برلمانيون: تصدير المستحضرات الطبية للأسواق العالمية خطوة نحو دعم الاقتصاد وتعزيز مكانة مصر عالميًا
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
نواب البرلمان عن تصدير المستحضرات الطبية للأسواق العالمية:تعزز الاقتصاد الوطني وتضع مصر في صدارة الصناعة الدوائية تدعم الاقتصاد الوطني وتحقق الريادة الإقليمية لمصرتعزز مكانة مصر الاقتصادية ويدعم الابتكار في القطاع الصحي
أكد عدد من أعضاء لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب علي أهمية أهمية الاجتماع الذي عقده الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بشأن الاستراتيجية الوطنية لنفاذ المستحضرات الطبية للأسواق العالمية، مؤكدين أن مصر تمتلك إمكانيات كبيرة وبنية تحتية متطورة في مجال تصنيع الأدوية والمستلزمات الطبية، مما يجعلها قادرة على المنافسة في الأسواق الدولية وتلبية احتياجاتها وفق أعلى المعايير العالمية.
أكدت النائبة إيناس عبد الحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، على أهمية الاجتماع الذي عقده الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بشأن الاستراتيجية الوطنية لنفاذ المستحضرات الطبية للأسواق العالمية. وأشارت إلى أن هذه الاستراتيجية تمثل خطوة محورية لتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة وتصدير المستحضرات الطبية والمستلزمات الصحية.
وقالت النائبة في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، إن الاجتماع يعكس التزام الدولة بدعم القطاع الدوائي والطبي، خاصة أن هذا القطاع يعد من الأعمدة الرئيسية لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام. وأضافت أن مصر تمتلك إمكانيات كبيرة وبنية تحتية متطورة في مجال تصنيع الأدوية والمستلزمات الطبية، مما يجعلها قادرة على المنافسة في الأسواق الدولية وتلبية احتياجاتها وفق أعلى المعايير العالمية.
وأشادت النائبة بالجهود المبذولة لوضع رؤية شاملة وآليات تنفيذ فعّالة للتوسع في الأسواق العالمية، مع تحديد جداول زمنية لضمان تحقيق النتائج المرجوة. ولفتت إلى أن التركيز على زيادة التبادل التجاري في هذا المجال لن يدعم الاقتصاد الوطني فحسب، بل سيسهم أيضًا في تحسين جودة المنتجات الطبية المتاحة للمواطنين، ويعزز من قدرة مصر على تصدير منتجاتها إلى الأسواق العالمية.
وأكدت النائبة إيناس عبد الحليم أن نجاح هذه الاستراتيجية يعتمد على تكامل الجهود بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص، مشيرة إلى أهمية استثمار الفرص المتاحة وزيادة التنسيق لدعم الابتكار وتحسين جودة المنتجات الدوائية. كما دعت إلى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في هذا القطاع لتمكينها من دخول الأسواق العالمية.
واختتمت النائبة حديثها بالتأكيد على أن تعزيز الصادرات الدوائية والمستلزمات الطبية يعد جزءًا من خطة شاملة لتطوير الصناعة الوطنية وزيادة إيرادات الدولة، مشيرة إلى أن هذه الجهود ستنعكس بشكل إيجابي على تحسين الخدمات الصحية داخل مصر وخارجها.
ومن جانبها، أكدت النائبة سمر سالم، عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، على أهمية الاستراتيجية الوطنية لنفاذ المستحضرات الطبية للأسواق العالمية، التي ناقشها الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، مشيرة إلى أنها خطوة رئيسية لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي رائد في صناعة الأدوية والمستلزمات الطبية.
وأوضحت النائبة في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن الاستراتيجية تعكس رؤية الدولة لتعزيز قدراتها الإنتاجية الهائلة في القطاع الدوائي والطبي، مشددة على أن مصر تمتلك بنية تحتية قوية وخبرات واسعة في هذا المجال، مما يجعلها قادرة على تلبية احتياجات الأسواق العالمية وتصدير منتجات عالية الجودة وفقًا للمعايير الدولية.
وأضافت سمر سالم أن توسيع نطاق الصادرات الطبية سيسهم في زيادة الدخل القومي ويوفر فرص عمل جديدة، فضلًا عن تعزيز التبادل التجاري مع الدول الأخرى. وأشارت إلى أن هذا التوجه ينسجم مع خطة الحكومة لتحقيق التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي، كما أنه يعزز من قدرة مصر على تقديم منتجات طبية متطورة تلبي احتياجات الأسواق العالمية والمحلية على حد سواء.
