إدارة النادي الرياضي القسنطيني تعلن دعمها المطلق للمدرب مضوي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أعلنت إدارة النادي الرياضي القسنطيني، عن دعمها المطلق للمسؤول الأول عن العارضة الفنية للفريق، خير الدين مضوي.
بعد تداول أنباء عن مغادرته الفريق، مساء أمس الأربعاء.
ونشرت إدارة النادي الرياضي القسنطيني، عبر صفحتها الرسمية على منصة “فيسبوك”، والذي جاء على النحو التالي:”نحن ادارة الشركة الرياضية ذات اسهم النادي الرياضي القسنطيني.
كما عبرت إدارة “السياسي” دعمها الكامل للمدرب وطاقمه الفني، شجعتهم على التركيز في مهامهم النبيلة و مواصلة مسيرتهم نحو تحقيق الأهداف المنشودة من طرفها ومن طرف كل محبي النادي.
وأوضح ذات البيان، أن إدارة النادي القسنطيني، تؤمن و بكل عزم، بأن الاستقرار هو أساس النجاح. وتسعى جاهدة دائما لتوفير بيئة مثالية لعمل الفريق و ابعاده عن شتى انواع التشتيت .
كما تود من خلال هذا البيان أن تلتمس من كل عائلة النادي بجميع اطيافه من اوفياء ومتتبعين ومحبين على دعم الفريق. و الالتفاف حوله والابتعاد عن كل ما لا يخدم مصلحته وهذا من اجل مواصلة تحقيق النتائج الإيجابية الملموسة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إدارة النادی
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تعلن حل وكالة حكومية تتصدى للتضليل الإعلامي الأجنبي
حلت الإدارة الأمريكية، اليوم الأربعاء، وكالة حكومية كانت تعمل على التصدي للتضليل الإعلامي الأجنبي، معتبرة أن قرارها يصب فى جهود صون حرية التعبير.
ويأتي إغلاق «مركز التصدي للتلاعب بالمعلومات والتدخل من الخارج، المعروف سابقا باسم مركز الالتزام العالمي» مصاحبا لتحذيرات الخبراء من تزايد خطر انتشار حملات التضليل الإعلامي المدبرة من خصوم الولايات المتحدة.
وفي ديسمبر، قبل أسابيع قليلة من مراسم تنصيب دونالد ترامب، أخفق الكونجرس الأمريكي في تمديد تمويل الوكالة التي يتهمها الجمهوريون بممارسة رقابة على أصحاب الطروحات.
وأعلن وزير الخارجية ماركو روبيو، إغلاق الوكالة، مؤكدا أنه يعود للمسؤولين الحكوميين صون حق الأمريكيين في ممارسة حرية التعبير وحمايته.
وقال روبيو في عهد الإدارة السابقة، أنفق هذا المكتب الذي يكلف دافعي الضرائب أكثر من 50 مليون دولار في السنة ملايين الدولارات في مساعيه لإسكات أصوات أمريكيين، يفترض به أن يكون في خدمتهم وممارسة رقابة عليهم، مؤكدا أنه قد انتهى الأمر اليوم.
يأتي هذا الإعلان فيما يُتوقع أن تقترح وزارة الخارجية تقليصا غير مسبوق في الشبكة الدبلوماسية الأمريكية، مع إغلاق برامج وسفارات حول العالم لتخفيض الميزانية بنسبة 50% تقريبا، بحسب ما أفادت وسائل إعلام أمريكية، ولطالما كان مركز الالتزام العالمي الذي أنشئ سنة 2016 تحت مجهر الجمهوريين الذين يتهمونه بمراقبة الأمريكيين.
اقرأ أيضاًترامب يعيّن السيناتور ماركو روبيو وزيراً للخارجية
ترامب: الأمور تسير بشكل رائع بين ماسك وروبيو ولا توجد خلافات
روبيو يسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار