قوى سياسية ومهنية سودانية تنعي الباقر العفيف
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
نقابة الصحفيين السودانيين أعربت عن بالغ حزنها لرحيل العفيف، واصفة إياه بأنه “وطني فريد ومدافع شرس عن الحقوق المدنية والسياسية للشعب السوداني.
كمبالا: التغيير
نعت قوى سياسية ومهنية، الخميس، الدكتور الباقر العفيف، الذي وافته المنية بالولايات المتحدة الأمريكية بعد صراع طويل مع المرض، مشيدة بإسهاماته الفكرية والنضالية ودوره في الدفاع عن الحقوق والحريات في السودان.
وأعربت تنسيقية القوى الديمقراطية والمدنية (تقدم) عن حزنها العميق لفقدان “مناضل ومفكر سوداني ظل مؤمناً بوحدة البلاد وحق شعبه في الحكم المدني الديمقراطي، ولم يمنعه المرض من مساندة الشعب خلال أهوال حرب أبريل 2023”.
كما نعى رئيس حركة تحرير السودان – المجلس الانتقالي، الدكتور الهادي إدريس، الفقيد واصفاً إياه بأنه “صوت البسطاء ومنارة للفكر الثوري، ورمز للشجاعة والثبات على مبادئ السودان الحديث، بما فيها الحرية والعدالة الاجتماعية”.
من جهتها، أعربت نقابة الصحفيين السودانيين عن بالغ حزنها لرحيل العفيف، واصفة إياه بأنه “وطني فريد ومدافع شرس عن الحقوق المدنية والسياسية للشعب السوداني”، مؤكدة أن إرثه سيظل ملهمًا للأجيال.
وعرف الدكتور الباقر العفيف بنضاله الممتد ضد الدكتاتورية والشمولية، وكان مديراً لمركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، حيث كرّس حياته لمحاربة الفقر المعرفي وتعزيز حقوق الإنسان.
الوسومالباقر العفيفالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الباقر العفيف
إقرأ أيضاً:
الكنيسة اللاتينية بمصر تنعي وفاة الأنبا باخوميوس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارسل المطران كلاوديو لوراتي النائب الرسولي للكنيسة اللاتينية بمصر، و نائبه المنسينيور أنطوان توفيق و الآباء الكهنة والرهبان والراهبات و جميع المؤمنين في كنيستنا بالبحيرة و جميع انحاء البلاد، خالص التعازي لقداسة البابا تواضروس الثاني وجميع الأحبار أعضاء السينودس المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية و شعب الابرشية.
وجاء ذلك بعد وفاه الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية للأقباط الأرثوذكس الذي توفي اليوم ، بعد مسيرة حافلة بالعطاء الدائم والمحبة المسيحية الصادقة و والروح المسكونية الحقيقية و التي لمسناها شخصيا ، كما نتحد معا في الصلاة الي الرب القائم من الأموات أن يقبله في الملكوت السماوي، ويمنح الكنيسة رعاة قديسين مثله حسب قلب الله،