وأشادت النائبة بالتركيز على وضع آليات واضحة لتنفيذ الاستراتيجية، وتحديد جداول زمنية لتحقيق أهدافها. كما أشارت إلى أن زيادة الصادرات الطبية لا تعزز فقط من مكانة مصر الاقتصادية، بل تفتح أيضًا آفاقًا جديدة للتعاون مع الشركاء الدوليين وتدعم الاستثمار في قطاع الصحة.
واختتمت النائبة حديثها بالتأكيد على أن هذه الاستراتيجية تمثل نقلة نوعية للصناعة الدوائية والطبية في مصر، مما يعزز من تنافسيتها في الأسواق العالمية ويدعم أهداف التنمية الاقتصادية للدولة. ودعت إلى استمرار دعم القطاع الطبي والدوائي بما يضمن تحقيق الاستفادة القصوى من هذه المبادرة الطموحة.
كما، أكدت النائبة مرفت عبد العظيم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، على أهمية الاستراتيجية الوطنية لنفاذ المستحضرات الطبية للأسواق العالمية، التي ناقشها الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تعكس حرص الدولة على تحقيق تنمية شاملة ومستدامة من خلال دعم القطاعات الحيوية مثل القطاع الدوائي والطبي.
وأوضحت النائبة أن مصر تمتلك إمكانيات كبيرة تؤهلها لأن تكون مركزًا إقليميًا لصناعة وتصدير الأدوية والمستلزمات الطبية، بفضل البنية التحتية القوية، والخبرات المحلية، والقدرة على التوسع في الإنتاج. وأكدت أن هذه الاستراتيجية ستعزز من فرص النمو الاقتصادي، وترفع من تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق العالمية.
وأضافت مرفت عبد العظيم أن التركيز على زيادة الصادرات الطبية لا يدعم الاقتصاد الوطني فقط، بل يسهم أيضًا في تعزيز الابتكار وتطوير القطاع الصحي داخل مصر. وأشارت إلى أن تنفيذ هذه الاستراتيجية بشكل فعّال سيخلق فرص عمل جديدة، ويعزز التعاون بين القطاعين العام والخاص، مما يضمن تحقيق الاستفادة القصوى من الإمكانيات المتاحة.
وأشادت النائبة بالجهود المبذولة لوضع رؤية شاملة لتنفيذ هذه الاستراتيجية، مع تحديد جداول زمنية واضحة لضمان تحقيق أهدافها. وأكدت على أهمية تضافر الجهود بين جميع الأطراف المعنية لدعم الصناعة الوطنية، وتطوير المنتجات بما يتماشى مع المعايير الدولية.
واختتمت النائبة تصريحها بالإشارة إلى أن تعزيز الصادرات الطبية يعكس التزام الدولة بدعم القطاع الصحي والاقتصادي، ويمثل نقلة نوعية في تعزيز مكانة مصر كمركز رائد للصناعات الطبية والدوائية في المنطقة، معربة عن تفاؤلها بتحقيق نتائج ملموسة تسهم في نهضة القطاع الصحي وتنمية الاقتصاد المصري.
عقد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماعًا موسعًا لمناقشة الاستراتيجية الوطنية لنفاذ المستحضرات الطبية للأسواق العالمية، بمقر وزارة الصحة والسكان بالعاصمة الإدارية الجديدة، يأتي ذلك في إطار دعم أهداف وبرامج عمل الحكومة المصرية لتعزيز الصادرات وزيادة التواجد في الأسواق العالمية. واستهل نائب رئيس مجلس الوزراء، الاجتماع بالتأكيد على أن الحكومة المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز الصادرات المصرية، خاصة في القطاعات الحيوية مثل الدواء والمستلزمات الطبية، لما لها من دور كبير في تحقيق النمو الاقتصادي ودعم الاقتصاد الوطني انطلاقًا من امتلاك مصر إمكانيات هائلة وقدرة إنتاجية ضخمة تؤهلها لتصبح مركزًا إقليميًا لتصدير الأدوية والمستلزمات الطبية إلى دول العالم، مع التركيز على تلبية احتياجات الأسواق وفقًا للمعايير الدولية. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع ناقش وضع رؤية واضحة وشاملة وآليات تنفيذ فعالة لتحقيق أهداف التوسع في الأسواق العالمية مع وضع جداول زمنية محددة والعمل وفقًا لها، بما يضمن تحقيق نتائج ملموسة على أرض الواقع، ليتماشى مع خطة الحكومة لتعزيز الصادرات ودعم الصناعة الوطنية، كما ركزت المناقشات على تكثيف العمل لزيادة حجم التبادل التجاري في مجالات الدواء والمستلزمات الطبية، مما يؤدي إلى نمو القطاع الطبي والدوائي على المستويين المحلي والعالمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نواب البرلمان الاقتصاد الوطني المستحضرات الطبية تعزز الاقتصاد الوطني المزيد نائب رئیس مجلس الوزراء ووزیر الصحة والسکان الأدویة والمستلزمات الطبیة فی الأسواق العالمیة هذه الاستراتیجیة الدکتور خالد عبد الاقتصاد الوطنی الصادرات الطبیة تعزیز مکانة مصر تعزیز الصادرات دعم الاقتصاد بمجلس النواب جداول زمنیة دعم القطاع على أهمیة مشیرة إلى على أن أن هذه إلى أن
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: معرض القاهرة للكتاب حدث ثقافي عالمي يعكس مكانة مصر كجسر للتواصل بين الحضارات
افتتح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، صباح اليوم الخميس الموافق 23 يناير 2025، فعاليات الدورة الـ 56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، تحت شعار "اقرأ... في البدء كان الكلمة"، بمركز مصر للمعارض الدولية، بالتجمع الخامس.
شهد الافتتاح حضورًا رسميًا واسعًا، حيث شارك عدد من كبار المسؤولين والشخصيات العامة، من بينهم: الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الدكتور سامح أحمد زكي الحنفي، وزير الطيران المدني، المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون والمجالس النيابية، السيد؛ محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر الشريف، الدكتور نظير عيَّاد، فضيلة مفتي الجمهورية، اللواء هاني أبو المكارم، مساعد وزير الداخلية، رئيس أكاديمية الشرطة، الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، السفير ياسر شعبان، مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، بالإنابة عن السيد وزير الخارجية، اللواء أسامة نجا، مساعد وزير الدفاع للتدريب، بالإنابة عن السيد وزير الدفاع، وكل من: مرجريت صاروفيم- رامي عباس، بالإنابة عن السيدة وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور عبد الخالق ابراهيم، مساعد وزير الإسكان للشئون الفنية، بالإنابة عن السيد وزير الإسكان، إلى جانب حضور عدد من سفراء الدول المشاركة، وممثلي الوزارات والهيئات الثقافية.
حيث بدأ وزير الثقافة، والوفد المرافق له جولتهم بزيارة جناح وزارة الثقافة المصرية، الذي يضم للمرة الأولى أجنحة متنوعة لقطاعات الوزارة المختلفة، كما زاروا جناح وزارة الدفاع، والذي سلط الضوء على الإسهامات الثقافية للقوات المسلحة في تعزيز الوعي الوطني، وجناح وزارة الداخلية، ووجه التهنئة للقيادات الأمنية بمناسبة أعياد الشرطة، وجناح هيئة الرقابة الإدارية، وكذلك تفقد جناح حلايب وشلاتين، وتفقد العروضات البيئية.
حيث ثمن وزير الثقافة حرص القوات المسلحة المصرية على المشاركة بالمعرض، ومايجسده ذلك من اهتمام قواتنا المسلحة بمشاركة أجهزة الدولة بكافة المجالات، والعمل على زيادة الوعي القومي للمواطنين، والتعريف بجيش مصر العظيم عبر التاريخ.
كما تفقدوا جناح سلطنة عمان ضيف شرف الدورة ال56، الذي يُقام على مساحة كبيرة ويقدم التراث والفنون العمانية، وذاك برفقة، الدكتور عبد الله بن ناصر الحراصي - وزير الإعلام العماني، والسيد سعيد بن سلطان البوسعيدي، وكيل وزارة الثقافة والرياضة والشباب العمانية للثقافة، والسفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عمان بالقاهرة.
كما شملت الجولة أجنحة الأزهر الشريف، وهيئة كبار العلماء، إلى جانب أجنحة دولية مثل هيئة الشارقة للكتاب، وحكومة الفجيرة، وهيئة النشر السعودية التي تشارك لأول مرة، وتفقد عددًا من أجنحة الدول المشاركة منها المملكة العربية السعودية، والإمارات بأجنحتها المتعددة، وقطر، والبحرين، وغيرها.
