وفاة المخرجة زينب زمزم .. موعد ومكان العزاء
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
رحلت عن عالمنا اليوم الدكتورة زينب زمزم مخرجة قصص الأنبياء بالصلصال، وقررت أسرة الراحلة إقامة العزاء يوم الأحد المقبل بمسجد الرحمن الرحيم فى صلاح سالم.
من هي زينب زمزمحصلت زينب زمزم على بكالوريوس الفنون الجميلة من كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان، و حصلت على ماجستير سينما الطفل من معهد الدراسات والبحوث البيئية وعنوانها (دور البعد البيئي في الأفلام المصرية للأطفال 1994) - جامعة عين شمس 1994، ثم الدكتوراه فى برامج الأطفال من معهد الدراسات والبحوث البيئية وعنوانها "التنور البيئي لدى معدي ومخرجي برامج الأطفال في التليفزيون" جامعة عين شمس 1998.
كانت زينب زمزم رئيس الشعبة العامة لتحريك الرسوم بالمركز القومى للسينما بدرجة فنان قدير وأستاذ منتدب كخبير بالأكاديمية الدولية لعلوم الهندسة والإعلام ورئيس قسم الجرافيك بالأكاديمية الدولية للسينما (استديو 13) وأستاذ منتدب بقسم الرسوم المتحركة بالمعهد العالى للسينما (1985 – 1995) وشاركت فى تحكيم العديد من المهرجانات الفنية وقامت بتصميم اوسكار مهرجان القاهرة الدولى لسينما الأطفال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينب زمزم قصص الأنبياء سينما الطفل المزيد
إقرأ أيضاً:
«صحة المنوفية» تشيد بطبيبة لم تغادر «النوبتجية» رغم وفاة والدتها
أشاد الدكتور أسامة عبد الله وكيل وزارة الصحة في محافظة المنوفية، بالدكتورة عائشة محرم أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بعدنا قررت عدم ترك النوبتجية رغم وفاة والدتها في نفس المستشفى، بسبب إخلاصها وتفانيها في العمل والحفاظ على صحة الأطفال الصغار والتأكيد على أن مهنيتها الطبية والإنسانية.
وذكر «عبد الله»، أنه بمجرد أن أبلغه مدير المستشفى بموقف أخصائية الأطفال بعدم ترك نوبتجيتها بعد وفاة والدتها للحفاظ على المرضى، على الفور أرسل إلى وزارة الصحة بموقف طبيبة المنوفية من أجل تقديم الشكر لها باعتبارها نموذج مشرف للطبيب المخلص والمهني الذي لابد من الاقتداء به من أجل النهوض بقطاع الصحة.
وجود بديل في المستشفى
وأكد «عبد الله»، أن الطبيبة لم تكن بمفردها فكان معها بديل ولكن أصرت على عدم الذهاب وترك عملها لحين الانتهاء من النوبتجية وتكملة رسالتها الطبية، مشيرا أن الطبيبة ذهبت إلى قريتها بعد الانتهاء من العمل وحضرت جنازة وعزاء والدتها بعد صلاة الظهر.
وكان الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة توجه بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل.