القباج: نفذنا أنشطة توعوية في 4460 مدرسة لرفع الوعي بخطورة تعاطي المخدرات
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
شهدت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، والدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إعلان نتائج الدراسة التقييمية لبرنامج الوقاية من المخدرات الذي نفذه صندوق مكافحة وعلاج الإدمان داخل 4460 مدرسة علي مستوى مختلف محافظات الجمهورية خلال الفصل الثاني من العام الدراسي 2022 / 2023، بمشاركة 1200 شاب وفتاة من المتطوعين لدى صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي .
وصرحت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، بأنه تم تنفيذ أكبر البرامج الوقائية من خلال صندوق مكافحة الإدمان في المدارس علي مستوى كافة محافظات الجمهورية خلال الفصل الثاني من العام الدراسي الماضي وذلك انطلاقا من أهمية دور المدرسة في تشكيل وعي وفكر واتجاهات أبنائنا وتبصيرهم بالقضايا الاجتماعية والتحديات والمخاطر لاسيما قضية حماية النشء من المخدرات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق مکافحة وعلاج الإدمان
إقرأ أيضاً:
صندوق مكافحة السرطان يدين استهداف العدو الأمريكي مستشفى الرسول الأعظم بصعدة
يمانيون/ صنعاء أدان صندوق مكافحة السرطان استهداف العدوان الأمريكي مستشفى الرسول الأعظم لمرضى السرطان في محافظة صعدة.
وأوضح المركز في بيان له، أن العدوان الأمريكي أقدم على جريمة بشعة باستهداف مستشفى الرسول الأعظم الذي كان في مراحله الأخيرة من التجهيز ليكون مرجعاً علاجياً لمئات المرضى المصابين بالسرطان في صعدة والمحافظات المجاورة.
وأشار إلى استنكاره بأشد العبارات هذه الجريمة التي تكشف الوجه الحقيقي للولايات المتحدة، التي تدّعي حماية حقوق الإنسان بينما ترتكب أبشع الجرائم بحق الشعوب المستضعفة.
ولفت البيان إلى أن العدوان الأمريكي شن 13 غارة متعمدة على المستشفى، ما أدى إلى تدمير أجزاء كبيرة منه وإلحاق أضرار كارثية بمرافقه الحيوية، ليحرم مئات المرضى من العلاج وسط أوضاع صحية مأساوية.
وذكر أن هذه الجريمة ليست بمعزل، بل تأتي ضمن مخطط أمريكي ممنهج يستهدف الشعب اليمني منذ سنوات عبر القصف الوحشي والحصار الخانق، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الصحية وانتشار الأمراض القاتلة، وعلى رأسها مرض السرطان، الذي تفشى بسبب استخدام الأسلحة المحرمة دولياً منذ 2015م.
واستنكر البيان تبريرات الإدارة الأمريكية لهذه الجريمة القذرة التي ليست سوى أكاذيب مفضوحة، إذ ادعى الرئيس الأمريكي المجرم ترمب أن الهجمات استهدفت “قواعد تهدد الملاحة البحرية”، لكن الحقيقة التي لا يمكن إخفاؤها هي أن القصف طال أعياناً مدنية ومنشأة طبية مخصصة لعلاج مرضى السرطان، في تحدٍ صارخ للقوانين الدولية، واستهتار بالمواثيق الإنسانية.