وحرص على زيارة أجنحة الوزارات والمؤسسات المحلية وفي مقدمتها وزارات الشباب والرياضة، والسياحة والآثار،والبيئة، والرقابة المالية، والرقابة الإدارية، والبورصة والمجلس القومي للمرأة، ومركز المعلومات ودعم أتخاد القرار، ومكتبة الإسكندرية، وجناح حرف حلايب وشلاتين.
وأعرب الدكتور أحمد فؤاد هنو عن اعتزازه بتنظيم مصر لهذا المحفل الثقافي الدولي، الذي يجسد ريادتها الثقافية، وقال: "إن معرض القاهرة الدولي للكتاب لا يمثل فقط حدثًا ثقافيًا عالميًا، بل يعكس أيضًا مكانة مصر كجسر للتواصل بين الحضارات، هذا المعرض هو منصة تجمع بين الفكر والإبداع، ويؤكد التزام مصر بدعم الثقافة كوسيلة لتحقيق التنمية المستدامة ونشر قيم السلام العالمي".
وقال وزير الثقافة: "إن استضافة مصر لأحد أهم الملتقيات الثقافية الإبداعية في العالم، إنما يجسد حرصها على استثمار الثقافة في دعم الروابط الإنسانية بين الحضارات المتعددة، تأكيدًا لأهمية نشر السلام العالمي بين شعوب العالم وتعددية الثقافات، وهو ما يلقي علينا مسؤولية كبيرة إزاء بذل المزيد من الجهد والتطوير للخدمات التي يقدمها المعرض، ليؤدي هذا الدور على الوجه الأمثل، وأن تكون دورة هذا العام تاريخية بمعنى الكلمة، وهو ما يظهر بوضوح من خلال ما يشهده المعرض من أفكار ورؤى إبداعية مبتكرة تواكب التطورات التكنولوجية والرقمية التي يشهدها العالم من حولنا، وتطويعها لخدمة أهدافنا الثقافية وأهميتها في بناء الإنسان على أسس من الوعي والإدراك البناء للتحديات الوطنية التنموية بالمجالات المتعددة"
وأضاف وزير الثقافة: "فاليوم، ونحن في قلب معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين، نجد أنفسنا في لحظة تاريخية جديدة تلتقي فيها أجيال الثقافة والفكر والإبداع، حيث إن هذا المعرض هو منبر لا يُضاهى لعرض الإنجازات الفكرية والفنية، وميدان يتلاقى فيه الكتاب مع القارئ، ونحتفل بالكتاب الذي لا يزال يحمل في طياته أعمق المعاني وأعظم الأفكار الإنسانية، لنؤكد على أن الثقافة هي القوة الحقيقية التي تبني الأمم وتدفعها نحو التقدم، لنؤكد أيضًا من خلاله أن مصر، دائمًا وأبدًا، ستظل منارةً للعلم والفكر والإبداع في كل المجالات".
وأضاف: "نعمل على تقديم دورة استثنائية هذا العام من خلال توظيف التطورات الرقمية لدعم الثقافة، وتقديم تجربة متميزة للمشاركين والزوار.
ووجه وزير الثقافة الشكر لجميع من ساهم في تنظيم هذا الحدث الكبير، داعيًا الجميع للاستمتاع بالأنشطة والفعاليات التي يقدمها المعرض.
الجدير بالذكر أن فعاليات الدورة الـ 56 لمعرض القاهرة الدُولي للكتاب، تنظمها الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين العساسي، تحت شعار: "اقرأ… في البدء كان الكلمة"، وتستمر حتى 5 فبراير المُقبل، وذلك بمركز مصر للمعارض الدولية، بالتجمع الخامس، وتحل عليه "سلطنة عمان" ضيف شرف هذه الدورة، وتم اختيار اسم الدكتور أحمد مستجير، العالم والأديب المصري، شخصية المعرض، واسم الكاتبة فاطمة المعدول، شخصية معرض كتاب الطفل، ويأتي المعرض بمشاركة 1345 دار نشر من 80 دولة و 6150 عارضًا للإصدرات الأدبية والفكرية، وتشارك فيه 80 دولة، تمثل قارات العالم، ومن بينهم أكثر من 10 دول تشارك لأول مرة وهي: تشيلي، بلجيكا، الكونغو، رومانيا، بلغاريا، النمسا، بليز، بيرو، هولندا، سورنام، كولومبيا، فيتنام، تنزانيا، سنغافورة، وبوليفيا، ويشتمل المعرض برنامجًا ثقافيًا ثريًا يضم أكثر من 600 فعالية متنوعة.