هزة أرضية بقوة “3.6” في مديرية حيس بمحافظة الحديدة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
الوحدة نيوز/ سجّلت محطات الرصد التابعة لمركز رصد ودراسة الزلازل والبراكين، اليوم، هزة أرضية محسوسة بقوة “3.6” درجة على مقياس ريختر في مديرية حيس بمحافظة الحديدة.
وأوضح رئيس المركز، المهندس محمد حسين الحوثي، أن الهزة سُجّلت عند الساعة “6:37″، مساء اليوم الخميس، وقد شعر بها السكان في المنطقة والمناطق المجاورة.
وأشار إلى أن المختصين في المركز يتابعون بشكل مستمر تطورات النشاط الزلزالي في المنطقة، وفي مختلف المناطق اليمنية، والمناطق المجاورة.
سبأالمصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
برج غريب يظهر في “المنطقة 51” الغامضة يثير عاصفة من التكهنات حول ماهيته
#سواليف
رصد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي برجا مثلث الشكل في القاعدة العسكرية الأمريكية شديدة السرية ” #المنطقة_51 ” في #نيفادا، عبر صور “غوغل إيرث”.
والتقطت صور الأقمار الصناعية على ” #خرائط_غوغل ” هذا الهيكل الغريب الذي يبلغ ارتفاعه نحو 150 إلى 190 قدما، والذي أثار ظهوره المفاجئ تكهنات بأنه قد يكون “تكنولوجيا فضائية” خارقة، مشابهة لتلك التي تظهر في أفلام الخيال العلمي.
ويظهر البرج في الصور كبنية غريبة تلقي بظل مثلث، ما دفع البعض إلى الربط بينه وبين فيلم “2001: أوديسا الفضاء” الشهير. وانقسم مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بين مازح وجاد في محاولاتهم لتفسير هذا البناء غير المألوف، حيث كتب أحد مستخدمي “فيسبوك”: “إنه يشبه النصب التذكاري في الفيلم تماما”. بينما اقترح آخرون، بمزاح، أنه قد يكون “محطة شحن للأطباق الطائرة” أو حتى “آلة بيع سيارات”.
مقالات ذات صلة لدعم أسرتها.. جامعة مصرية تناقش رسالة دكتوراه لباحثة متوفاة 2025/04/17ولكن بعض المتابعين قدموا تفسيرات أكثر واقعية. ووفقا لخبراء في الشؤون العسكرية، فإن هذا البرج قد يكون جزءا من منشأة عسكرية سرية تستخدم لاختبار تقنيات التخفي والرادار، حيث يتم تركيب نماذج طائرات لقياس مدى قابلية اكتشافها بواسطة الرادارات. وهذا النوع من الاختبارات يعتبر حاسما في تطوير تقنيات التخفي العسكرية.
هذا الاكتشاف يأتي في أعقاب سلسلة من الظواهر الغريبة الأخرى التي أثارت فضول مستخدمي الإنترنت حول العالم. فقبل أسابيع، أثار ظهور قرص غريب في نيو مكسيكو ضجة كبيرة، تبين لاحقاً أنه مجرد خزان مياه. كما أن “الباب الغامض” الذي ظهر في أنتاركتيكا ما زال يحير العلماء والمهتمين.
وعلى الرغم من التفسيرات العقلانية، تبقى “المنطقة 51” مكانا يثير الفضول ويغذي الخيال، حيث أنه مع استمرار السرية والتكتم الحكومي منذ عقود بشأن هذه القاعدة، يعتقد الكثيرون أنها تخفي أسرارا تتجاوز مجرد برامج عسكرية سرية.