قطع المياه عن بعض مناطق الدقهلية للصيانة السبت المقبل
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
قررت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في محافظة الدقهلية، قطع المياه لمدة تصل إلى 17 ساعة السبت المقبل، نتيجة القيام ببعض الأعمال، وحددت الأماكن المتأثرة بالانقطاع.
وأكدت مياه الدقهلية أنه يجرى قطع المياه في الدقهلية السبت المقبل عن بعض المناطق وهي:
- جزء من من مركز تمي الامديد صدقا، الربع، ظفر
- الوحدة المحلية بالصلاحات
وضعف المياه عن المناطق التالية:
- مركز ومدينة بني عبيد
- جزء من مركز دكرنس المحمودية، الربيعات، منشأة عبد الرحمن، ميت طريف
- جزء من مركز المنزلة عرب زيدان
- جزء من مركز المنصورة طناح
سبب قطع المياه في الدقهلية السبت المقبلوأوضحت مياه الدقهلية أنه يجري قطع المياه السبت المقبل من الساعة 4:00 فجرا حتى الساعة 10:00 مساء، نظراً لقيام الشركة بأعمال صيانة على خط 800 مم ميت فارس الصلاحات.
وأكدت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في الدقهلية على المواطنين، والمصالح الحكومية، والوحدات المحلية والهيئات والمستشفيات، والمخابز، بتدبير احتياجاتهم من مياه الشرب لهذه المدة.
الخط الساخن لمياه الشرب بالدقهليةووجهت مياه الدقهلية بالتواصل مع الشركة في حالة وجود أي حالات طوارئ طوال فترة انقطاع المياه وهي 17 ساعة من خلال رقم الخط الساخن وهو 125، أو التواصل مع الشركة أو الموقع الخاص بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطع المياه مياه الشرب مياه الدقهلية محافظة الدقهلية محافظ الدقهلية السبت المقبل فی الدقهلیة میاه الشرب قطع المیاه من مرکز جزء من
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي بغزة يحذر من عودة المجاعة وانعدام مياه الشرب وانهيار المنظومة الصحية
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// حذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة ، اليوم الاثنين، أن استمرار منع المساعدات وإطباق الحصار على قطاع غزة بإغلاق المعابر، ينذر بمزيد من تدهور الواقع الإنساني المنكوب على الصعيد المعيشي والصحي والبيئي، مع عودة شبح المجاعة وإنعدام الأمن الغذائي والمائي، وانهيار المنظومة الصحية بشكل شبه تام. وأكد المكتب الإعلامي، أن خلال تسعة أيام من جريمة الاحتلال الصهيونازي، منع المساعدات وإطباق الحصار على قطاع غزة بإغلاق المعابر، بدأت تداعيات هذه الجريمة تظهر بشكل واضح، ويمكن رصدها، أبرزها التهديد بشح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي ومياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية. وأوضح أن السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية بدأت تنفذ من الأسواق والمحال التجارية. وأشار إلى توقف غالبية التكيات الخيرية عن العمل، بسبب عدم توفر المواد التموينية، ما حرم آلاف الأسر التي كانت تعتمد عليها في توفير قوت يومها. كما عادت وفق المكتب الإعلامي، آلاف الأسر لاستخدام الحطب بدلا من غاز الطهي، مع ما يسببه ذلك من أثر صحي وبيئي. وتطرق لإزدياد تراكم أكوام النفايات مع عدم قدرة البلديات على رفعها لتوقف إمدادات الوقود. كما أوضح أن إمداد النازحين بالخيام كمأوى مؤقت توقف، فيما لم يعد هناك قدرة على إنشاء مخيمات إيواء جديدة لعدم توفر الاحتياجات. وأشار إلى مضاعفة معاناة المرضى المزمنين والجرحى الذين لا يجدون الدواء أو المستهلكات الطبية لمداواة جراحهم. وأكد المكتب الإعلامي الحكومي، أن هذه ملامح مما يواجهه أكثر من ٢،٤مليون إنسان داخل قطاع غزة، قرر الاحتلال الصهيونازي أن يقتلهم ببطىء فأحكم حصارهم ومنع عنهم كل أسباب الحياة، ولو استطاع منع الهواء لفعل. وحذر أن الأيام القادمة ستحمل معها المزيد من تدهور الواقع الإنساني المنكوب على الصعيد المعيشي والصحي والبيئي، مع عودة شبح المجاعة وإنعدام الأمن الغذائي والمائي، وانهيار المنظومة الصحية بشكل شبه تام. وحمل قادة الاحتلال مسئولية هذه الجريمة وكل ما ينجم عنها وفي مقدمتهم رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو المدان بجرائم ضد الإنسانية والمطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، والذي يتباهى بهذه الجرائم، متجردا من الحد الأدنى للقيم والأخلاق الإنسانية. كما أهاب المكتب الإعلامي، بدولنا العربية والإسلامية، إنفاذ قراراتهم المتعلقة بكسر الحصار عن غزة، والضغط لفتح معبر رفح، وضمان إدخال احتياجات المواطنين. وطالب المجتمع الدولي بعدم الرضوخ لإرادة الاحتلال ورفض هذه الجريمة، واتخاذ إجراءات عملية لكسر الحصار ومحاسبة مجرمي الاحتلال على هذه الجرائم، وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.