عن الدمى المسكونة. هذه الحكايات تجعل من بعض الدمى مصدرًا للرعب بدلًا من أن تكون مجرد ألعاب بريئة.
وعلى فيس بوك، خُصصت صفحة لجمع صور هذه الدمى، بين التماثيل الخزفية والدمى المحشوة، بين القديمة وتلك التي صممت خصيصاً لتبدو مرعبة، وكأنها آتية من الكوابيس.
غير أن هذه النوعية من الدمى لديها جمهور خاص، من الجامعين خاصة، ممن يعتبرونها عملاً فنياً، وتعبر عن أنواع وقوالب فنية، كالواقعية والسريالية، وترتبط بنقاش ثقافي واسع.
وفيما يلي بعض من تلك الدمى.