الملك محمد السادس يصدر عفواً على 760 سجيناً في ذكرى عيد الشباب
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
بمناسبة عيد الشباب السعيد لهذه السنة، أصدر الملك محمد السادس أمره السامي بالعفو على 760شخصا، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة.
وفي ما يلي نص بلاغ وزارة العدل بهذا الخصوص:
“بمناسبة عيد الشباب السعيد لهذه السنة 1445 هجرية 2023 ميلادية تفضل جلالة الملك أدام الله عزه ونصره، فأصدر حفظه الله أمره السامي المطاع بالعفو على مجموعة من الأشخاص منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة وعددهم 760شخصا وهم كالآتي:
المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة اعتقال وعددهم 601 نزيلا وذلك على النحو التالي:
– العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 50 نزيلا
– التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 551 نزيلا
المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 159 شخصا موزعين كالتالي:
– العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 37 شخصا
– العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: 08 شخصا
– العفو من الغرامة لفائدة : 107 أشخاص
– العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: 06 أشخاص – العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة الحبسية لفائدة: 01 شخص واحد المجموع العام: 760
.المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: العفو من فی حالة
إقرأ أيضاً:
"الدارة" تحيي ذكرى لقاء الملك عبدالعزيز والرئيس الأمريكي روزفلت
تنظم دارة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع السفارة الأمريكية في الرياض، معرضًا خاصًّا بمناسبة الذكرى الثمانين للقاء التاريخي الذي جمع بين الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- والرئيس الأمريكي فرانكلين دي روزفلت، الذي انعقد في الرابع عشر من فبراير عام 1945م على متن البارجة الحربية الأمريكية يو إس إس كوينسي في البحيرات المرة بقناة السويس.
ويُعد اللقاء خطوة محورية في تاريخ العلاقات السعودية الأمريكية، حيث أسس لشراكة استراتيجية بين البلدين استمرت ما يقارب قرنًا، وشملت مجالات متعددة، منها السياسة والاقتصاد والثقافة والتقنية.
أخبار متعلقة روما.. وزير الداخلية يبحث تعزير التعاون الأمني مع نظيره الإيطاليالمملكة تدين حادث الدهس في ميونخ الألمانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معرض يحتفي بـ العلاقات السعودية الأمريكية - واسالوثائق النادرةويفتتح المعرض أبوابه اليوم بالمبنى الحجر ضمن مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالرياض، ويستمر حتى السابع عشر من فبراير 2025م، حيث سيعرض مجموعة من الوثائق النادرة والصور الأرشيفية، التي توثق تفاصيل اللقاء، الذي لم يكن مجرد اجتماع دبلوماسي عابر، بل نقطة تحول أساسية وبداية للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وأسفرت عن تأسيس السفارات وتبادل التمثيل الدبلوماسي، وإرساء علاقة ثنائية قائمة على المصالح المشتركة والتفاهم المتبادل، ما جعلها أحد العوامل الرئيسة في استقرار المنطقة والعالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معرض الذكرى الثمانين للقاء التاريخي بين الملك عبدالعزيز والرئيس الأمريكي روزفلت - واس
وتسعى دارة الملك عبدالعزيز من خلال المعرض إلى تقديم رواية متكاملة لهذا الحدث التاريخي للأجيال الجديدة، مقدما تجربة متكاملة للزوار تتيح لهم استكشاف الأبعاد المختلفة لهذا اللقاء التاريخي، ودوره في رسم ملامح العلاقات الدولية بين البلدين، مع التركيز على الأثر المستدام لهذه الشراكة التي لا تزال حتى اليوم ركيزة أساسية للاستقرار الإقليمي والدولي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معرض الذكرى الثمانين للقاء التاريخي بين الملك عبدالعزيز والرئيس الأمريكي روزفلت - واسثمانون عامًا من الصداقةويتضمن برنامج المعرض جلسة نقاشية بعنوان "ثمانون عامًا من الصداقة" تُعقد في الخامس عشر من فبراير 2025م، يشارك فيها برنارد هيكل، والسفير رائد بن خالد قرملي؛ لتناول أبعاد اللقاء التاريخي وتأثيره في تشكيل العلاقات السعودية الأمريكية.
ويمثل الحدث الذي تنظمه دارة الملك عبدالعزيز خطوة أخرى في استكشاف المزيد عن تاريخ الدبلوماسية السعودية، وإلقاء الضوء على الأبعاد المختلفة لهذا اللقاء، الذي لم يكن مجرد لحظة في التاريخ، بل نقطة انطلاق لعلاقة إستراتيجية امتدت عبر مجالات متعددة.